جدد رياضيون دعوتهم لعدم دمج نادي وج مع عكاظ، وأن الدمج سيطفئ فتيل ديربي المنافسة بين الناديين التي هي أساس السطوع كما بين الهلال والنصر في الرياض والأهلي والاتحاد في جدة، وشواهد أخرى لأندية محلية وعالمية، ومن شأن الدمج قتل المواهب وتفويت الفرص وإضعاف الجانب الرياضي، مطالبين بزيادة الأندية بالطائف بدلا من الدمج.
من جهته، قال مدرب نادي وج فهد الحارثي إن الدمج يضعف نسبة فرص تمكين المواهب من التسجيل في كل الفئات وأن أي ناد الآن يمكن له تسجيل ٣٠ لاعبا للفريق الأول و٣٠ لفئة الشباب و٦٠ للناشئين، وفي الطائف ناديان بما يتبح لهما سنويا تسجيل ٢٤٠ موهوبا، وفي حالة الدمج سيحرم نصفهم، مشيرا أن الدمج ينعكس سلبا على ضعف أداء الفريق الوحيد ويحرمه من منافسات الديربي، مطالبا في ذات الوقت بزيادة الأندية قياسا لما في المدينة من مواهب في كرة القدم ومقومات جاذبة ومزدهرة وهي ولادة نجوم في كرة القدم منذ عقود، وتشهد تنافسا سنويا بين الموهوبين للتسجيل، متسائلا عن رجال الأعمال الذين لم يدعموا نادي وج العام الماضي، رغم تقديمه عطاءات متميزة كاد أن يصل بها إلى الدوري الممتاز.
فيما لفت الإعلامي زيد الغريبي أن الدمج يطفئ فتيل الديربي الذي صنع نجومية أندية محلية وعالمية، مشيرا لضرورة زيادة أندية وليس دمجها. وفي تويتر غرد المعلق يحيى اليامي «لاتأخذكم العاطفة والبحث عن نتائج وقتية.. الدمج سيقضي على ما تبقى من رياضة الطائف، وعكاظ كان من أعمدة الأولى ومنافسه الوحيد كان أحد الذي وصل الممتاز.. عكاظ حبيس الثالثة بعدما كان قبل سنوات في الأولى.. والحل في الدعم ورفع روح المنافسة بين أندية الطائف».
من جانبه، أكد الإعلامي عادل عصام الدين أنه بالعودة لكل الأندية التي تم دمجها في كل مناطق المملكة وبالذات في جدة ومكة، نراها فشلت فشلا ذريعا والدمج ليس حلا، ثم لماذا لا تكون الأندية مستويات، فالرياض يقدم خدمة ممتازة لفئة أقل من اللاعبين، والحال نفسه بالنسبة لنادي جدة، وكذلك النهضة لمواهب الدمام.
وفي ذات السياق، ذكر الشاعر عيضة السفياني بأن الطائف تستحق أكثر من ناد والدمج وسيلة للعجز وستنتج ناديا أكثر عجزاً، ولن يأتيكم أشخاص من كوكب آخر.
بينما لفت الإعلامي فالح القثامي أن الدولة تولي اهتماما بالغا بالشباب والرياضة حتى وصل عدد الأندية المسجلة رسميا في هيئة الرياضة إلى ١٧٠ ناديا، وجميع هذه الأندية وضعت لأهداف عديدة لا تخفى على أحد من المهتمين أو الممارسين، والتوجه القادم لهيئة الرياضة هو دمج بعض الأندية في المناطق، والهدف من ذلك بحسب تصريح المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة لجذب المستثمرين للشأن الرياضي، مضيفا: مع أن هذه الفكرة طبقت سابقا في الطائف بالذات ولم تنجح ولم يحقق دمج عكاظ الحالي والذي خرج من رحم ثلاثة أندية هي التضامن والمصيف وثقيف، إذ بقي النادي يرزح في الظل ويشكل مع نادي وج مفرخة لأندية الغربية.
من جهته، قال مدرب نادي وج فهد الحارثي إن الدمج يضعف نسبة فرص تمكين المواهب من التسجيل في كل الفئات وأن أي ناد الآن يمكن له تسجيل ٣٠ لاعبا للفريق الأول و٣٠ لفئة الشباب و٦٠ للناشئين، وفي الطائف ناديان بما يتبح لهما سنويا تسجيل ٢٤٠ موهوبا، وفي حالة الدمج سيحرم نصفهم، مشيرا أن الدمج ينعكس سلبا على ضعف أداء الفريق الوحيد ويحرمه من منافسات الديربي، مطالبا في ذات الوقت بزيادة الأندية قياسا لما في المدينة من مواهب في كرة القدم ومقومات جاذبة ومزدهرة وهي ولادة نجوم في كرة القدم منذ عقود، وتشهد تنافسا سنويا بين الموهوبين للتسجيل، متسائلا عن رجال الأعمال الذين لم يدعموا نادي وج العام الماضي، رغم تقديمه عطاءات متميزة كاد أن يصل بها إلى الدوري الممتاز.
فيما لفت الإعلامي زيد الغريبي أن الدمج يطفئ فتيل الديربي الذي صنع نجومية أندية محلية وعالمية، مشيرا لضرورة زيادة أندية وليس دمجها. وفي تويتر غرد المعلق يحيى اليامي «لاتأخذكم العاطفة والبحث عن نتائج وقتية.. الدمج سيقضي على ما تبقى من رياضة الطائف، وعكاظ كان من أعمدة الأولى ومنافسه الوحيد كان أحد الذي وصل الممتاز.. عكاظ حبيس الثالثة بعدما كان قبل سنوات في الأولى.. والحل في الدعم ورفع روح المنافسة بين أندية الطائف».
من جانبه، أكد الإعلامي عادل عصام الدين أنه بالعودة لكل الأندية التي تم دمجها في كل مناطق المملكة وبالذات في جدة ومكة، نراها فشلت فشلا ذريعا والدمج ليس حلا، ثم لماذا لا تكون الأندية مستويات، فالرياض يقدم خدمة ممتازة لفئة أقل من اللاعبين، والحال نفسه بالنسبة لنادي جدة، وكذلك النهضة لمواهب الدمام.
وفي ذات السياق، ذكر الشاعر عيضة السفياني بأن الطائف تستحق أكثر من ناد والدمج وسيلة للعجز وستنتج ناديا أكثر عجزاً، ولن يأتيكم أشخاص من كوكب آخر.
بينما لفت الإعلامي فالح القثامي أن الدولة تولي اهتماما بالغا بالشباب والرياضة حتى وصل عدد الأندية المسجلة رسميا في هيئة الرياضة إلى ١٧٠ ناديا، وجميع هذه الأندية وضعت لأهداف عديدة لا تخفى على أحد من المهتمين أو الممارسين، والتوجه القادم لهيئة الرياضة هو دمج بعض الأندية في المناطق، والهدف من ذلك بحسب تصريح المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة لجذب المستثمرين للشأن الرياضي، مضيفا: مع أن هذه الفكرة طبقت سابقا في الطائف بالذات ولم تنجح ولم يحقق دمج عكاظ الحالي والذي خرج من رحم ثلاثة أندية هي التضامن والمصيف وثقيف، إذ بقي النادي يرزح في الظل ويشكل مع نادي وج مفرخة لأندية الغربية.