والدة اللاعب في غرفة المستودع التي تلجأ إليه ليلا.
أينسلي مايتلاند
«سرقتُ الطعام لكي أسد جوع العائلة، وأنا الآن بلا مأوى بعد أن تخلى عني أينسلي».. هكذا جسدت جولي نيلس والدة نجم فريق «آرسنال» أينسلي مايتلاند نيلس، مأساتها بعد أن تخلى عنها نجلها.
وأوضحت الأم في حديث لـ «ديلي ميل»، أنها بلا مأوى، وتعيش في مستودع معدني طوله 10 أقدام، بينما يقطن ابنها في منزل تصل قيمته إلى 700 ألف جنيه إسترليني، ورفض استئجار شقة لها على حسابه، مما دعاها إلى أن تمضي يومها داخل المقاهي أو المكتبات العامة، لتشعر بالدفء، وتدفع جنيهين لتستحم في بركة سباحة عامة.
وبيّنت أنها تعيش في المستودع المعدني منذ تدهور علاقتها بابنها أينسلي، وتخشى أن يكتشف أحد أمرها ويحرمها من ذلك، وقالت: «بمقدور ابني أن يشتري لي شقةً بما يجنيه خلال أسبوعين أو شهرين على أبعد تقدير».
وعن سبب تخلي أينسلي عنها وتركها تعيش في مثل هذه الظروف الصعبة، أوضحت أنها لا تعرف سر سلوك ابنها الغريب.
وتحدثت جولي عن الظروف الصعبة التي مرّت بها العائلة خلال طفولة أينسلي، حيث كانوا يشعرون بالجوع كثيراً، كما أنهم قاموا بسرقة الطعام في بعض الأحيان.
ولاستعطاف أينسلي، أرسلت الوالدة لابنها صورةً لها في المكان الذي تعيش فيه، حيث عرض عليها الأخير مبلغ 1200 جنيه إسترليني، ولكنه لم يرسل لها أي شيء.
ولم تنكر جولي قيام أينسلي سابقاً بدعمها مالياً، ولكن ذلك قد توقف دون معرفتها بسبب التغيّر في سلوك ابنها، إلا أنها تعتقد أن جهات في «آرسنال» قد تكون سبب تجاهل أينسلي لها، رغبةً منها في إبقائه بعيداً عن مشكلاتها.
أينسلي الذي رفض الرد على اتهامات والدته، قد دأب بحسب «ديلي ميل» على مساعدتها باستمرار، ومساندتها مالياً بانتظام، وذلك بحسب مصدر مقرب من اللاعب.
وأوضحت الأم في حديث لـ «ديلي ميل»، أنها بلا مأوى، وتعيش في مستودع معدني طوله 10 أقدام، بينما يقطن ابنها في منزل تصل قيمته إلى 700 ألف جنيه إسترليني، ورفض استئجار شقة لها على حسابه، مما دعاها إلى أن تمضي يومها داخل المقاهي أو المكتبات العامة، لتشعر بالدفء، وتدفع جنيهين لتستحم في بركة سباحة عامة.
وبيّنت أنها تعيش في المستودع المعدني منذ تدهور علاقتها بابنها أينسلي، وتخشى أن يكتشف أحد أمرها ويحرمها من ذلك، وقالت: «بمقدور ابني أن يشتري لي شقةً بما يجنيه خلال أسبوعين أو شهرين على أبعد تقدير».
وعن سبب تخلي أينسلي عنها وتركها تعيش في مثل هذه الظروف الصعبة، أوضحت أنها لا تعرف سر سلوك ابنها الغريب.
وتحدثت جولي عن الظروف الصعبة التي مرّت بها العائلة خلال طفولة أينسلي، حيث كانوا يشعرون بالجوع كثيراً، كما أنهم قاموا بسرقة الطعام في بعض الأحيان.
ولاستعطاف أينسلي، أرسلت الوالدة لابنها صورةً لها في المكان الذي تعيش فيه، حيث عرض عليها الأخير مبلغ 1200 جنيه إسترليني، ولكنه لم يرسل لها أي شيء.
ولم تنكر جولي قيام أينسلي سابقاً بدعمها مالياً، ولكن ذلك قد توقف دون معرفتها بسبب التغيّر في سلوك ابنها، إلا أنها تعتقد أن جهات في «آرسنال» قد تكون سبب تجاهل أينسلي لها، رغبةً منها في إبقائه بعيداً عن مشكلاتها.
أينسلي الذي رفض الرد على اتهامات والدته، قد دأب بحسب «ديلي ميل» على مساعدتها باستمرار، ومساندتها مالياً بانتظام، وذلك بحسب مصدر مقرب من اللاعب.