ألقت خسارة العميد بثلاثية نظيفة من فريق الشباب مساء أمس الأول، ضمن مباريات الدوري السعودي للمحترفين، بظلالها على البيت الاتحادي، الذي بدأ يعيش أنصاره حالة من القلق على مستقبل الفريق الذي تنتظره مباراة مهمة أمام فريق الباطن في دور نصف النهائي من مسابقة كأس الملك.
ويعقد الاتحاديون آمالا كبيرة على حصد الفريق لأغلى الكؤوس المحلية في الموسم الرياضي الحالي، من أجل ضمان الحصول على مقعد آسيوي يضمن للفريق المشاركة في دوري أبطال آسيا، بعد تفريط الفريق في الفرص التي تمنحه التقدم للمركزين الثالث أو الرابع في بطولة الدوري السعودي للمحترفين.
إذ حملت شخصية اتحادية بارزة (تحتفظ «عكاظ» باسمها) الخسارة لرئيس نادي الاتحاد الحالي حمد الصنيع والرئيس القادم نواف المقيرن، اللذين لم يوفقا في اجتماع تحديد مستقبل مدرب الفريق سييرا، الذي اتضح افتقاده للتركيز في مهمات عمله أثناء قيادته مباراة الشباب التي خسرها العميد، إذ كان الاجتماع الذي عقد في الرياض مع المدرب الاتحادي «الداهية» بحضور رئيس النادي الحالي حمد الصنيع والرئيس القادم نواف المقيرن في وقت غير مناسب، خصوصا أن الفريق يخوض مباراة مهمة في الدوري كان الانتصار فيها سيقرب العميد من المنافسة بقوة على المقعد الآسيوي، لكن الخسارة جعلت الفريق يستمر في مركزه في سلم الترتيب، وأصبح مهددا بالتراجع للخلف في ظل اقتراب فريقي الشباب والفتح اللذين يملك كل منهما 29 نقطة، بفارق نقطة واحدة عن العميد الذي يحتل المركز الـ5 برصيد 30 نقطة حتى الآن.
وطالبت الشخصية الاتحادية إدارة النادي بتعليق مسألة التجديد مع المدرب سييرا حتى نهاية الموسم الرياضي الذي لم يتبق على نهايته سوى 45 يوما، والعمل على توفير الاستقرار الفني والإداري ودعم الفريق معنويا خلال المرحلة القادمة التي سيخوض خلالها الفريق 4 مباريات في الدوري أمام فرق التعاون والنصر والاتفاق على استاد الجوهرة، وسيختتم مبارياته في الدوري أمام الرائد في بريدة، إلى جانب تحضير الفريق للمباراة الحاسمة أمام الباطن في دور الـ4 من بطولة كأس الملك، ولابد من تكثيف الجهود من الجميع لتحقيق الانتصارات وحصد الكأس الغالية، والحصول على المركز الـ3 أو الـ4 في سلم ترتيب فرق الدوري لضمان المشاركة في دوري أبطال آسيا.
ويعقد الاتحاديون آمالا كبيرة على حصد الفريق لأغلى الكؤوس المحلية في الموسم الرياضي الحالي، من أجل ضمان الحصول على مقعد آسيوي يضمن للفريق المشاركة في دوري أبطال آسيا، بعد تفريط الفريق في الفرص التي تمنحه التقدم للمركزين الثالث أو الرابع في بطولة الدوري السعودي للمحترفين.
إذ حملت شخصية اتحادية بارزة (تحتفظ «عكاظ» باسمها) الخسارة لرئيس نادي الاتحاد الحالي حمد الصنيع والرئيس القادم نواف المقيرن، اللذين لم يوفقا في اجتماع تحديد مستقبل مدرب الفريق سييرا، الذي اتضح افتقاده للتركيز في مهمات عمله أثناء قيادته مباراة الشباب التي خسرها العميد، إذ كان الاجتماع الذي عقد في الرياض مع المدرب الاتحادي «الداهية» بحضور رئيس النادي الحالي حمد الصنيع والرئيس القادم نواف المقيرن في وقت غير مناسب، خصوصا أن الفريق يخوض مباراة مهمة في الدوري كان الانتصار فيها سيقرب العميد من المنافسة بقوة على المقعد الآسيوي، لكن الخسارة جعلت الفريق يستمر في مركزه في سلم الترتيب، وأصبح مهددا بالتراجع للخلف في ظل اقتراب فريقي الشباب والفتح اللذين يملك كل منهما 29 نقطة، بفارق نقطة واحدة عن العميد الذي يحتل المركز الـ5 برصيد 30 نقطة حتى الآن.
وطالبت الشخصية الاتحادية إدارة النادي بتعليق مسألة التجديد مع المدرب سييرا حتى نهاية الموسم الرياضي الذي لم يتبق على نهايته سوى 45 يوما، والعمل على توفير الاستقرار الفني والإداري ودعم الفريق معنويا خلال المرحلة القادمة التي سيخوض خلالها الفريق 4 مباريات في الدوري أمام فرق التعاون والنصر والاتفاق على استاد الجوهرة، وسيختتم مبارياته في الدوري أمام الرائد في بريدة، إلى جانب تحضير الفريق للمباراة الحاسمة أمام الباطن في دور الـ4 من بطولة كأس الملك، ولابد من تكثيف الجهود من الجميع لتحقيق الانتصارات وحصد الكأس الغالية، والحصول على المركز الـ3 أو الـ4 في سلم ترتيب فرق الدوري لضمان المشاركة في دوري أبطال آسيا.