وضعت لاعبة كرة المضرب الروسية ماريا شارابوفا حدا لتعاونها منذ 2014 مع مدربها الهولندي سفين غروينفيلد، وذلك بعد يومين من خروجها المبكر من الدور الأول لدورة انديان ويلز الأمريكية الدولية، أولى دورات الماسترز للألف نقطة.
وقالت المصنفة أولى عالميا سابقا: «بعد 4 سنوات من العمل المشترك تميزت بالنجاحات ورفع التحديات، أود أن أشكر سفين على ولائه الرائع، وعمله النزيه، والأهم من ذلك لصداقته».
وأضافت: «رغم أننا قررنا باتفاق مشترك أن نضع حدا لتعاوننا، فقد أتيحت لي فرصة رائعة لمجاورة مثل هذا القائد».
من جهته، شدد الهولندي على أن «ماريا هي واحدة من اللاعبات الأكثر احترافية ووعيا اللواتي عملت معهن». وودعت شارابوفا دورة انديان ويلز من الدور الأول بخسارتها (الأربعاء) أمام اليابانية ناومي أوساكا الـ44 عالميا 4-6 و4-6، وسبق للروسية أن توجت في هذه الدورة في عامي 2006 و2013.
وتراجع تصنيف شارابوفا إلى المركز 41 عالميا نتيجة غيابها 15 شهرا عن الملاعب بسبب ثبوت تناولها مادة ملدونيوم المحظورة مطلع 2016، والإصابات المتكررة التي تعرضت لها عقب ذلك، ما أدى إلى انسحابها من العديد من الدورات، كما خرجت من الدور الأول لدورة قطر الشهر الماضي، وخسرت في الدور الثالث من بطولة أستراليا المفتوحة، أولى البطولات الأربع الكبرى، مطلع العام الحالي.
وقالت المصنفة أولى عالميا سابقا: «بعد 4 سنوات من العمل المشترك تميزت بالنجاحات ورفع التحديات، أود أن أشكر سفين على ولائه الرائع، وعمله النزيه، والأهم من ذلك لصداقته».
وأضافت: «رغم أننا قررنا باتفاق مشترك أن نضع حدا لتعاوننا، فقد أتيحت لي فرصة رائعة لمجاورة مثل هذا القائد».
من جهته، شدد الهولندي على أن «ماريا هي واحدة من اللاعبات الأكثر احترافية ووعيا اللواتي عملت معهن». وودعت شارابوفا دورة انديان ويلز من الدور الأول بخسارتها (الأربعاء) أمام اليابانية ناومي أوساكا الـ44 عالميا 4-6 و4-6، وسبق للروسية أن توجت في هذه الدورة في عامي 2006 و2013.
وتراجع تصنيف شارابوفا إلى المركز 41 عالميا نتيجة غيابها 15 شهرا عن الملاعب بسبب ثبوت تناولها مادة ملدونيوم المحظورة مطلع 2016، والإصابات المتكررة التي تعرضت لها عقب ذلك، ما أدى إلى انسحابها من العديد من الدورات، كما خرجت من الدور الأول لدورة قطر الشهر الماضي، وخسرت في الدور الثالث من بطولة أستراليا المفتوحة، أولى البطولات الأربع الكبرى، مطلع العام الحالي.