اعتبر لاعب الهلال السابق الناقد الرياضي حالياً سعود الحماد مواجهة «الزعيم» مع الاستقلال الإيراني اليوم صعبة جداً، خصوصا أن الهلال يلعب خارج أرضه، ويعاني من نقص كبير في عناصره الأساسية بسبب الإصابات.
وذلك خلال حديثه الذي خص به «عكاظ» قائلاً: عودة الثنائي أسامة هوساوي وعبدالله عطيف بعد شفائهما من الإصابة سوف تعطي إضافة مهمة للفريق مع وجود علي الحبسي الأكثر خبرة من زميله المعيوف في حراسة المرمى -في حالة الاستعانة به من قبل المدرب دياز-
وعن مدربي الفريقين قال الحماد: بكل تأكيد أنهما قاما بالاطلاع على مباريات الجولة الأولى، وأصبح لديهم قراءة كاملة على نقاط الضعف والقوة في الفريقين ومن خلالها سوف يضعان التكتيك والخطة المناسبة للمواجهة.
وأكمل حديثه: الهلال يتميز بالمهارة والسرعة والخبرة الكبيرة في المواجهات الآسيوية، أما
الاستقلال الإيراني فيتميز بالقوة الجسمانية والالتحام مع لاعبي الفريق المنافس ويعتمدون على الكرات العرضية التي يجيدون التعامل معها وتحويلها إلى أهداف بعكس الهلال الذي يفتقد لهذه الميزة، لذا فكل فريق يسعى للفوز والحصول على العلامة الكاملة من أجل صدارة المجموعة بعد تعادل جميع فرق المجموعة بالجولة الأولى.
وأشار الحماد إلى أن الهلال يحارب على جبهتين عين على الدوري السعودي الذي يتربع على صدارته ويسعى للمحافظة على لقبه، والعين الأخرى على التربع على صدارة مجموعته آسيوياً والذهاب بعيداً وتسهيل مهمته في باقي الجولات ولعدم وجود ضغوطات تؤثر على الفريق مستقبلا وتنعكس على عطائه في الملعب.
واختتم الحماد حديثه: ما أخشاه على الهلال في هذه المواجهة ألا يكون في يومه وسوء التحكيم في المباريات مع الفرق الإيرانية التي تستخدم الخشونة المتعمدة وعدم اتخاذ القرارات ضدها والذي عانت منه فرقنا السعودية في مشاركتها آسيوياً، وتمنى لممثلي الوطن الهلال والأهلي في هذه النسخة 2018 من أجل استعادة إنجاز وبطولة مفقودة للكرة السعودية.
وذلك خلال حديثه الذي خص به «عكاظ» قائلاً: عودة الثنائي أسامة هوساوي وعبدالله عطيف بعد شفائهما من الإصابة سوف تعطي إضافة مهمة للفريق مع وجود علي الحبسي الأكثر خبرة من زميله المعيوف في حراسة المرمى -في حالة الاستعانة به من قبل المدرب دياز-
وعن مدربي الفريقين قال الحماد: بكل تأكيد أنهما قاما بالاطلاع على مباريات الجولة الأولى، وأصبح لديهم قراءة كاملة على نقاط الضعف والقوة في الفريقين ومن خلالها سوف يضعان التكتيك والخطة المناسبة للمواجهة.
وأكمل حديثه: الهلال يتميز بالمهارة والسرعة والخبرة الكبيرة في المواجهات الآسيوية، أما
الاستقلال الإيراني فيتميز بالقوة الجسمانية والالتحام مع لاعبي الفريق المنافس ويعتمدون على الكرات العرضية التي يجيدون التعامل معها وتحويلها إلى أهداف بعكس الهلال الذي يفتقد لهذه الميزة، لذا فكل فريق يسعى للفوز والحصول على العلامة الكاملة من أجل صدارة المجموعة بعد تعادل جميع فرق المجموعة بالجولة الأولى.
وأشار الحماد إلى أن الهلال يحارب على جبهتين عين على الدوري السعودي الذي يتربع على صدارته ويسعى للمحافظة على لقبه، والعين الأخرى على التربع على صدارة مجموعته آسيوياً والذهاب بعيداً وتسهيل مهمته في باقي الجولات ولعدم وجود ضغوطات تؤثر على الفريق مستقبلا وتنعكس على عطائه في الملعب.
واختتم الحماد حديثه: ما أخشاه على الهلال في هذه المواجهة ألا يكون في يومه وسوء التحكيم في المباريات مع الفرق الإيرانية التي تستخدم الخشونة المتعمدة وعدم اتخاذ القرارات ضدها والذي عانت منه فرقنا السعودية في مشاركتها آسيوياً، وتمنى لممثلي الوطن الهلال والأهلي في هذه النسخة 2018 من أجل استعادة إنجاز وبطولة مفقودة للكرة السعودية.