«كرموا سمير عبدالشكور».. رسالة وجهها قائد المنتخب الوطني ونادي الهلال السابق صالح النعيمة إلى رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ، في لمسة وفاء لرفيق دربه الذي شكل معه ثنائياً مميزاً في دفاع الأخضر، وكان أحد أبرز اللاعبين خلال الثمانينات الهجرية، علاوة على مساهمته في تحقيق أول كأس آسيوية للكرة السعودية في نسخة 1984، كذلك التأهل إلى أوليمبياد لوس أنجليس، وحصوله خلال تلك الفترة على عروض من نادي الأرسنال الإنجليزي وأندية برتغالية وأطلق عليه (صقر المنتخب).
من جانبه، ثمن اللاعب السابق سمير عبدالشكور موقف النعيمة، وقال في هذا الصدد: «تربطنا علاقة قوية مع بعض داخل الملعب وخارجه، ولكن للأسف لم نحصل إلا على الفتات خلال تلك الفترة الذهبية التي كانت بداية القفزة للكرة السعودية، عكس ما يحصل عليه اللاعب المحترف، ومعظم النجوم للأسف وضعهم المادي غير جيد، وكان هدفهم الأول هو اسم الوطن واللعب من أجل شعار المنتخب».
وحول تواصله مع صالح النعيمة قال: «انقطعنا عن بعض أكثر من 25 عاماً بعد الاعتزال، وحصلت على رقمة قبل أسبوع وتواصلت معه، وكان غير مصدق وسعيداً جدا بالاتصال، وتحدثنا عن بعض الذكريات وعن وضع الكرة السعودية خلال الفترة الحالية».
وأضاف: «أتمنى من إدارات الأندية واللاعبين استغلال الطفرة الحالية التي يقوم بها رئيس هيئة الرياضة، وهي من وجهة نظري فترة ذهبية قد لا تتكرر، وهو مهتم بجميع نجوم المنتخب، ومتابع لهم، ووضع لهم برامج خاصة في أندية عالمية لتطوير مستواهم، وهذا فكر جيد وعمل واقعي على أرض الميدان، وأتمنى أن تستفيد الأندية من الجهد والعمل الذي يقوم به».
من جانبه، ثمن اللاعب السابق سمير عبدالشكور موقف النعيمة، وقال في هذا الصدد: «تربطنا علاقة قوية مع بعض داخل الملعب وخارجه، ولكن للأسف لم نحصل إلا على الفتات خلال تلك الفترة الذهبية التي كانت بداية القفزة للكرة السعودية، عكس ما يحصل عليه اللاعب المحترف، ومعظم النجوم للأسف وضعهم المادي غير جيد، وكان هدفهم الأول هو اسم الوطن واللعب من أجل شعار المنتخب».
وحول تواصله مع صالح النعيمة قال: «انقطعنا عن بعض أكثر من 25 عاماً بعد الاعتزال، وحصلت على رقمة قبل أسبوع وتواصلت معه، وكان غير مصدق وسعيداً جدا بالاتصال، وتحدثنا عن بعض الذكريات وعن وضع الكرة السعودية خلال الفترة الحالية».
وأضاف: «أتمنى من إدارات الأندية واللاعبين استغلال الطفرة الحالية التي يقوم بها رئيس هيئة الرياضة، وهي من وجهة نظري فترة ذهبية قد لا تتكرر، وهو مهتم بجميع نجوم المنتخب، ومتابع لهم، ووضع لهم برامج خاصة في أندية عالمية لتطوير مستواهم، وهذا فكر جيد وعمل واقعي على أرض الميدان، وأتمنى أن تستفيد الأندية من الجهد والعمل الذي يقوم به».