نجحت هيئة العامة للرياضة، ممثلة في رئيسها تركي آل الشيخ، في احتواء شباب الوطن وصقل مواهبهم في مختلف الألعاب. فبالأمس استضافت المملكة العربية السعودية، بطولة كأس الملك سلمان للشطرنج، وبطولة العالم للسيارات، وأعلنت استضافة بطولة الملك عبدالعزيز الدولية للخيل (مهد الخيل)، إضافة لبطولة الملك سلمان وولي عهده لسباقات الهجن في الرياض والطائف، واعتماد مليوني ريال لسباق ماراثون الرياض الذي سينطلق 24 فبراير الجاري، وكذلك استضافة بطولة العالم للملاكمة. ولم تتوقف هيئة الرياضة عند هذا الحد. فهاهي اليوم تطلق بطولة «البلوت» على مستوى المملكة، وترصد مليون ريال جوائز للفائزين. وتستهدف هيئة الرياضة من كل هذه الأهداف رفع مستوى وعي الشباب السعودي، وتهيئة كل السبل لإظهار قدراتهم -كل حسب هوايته-، لجعلهم «فاعلين»، وسندا قويا لهذه الأرض الطاهرة.
ولن تتوقف هيئة الرياضة عند هذا القدر، فهناك الكثير من البطولات سترى النور للجنسين في الأيام القادمة. ويعد «رفع مستوى الشباب السعودي وتحسين وضعه الرياضي» شعاراً وضعته الهيئة العامة للرياضة ضمن أولوياتها، بدعم وتوجيه مباشر من تركي آل الشيخ، باستضافة تلك البطولات في زمن قياسي وسريع، وهو تجسيد لما توليه القيادة الحكيمة للقطاع الرياضي والرياضيين من دعم واهتمام بالغين، ورغبة منها في توفير البيئة المناسبة لتقديم كل ما يمكن تقديمه لشباب هذا الوطن الغالي.
ولن تتوقف هيئة الرياضة عند هذا القدر، فهناك الكثير من البطولات سترى النور للجنسين في الأيام القادمة. ويعد «رفع مستوى الشباب السعودي وتحسين وضعه الرياضي» شعاراً وضعته الهيئة العامة للرياضة ضمن أولوياتها، بدعم وتوجيه مباشر من تركي آل الشيخ، باستضافة تلك البطولات في زمن قياسي وسريع، وهو تجسيد لما توليه القيادة الحكيمة للقطاع الرياضي والرياضيين من دعم واهتمام بالغين، ورغبة منها في توفير البيئة المناسبة لتقديم كل ما يمكن تقديمه لشباب هذا الوطن الغالي.