باسم عطاالله
حرم حارس الأهلي الاحتياطي باسم عطاالله فريق الفيحاء من تحقيق إنجاز تاريخي بالانتصار على جميع الفرق الكبيرة على مستوى المسابقات المحلية، في أول ظهور له بين فرق دوري المحترفين.
وكان الفيحاء قاب قوسين أو أدنى من تحقيق منجز تاريخي بالتأهل إلى نصف نهائي كأس الملك بعد صعوده من دوري الدرجة الأولى هذا الموسم، وكسب جميع الفرق الكبيرة، ليلحق الأهلي بالهلال والاتحاد والنصر والشباب، بيد أن العودة القوية للأهلي في مباراة ربع النهائي حرمت الفيحاء من منجز تاريخي، وذلك من خلال لاعبيه صالح العمري وعبدالفتاح عسيري اللذين سجلا هدفين بعد أن تأخر بالنتيجة مرتين، ثم جاء الدور على الحارس باسم الذي لم يشارك هذا الموسم في أية مباراة رسمية، ليتعملق ويتصدى لضربتي جزاء ويقود الراقي لنصف النهائي للعام الثالث على التوالي، والسابع منذ عودة البطولة قبل 11 عاما.
وعلى الرغم من دخول الراقي بنقص كبير يتمثل بغياب نحو 13 لاعبا (كلاديمير وسعيد المولد - إيقاف، عمر السومة - مصاب، 10 لاعبين في صفوف المنتخب السعودي)، إلا أن الأهلي نجح في تجاوز عقبة الفيحاء الصعبة وحرمه من الفوز على جميع الأندية الكبيرة.
وبات الأهلي على بعد هدفين ليصل لـ100 هدف كأول فريق منذ عودة البطولة، كما أن أمامه فرصة كبيرة في حال تجاوز الفائز من لقاء القادسية والفيصلي والوصول للنهائي السادس في النسخة الجديدة، لتحقيق اللقب الرابع في النسخة ذاتها، ليفك الشراكة مع الشباب الذي يتساوى معه بـ3 مرات لكل فريق، كما أن الأهلي يطمح لإضافة البطولة رقم 14 التي تحمل اسم كأس الملك بشكليه القديم والجديد كأكثر فريق يحقق هذه البطولة.
وكان الفيحاء حقق إنجازا تاريخيا في الدوري كونه أول فريق صاعد يهزم الفرق الكبيرة الهلال والنصر والاتحاد والشباب في بطولة الدوري، فيما تعادل مرتين مع الأهلي، وحاول استغلال النقص الأهلاوي، إلا أنه لم ينجح في فك شفرة الراقي وغادر البطولة، وحُرم من تسجيل نفسه كأول صاعد يهزم جميع الفرق الكبيرة في أول عام بجميع المسابقات المحلية.
وكان الفيحاء قاب قوسين أو أدنى من تحقيق منجز تاريخي بالتأهل إلى نصف نهائي كأس الملك بعد صعوده من دوري الدرجة الأولى هذا الموسم، وكسب جميع الفرق الكبيرة، ليلحق الأهلي بالهلال والاتحاد والنصر والشباب، بيد أن العودة القوية للأهلي في مباراة ربع النهائي حرمت الفيحاء من منجز تاريخي، وذلك من خلال لاعبيه صالح العمري وعبدالفتاح عسيري اللذين سجلا هدفين بعد أن تأخر بالنتيجة مرتين، ثم جاء الدور على الحارس باسم الذي لم يشارك هذا الموسم في أية مباراة رسمية، ليتعملق ويتصدى لضربتي جزاء ويقود الراقي لنصف النهائي للعام الثالث على التوالي، والسابع منذ عودة البطولة قبل 11 عاما.
وعلى الرغم من دخول الراقي بنقص كبير يتمثل بغياب نحو 13 لاعبا (كلاديمير وسعيد المولد - إيقاف، عمر السومة - مصاب، 10 لاعبين في صفوف المنتخب السعودي)، إلا أن الأهلي نجح في تجاوز عقبة الفيحاء الصعبة وحرمه من الفوز على جميع الأندية الكبيرة.
وبات الأهلي على بعد هدفين ليصل لـ100 هدف كأول فريق منذ عودة البطولة، كما أن أمامه فرصة كبيرة في حال تجاوز الفائز من لقاء القادسية والفيصلي والوصول للنهائي السادس في النسخة الجديدة، لتحقيق اللقب الرابع في النسخة ذاتها، ليفك الشراكة مع الشباب الذي يتساوى معه بـ3 مرات لكل فريق، كما أن الأهلي يطمح لإضافة البطولة رقم 14 التي تحمل اسم كأس الملك بشكليه القديم والجديد كأكثر فريق يحقق هذه البطولة.
وكان الفيحاء حقق إنجازا تاريخيا في الدوري كونه أول فريق صاعد يهزم الفرق الكبيرة الهلال والنصر والاتحاد والشباب في بطولة الدوري، فيما تعادل مرتين مع الأهلي، وحاول استغلال النقص الأهلاوي، إلا أنه لم ينجح في فك شفرة الراقي وغادر البطولة، وحُرم من تسجيل نفسه كأول صاعد يهزم جميع الفرق الكبيرة في أول عام بجميع المسابقات المحلية.