ديسمبر الماضي كان بمثابة مفترق طرق للنواخذة ولإدارة خالد الدبل لانتشال الفريق الكروي من المركز (13) قبل الأخير بنهاية الدور الأول.
لغة الأرقام الضعيفة والمركز المتراجع ينبئ بالهبوط لامحالة وأن الأمر لايتعدى كونه مسألة وقت ليس إلا.
لحظات عصيبة تمر بها الإدارة الاتفاقية والضغوطات تكاد تحكم قبضتها لدرجة فقدان جادة الطريق.
أكاد أجزم بأن تعيين مدرب في مثل هذه الظروف وخسارة مواجهة أولية أمام الأهلي زاد الأمر تعقيداً،
إلا أن الثقة في نفس مدرب يؤمن بإمكانياته متى ما امتلك الأوراق، ومنح كامل الصلاحيات، أنقذ النواخذة من الغرق
وغير خريطة جدول الترتيب برمته، كثاني أكثر الفرق جمعاً للنقاط في الدور الثاني.
أخيرا ألا يستحق المدرب الوطني منا الاهتمام والثقة.
لغة الأرقام الضعيفة والمركز المتراجع ينبئ بالهبوط لامحالة وأن الأمر لايتعدى كونه مسألة وقت ليس إلا.
لحظات عصيبة تمر بها الإدارة الاتفاقية والضغوطات تكاد تحكم قبضتها لدرجة فقدان جادة الطريق.
أكاد أجزم بأن تعيين مدرب في مثل هذه الظروف وخسارة مواجهة أولية أمام الأهلي زاد الأمر تعقيداً،
إلا أن الثقة في نفس مدرب يؤمن بإمكانياته متى ما امتلك الأوراق، ومنح كامل الصلاحيات، أنقذ النواخذة من الغرق
وغير خريطة جدول الترتيب برمته، كثاني أكثر الفرق جمعاً للنقاط في الدور الثاني.
أخيرا ألا يستحق المدرب الوطني منا الاهتمام والثقة.