نال استاد الأمير عبدالله الفيصل في جدة جانبا كبيرا من نقاشات مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، ونائب رئيس هيئة الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، إذ استعرضا آخر التطورات فيما يخص تأهيل الاستاد، الذي سيبدأ العمل فيه مجددا بعد تعثره في الأعوام السابقة، على أن ينتهي خلال الـ 14 شهراً القادمة، وذلك بحسب تأكيدات هيئة الرياضة.
واطلع أمير مكة على خطط وبرامج هيئة الرياضة التي تعتزم تنفيذها في المنطقة مستقبلا.
وكان مشروع استاد الأمير عبدالله الفيصل مر بمراحل تعثر منذ اعتماد إعادة ترميمه وتأهيله منذ عام 2012 حينما وافق الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله- على اقتراح تطوير الملعب ليتسع لنحو 34.000 متفرج وبتكلفة تقدر بـ90 مليون ريال، زادت بعد ذلك لتصبح 180 مليونًا بسبب زيادة التوسعة والتطوير، وتشمل التوسعة والمواقف الخارجية وتحسينات للبنية التحتية وتركيب المظلة والإنارة، والبوابات الإلكترونية، والأنظمة الصوتية، ومقاعد الإعلاميين، وغرف الحكام، والمكس زون، وغرف اللاعبين، وأماكن المؤتمرات الصحفية، والكبائن الخاصة، والمداخل والمخارج، والتسهيلات لذوي الاحتياجات الخاصة، وإنشاء 10 مصاعد كهربائية، وتوفير 26 كافتيريا خارجية مجهزة بأحدث طراز، كما سيتم إنشاء 260 دورة مياه؛ ليصبح الاستاد بنفس المواصفات التي يتمتع بها ملعب الأرسنال، وليتماشى مع المتطلبات والمعايير الدولية المعتمدة من الاتحاد الدولي لكرة القدم، ويكون جاهزا لاستقبال المباريات الرسمية والودية، على أن يتم تسليمه في أغسطس 2014، إلا أنه لم ير النور منذ ذلك الوقت بسبب الملاحظات الفنية بين فينة وأخرى، مما أدى إلى تأخر المشروع وتوقفه، قبل أن تعلن هيئة الرياضة أخيرا إعادة استكمال مشروع أعمال الصيانة والتطوير للملعب.
واطلع أمير مكة على خطط وبرامج هيئة الرياضة التي تعتزم تنفيذها في المنطقة مستقبلا.
وكان مشروع استاد الأمير عبدالله الفيصل مر بمراحل تعثر منذ اعتماد إعادة ترميمه وتأهيله منذ عام 2012 حينما وافق الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله- على اقتراح تطوير الملعب ليتسع لنحو 34.000 متفرج وبتكلفة تقدر بـ90 مليون ريال، زادت بعد ذلك لتصبح 180 مليونًا بسبب زيادة التوسعة والتطوير، وتشمل التوسعة والمواقف الخارجية وتحسينات للبنية التحتية وتركيب المظلة والإنارة، والبوابات الإلكترونية، والأنظمة الصوتية، ومقاعد الإعلاميين، وغرف الحكام، والمكس زون، وغرف اللاعبين، وأماكن المؤتمرات الصحفية، والكبائن الخاصة، والمداخل والمخارج، والتسهيلات لذوي الاحتياجات الخاصة، وإنشاء 10 مصاعد كهربائية، وتوفير 26 كافتيريا خارجية مجهزة بأحدث طراز، كما سيتم إنشاء 260 دورة مياه؛ ليصبح الاستاد بنفس المواصفات التي يتمتع بها ملعب الأرسنال، وليتماشى مع المتطلبات والمعايير الدولية المعتمدة من الاتحاد الدولي لكرة القدم، ويكون جاهزا لاستقبال المباريات الرسمية والودية، على أن يتم تسليمه في أغسطس 2014، إلا أنه لم ير النور منذ ذلك الوقت بسبب الملاحظات الفنية بين فينة وأخرى، مما أدى إلى تأخر المشروع وتوقفه، قبل أن تعلن هيئة الرياضة أخيرا إعادة استكمال مشروع أعمال الصيانة والتطوير للملعب.