فرضت قرعة ربع نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، التي سحبت أمس (الجمعة) في مدينة نيون السويسرية مقر الاتحاد الأوروبي، مواجهة نارية بين ريال مدريد الإسباني حامل اللقب في آخر موسمين، ويوفنتوس الإيطالي، في إعادة لنهائي النسخة الأخيرة.
وأفرزت القرعة مواجهة إنجليزية صرفة بين مانشستر سيتي وليفربول، فيما يصطدم برشلونة الإسباني مع روما الإيطالي، وتبدو مهمة بايرن ميونيخ الألماني سهلة ضد إشبيلية الإسباني.
وتقام مباريات هذا الدور في 3 و4 أبريل ذهابا، و10 و11 منه إيابا.
وكان نهائي العام الماضي جمع ريال مدريد مع يوفنتوس عندما فازت تشكيلة المدرب الفرنسي زين الدين زيدان 4-1، مسجلة ثلاثة أهداف في الشوط الثاني، كما التقى العملاقان في نصف نهائي 2015، وتأهل حينها يوفنتوس بالفوز 3-2 في مجموع المباراتين.
ولم يتبق أمام ريال مدريد الإسباني حامل الرقم القياسي في المسابقة (12 لقبا)، سوى المسابقة القارية العريقة لإنقاذ موسمه، إذ يحتل المركز الثالث في الدوري المحلي بفارق 15 نقطة عن غريمه برشلونة، وخرج من مسابقة كأس الملك، لكن الملكي الذي مر بفترة صعبة في الخريف حصد خلالها نتائج مخيبة، كشر عن أنيابه في ثمن النهائي وأطاح بباريس سان جرمان الفرنسي بالفوز عليه 3-1 ذهابا و2-1 إيابا، بفضل ثلاثة أهداف لنجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي استعاد شهيته التهديفية ومستواه الرائع مع اقتراب المباريات الحاسمة كما في الموسم الماضي، وسجل رونالدو هدفه الثاني عشر هذا الموسم في المسابقة، والـ117 في 148 مباراة (رقم قياسي).
ولم تتحقق أمنية ماسيميليانو اليغري مدرب يوفنتوس وصيف بطل نسختي 2015 و2017 والمسلح بمهاجميه الأرجنتينيين غونزالو هيغواين وباولو ديبالا، إذ عبر قبل القرعة عن رغبته بتفادي برشلونة وريال مدريد.
وأفرزت القرعة مواجهة إنجليزية صرفة بين مانشستر سيتي وليفربول، فيما يصطدم برشلونة الإسباني مع روما الإيطالي، وتبدو مهمة بايرن ميونيخ الألماني سهلة ضد إشبيلية الإسباني.
وتقام مباريات هذا الدور في 3 و4 أبريل ذهابا، و10 و11 منه إيابا.
وكان نهائي العام الماضي جمع ريال مدريد مع يوفنتوس عندما فازت تشكيلة المدرب الفرنسي زين الدين زيدان 4-1، مسجلة ثلاثة أهداف في الشوط الثاني، كما التقى العملاقان في نصف نهائي 2015، وتأهل حينها يوفنتوس بالفوز 3-2 في مجموع المباراتين.
ولم يتبق أمام ريال مدريد الإسباني حامل الرقم القياسي في المسابقة (12 لقبا)، سوى المسابقة القارية العريقة لإنقاذ موسمه، إذ يحتل المركز الثالث في الدوري المحلي بفارق 15 نقطة عن غريمه برشلونة، وخرج من مسابقة كأس الملك، لكن الملكي الذي مر بفترة صعبة في الخريف حصد خلالها نتائج مخيبة، كشر عن أنيابه في ثمن النهائي وأطاح بباريس سان جرمان الفرنسي بالفوز عليه 3-1 ذهابا و2-1 إيابا، بفضل ثلاثة أهداف لنجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي استعاد شهيته التهديفية ومستواه الرائع مع اقتراب المباريات الحاسمة كما في الموسم الماضي، وسجل رونالدو هدفه الثاني عشر هذا الموسم في المسابقة، والـ117 في 148 مباراة (رقم قياسي).
ولم تتحقق أمنية ماسيميليانو اليغري مدرب يوفنتوس وصيف بطل نسختي 2015 و2017 والمسلح بمهاجميه الأرجنتينيين غونزالو هيغواين وباولو ديبالا، إذ عبر قبل القرعة عن رغبته بتفادي برشلونة وريال مدريد.