أثار منشور على الصفحة الرسمية على موقع «فيسبوك» للاعب الجزائري رياض محرز، يعلن فيه توقفه عن مزاولة كرة القدم بناء لطلب طبي، مفاجأة لدى متابعيه وشكوك وسائل الإعلام الإنجليزية عن تعرض الصفحة للاختراق.
ولم يسبق لمحرز (27 عاما) لاعب نادي ليستر سيتي الإنجليزي وأفضل لاعب أفريقي وأفضل لاعب في الدوري الإنجليزي لعام 2016، أن عانى من مشكلات صحية معلنة أو إصابات خطرة.
وتصدر اللاعب عناوين الصحف في نهاية يناير، في ختام فترة الانتقالات الشتوية، بعد فشل صفقة انتقاله إلى مانشستر سيتي متصدر ترتيب الدوري الإنجليزي بسبب ارتفاع المبلغ الذي طالب به ليستر سيتي.
وبعد «اعتكاف» لأيام، عاد محرز إلى ناديه في فبراير، وتمكن من تسجيل هدف التعادل لفريقه في اللقاء مع بورنموث (1-1) السبت الماضي، وذلك عبر ركلة حرة بعيدة في اللحظات القاتلة من المباراة.
وجاء في المنشور «بعد الاستشارة الأخيرة مع أطباء، قررت أن أبقى بعيدا من كرة القدم. وقتي كلاعب كرة قدم قد وصل إلى خاتمته، وأرغب في قول بعض الكلمات. أرغب في شكر الجميع على اللطف والدعم اللذين أظهروهما لي في هذه المدينة الرائعة. ستبقون دائما في قلبي».
ولم يرد هذا المنشور عبر حساب محرز على «تويتر»، وقابلته الصحف بالعديد من علامات الاستفهام. ونشر النص في وقت متأخر ليل الثلاثاء، ومرت أكثر من تسع ساعات من دون أي تعليق إضافي من اللاعب أو ناديه.
وقالت صحيفة «ميرور» البريطانية «لم يتضح بعد ما إذا كان حساب اللاعب قد تعرض للاختراق»، بينما تحدثت صحيفة «ذا صن» عن «وجود لغط حول ما إذا كان اللاعب قد وضع حدا لمسيرته أو أن صفحته ببساطة تم اختراقها».
كما لقي المنشور استغراب العديد من متابعي الصفحة. وسأل أحدهم «هل يمكن لأحد ما أن يخبرنا ماذا يجري؟»، بينما قال آخر «بالتأكيد ثمة اختراق لهذا الحساب»، وتابع ثالث «صفحتك على فيسبوك مخترقة أم ماذا؟ لا يمكنني أن أصدق ذلك!».
ولم يسبق لمحرز (27 عاما) لاعب نادي ليستر سيتي الإنجليزي وأفضل لاعب أفريقي وأفضل لاعب في الدوري الإنجليزي لعام 2016، أن عانى من مشكلات صحية معلنة أو إصابات خطرة.
وتصدر اللاعب عناوين الصحف في نهاية يناير، في ختام فترة الانتقالات الشتوية، بعد فشل صفقة انتقاله إلى مانشستر سيتي متصدر ترتيب الدوري الإنجليزي بسبب ارتفاع المبلغ الذي طالب به ليستر سيتي.
وبعد «اعتكاف» لأيام، عاد محرز إلى ناديه في فبراير، وتمكن من تسجيل هدف التعادل لفريقه في اللقاء مع بورنموث (1-1) السبت الماضي، وذلك عبر ركلة حرة بعيدة في اللحظات القاتلة من المباراة.
وجاء في المنشور «بعد الاستشارة الأخيرة مع أطباء، قررت أن أبقى بعيدا من كرة القدم. وقتي كلاعب كرة قدم قد وصل إلى خاتمته، وأرغب في قول بعض الكلمات. أرغب في شكر الجميع على اللطف والدعم اللذين أظهروهما لي في هذه المدينة الرائعة. ستبقون دائما في قلبي».
ولم يرد هذا المنشور عبر حساب محرز على «تويتر»، وقابلته الصحف بالعديد من علامات الاستفهام. ونشر النص في وقت متأخر ليل الثلاثاء، ومرت أكثر من تسع ساعات من دون أي تعليق إضافي من اللاعب أو ناديه.
وقالت صحيفة «ميرور» البريطانية «لم يتضح بعد ما إذا كان حساب اللاعب قد تعرض للاختراق»، بينما تحدثت صحيفة «ذا صن» عن «وجود لغط حول ما إذا كان اللاعب قد وضع حدا لمسيرته أو أن صفحته ببساطة تم اختراقها».
كما لقي المنشور استغراب العديد من متابعي الصفحة. وسأل أحدهم «هل يمكن لأحد ما أن يخبرنا ماذا يجري؟»، بينما قال آخر «بالتأكيد ثمة اختراق لهذا الحساب»، وتابع ثالث «صفحتك على فيسبوك مخترقة أم ماذا؟ لا يمكنني أن أصدق ذلك!».