طالب عدد كبير من القدساويين بتشكيل لجنة إنقاذ عاجلة للفريق الأول، تضم بعضاً من اللاعبين القدامى والشرفيين لتكون مهمتها الإشراف على الفريق الكروي خلال الفترة القادمة التي تتطلب وقفة حقيقية من قبل جميع القدساويين في ظل الأوضاع الصعبة التي يعيشها الفريق الكروي، خصوصاً بعد خسارته أمس الأول أمام الهلال بهدف دون مقابل، وأصبح الفريق مهدداً بالهبوط إلى دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى إذ يحتل المركز الـ 12 برصيد 22 نقطة.
من جهتها، ناشدت الجماهير القدساوية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، رموز النادي وكبار أعضاء الشرف بالتدخل وإيجاد حلول سريعة من أجل الكيان، حتى وإن لم تتم الاستعانة بهم من قبل مجلس إدارة النادي، فمصلحة القادسية هي الأهم في الفترة الحالية وبعدها لكل حادث حديث.
وخرجت الجماهير حزينة بعد مباراة الهلال، بعد أن أصبح وضع الفريق أكثر تعقيداً إثر تلك الخسارة الموجعة، على أمل أن يعود الفريق في مباراتي أحد والنصر ويحقق ما لم يحققه في الجولات الماضية في الدوري ويحدث المعجزة، وحملت الجماهير إدارة النادي الجزء الأكبر فيما يحدث للفريق من تخبطات خصوصاً بعد إقالة المدرب التونسي ناصيف البياوي، إضافة إلى سوء اختيارات اللاعبين الأجانب الذين لم يمثلوا الإضافة الحقيقية للفريق عكس الفرق الأخرى التي استطاعت جلب لاعبين يمثلون نقلة نوعية وتحديداً خلال فترة الانتقالات الشتوية.
من جانبه، أكد مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي القادسية بندر باصريح أن فريقه يلعب حسب الإمكانات التي يمتلكها، مؤكداً أن فريقه استطاع مجاراة الفريق الهلالي وتحديدا في شوط المباراة الثاني ووصل كثيراً لمرمى الهلال، ولكن لم يستثمر اللاعبون الفرص التي وصلت لهم، والتي لو تحققت لخرج الفريق متعادلاً على أقل تقدير، مختتما تصريحه بقوله: «سنقاتل في الجولتين القادمتين حتى نحقق ما نريد ونكسب النقاط بإذن الله».
من جهتها، ناشدت الجماهير القدساوية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، رموز النادي وكبار أعضاء الشرف بالتدخل وإيجاد حلول سريعة من أجل الكيان، حتى وإن لم تتم الاستعانة بهم من قبل مجلس إدارة النادي، فمصلحة القادسية هي الأهم في الفترة الحالية وبعدها لكل حادث حديث.
وخرجت الجماهير حزينة بعد مباراة الهلال، بعد أن أصبح وضع الفريق أكثر تعقيداً إثر تلك الخسارة الموجعة، على أمل أن يعود الفريق في مباراتي أحد والنصر ويحقق ما لم يحققه في الجولات الماضية في الدوري ويحدث المعجزة، وحملت الجماهير إدارة النادي الجزء الأكبر فيما يحدث للفريق من تخبطات خصوصاً بعد إقالة المدرب التونسي ناصيف البياوي، إضافة إلى سوء اختيارات اللاعبين الأجانب الذين لم يمثلوا الإضافة الحقيقية للفريق عكس الفرق الأخرى التي استطاعت جلب لاعبين يمثلون نقلة نوعية وتحديداً خلال فترة الانتقالات الشتوية.
من جانبه، أكد مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي القادسية بندر باصريح أن فريقه يلعب حسب الإمكانات التي يمتلكها، مؤكداً أن فريقه استطاع مجاراة الفريق الهلالي وتحديدا في شوط المباراة الثاني ووصل كثيراً لمرمى الهلال، ولكن لم يستثمر اللاعبون الفرص التي وصلت لهم، والتي لو تحققت لخرج الفريق متعادلاً على أقل تقدير، مختتما تصريحه بقوله: «سنقاتل في الجولتين القادمتين حتى نحقق ما نريد ونكسب النقاط بإذن الله».