بات الإحصاء المرافق لمباريات كرة القدم في البطولات الأوروبية الكبرى والإعادات المفصلة ضرورتين للمشاهدين الراغبين بمزيد من الأرقام، ما يدفع رابطات الدوريات، ومنها الإسبانية، إلى تعزيز الحضور «التكنولوجي» في الملاعب.
منذ العام 2010 جهزت ملاعب الدوري الإسباني بـ6 كاميرات تلاحق كل ما يحدث على أرض الملعب، وتنتج إحصاء يصبح متاحا في غضون ثوانٍ قليلة، يشمل مجالات عدة، مثل سرعة اللاعبين.
البيانات المجمعة من خلال النظام المعروف باسم «ميديا كوتش» تستخدم لاحقا من قبل الأجهزة الفنية لكل الأندية، وتساهم أيضا في رفع نوعية البث والمحتوى عبر الإنترنت.
العام الماضي، جهزت رابطة «الليغا» كاميرات ترو فيو أي «الرؤية الحقيقية» التابعة لإحدى الشركات، التي تسمح بمشاهدة الإعادات التلفزيونية من أي مكان أو زاوية في ملعبي برشلونة وريال مدريد (كامب نو، سانتياغو برنابيو)، كما تتيح هذه الكاميرات متابعة المباراة من زاوية لاعب محدد.
كما أن متابعي الدوري الإسباني نحو 2.5 مليار شخص في مختلف أنحاء العالم الموسم الماضي. وتأمل رابطة الدوري في خلق محتوى بمساعدة التكنولوجيا يساهم في إبقاء المشجعين منشغلين حتى في الفترة الفاصلة ما بين المباريات.
منذ العام 2010 جهزت ملاعب الدوري الإسباني بـ6 كاميرات تلاحق كل ما يحدث على أرض الملعب، وتنتج إحصاء يصبح متاحا في غضون ثوانٍ قليلة، يشمل مجالات عدة، مثل سرعة اللاعبين.
البيانات المجمعة من خلال النظام المعروف باسم «ميديا كوتش» تستخدم لاحقا من قبل الأجهزة الفنية لكل الأندية، وتساهم أيضا في رفع نوعية البث والمحتوى عبر الإنترنت.
العام الماضي، جهزت رابطة «الليغا» كاميرات ترو فيو أي «الرؤية الحقيقية» التابعة لإحدى الشركات، التي تسمح بمشاهدة الإعادات التلفزيونية من أي مكان أو زاوية في ملعبي برشلونة وريال مدريد (كامب نو، سانتياغو برنابيو)، كما تتيح هذه الكاميرات متابعة المباراة من زاوية لاعب محدد.
كما أن متابعي الدوري الإسباني نحو 2.5 مليار شخص في مختلف أنحاء العالم الموسم الماضي. وتأمل رابطة الدوري في خلق محتوى بمساعدة التكنولوجيا يساهم في إبقاء المشجعين منشغلين حتى في الفترة الفاصلة ما بين المباريات.