دعا الأمين العام للاتحاد الرياضي السعودي لقوى الأمن الداخلي، العقيد سلطان الودعاني كافة الجماهير الرياضية لحضور مباراة منتخب المملكة لقوى الأمن الداخلي لكرة القدم، مع نظيره منتخب العراق للشرطة، الثلاثاء القادم في استاد الأمير فيصل بن فهد بمدينة الرياض، مبيناً «هناك فعاليات ترفيهية ورياضية متنوعة للعوائل ستقام في الساحات الخارجية للملعب قبل بداية المباراة بـ3 ساعات، إضافة إلى تخصيص سيارتين وعدة هدايا متنوعة للسحب عليها في المباراة».
ورحب الودعاني برئيس وفد منتخب العراق للشرطة، في بلدهم الثاني المملكة، متطلعا أن تظهر المباراة بالمهرجان الأخوي بين المنتخبين بهدف الاستمتاع الجماهيري.
وقدم الأمين العام للاتحاد الرياضي السعودي لقوى الأمن الداخلي شكره لرئيس الهيئة تركي آل الشيخ على اهتمامه وحرصه ودعمه ورعايته للمباراة، فيما أبدى رئيس الوفد العراقي اللواء مهدي الفكيكي سعادته بالحفاوة البالغة التي حظي بها الوفد، قائلاً: «وجودنا في البلد الشقيق السعودية تلبية لدعوة كريمة من أشقاء أكارم وتأكيد على التعاون بين البلدين، ومنذ وصولنا إلى مدينة جدة وجدنا حفاوة كبيرة وكرما رفيعا في الضيافة، حيث قام الوفد بأداء مناسك العمرة ثم توجهنا إلى زيارة المسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة، وها نحن في العاصمة الرياض عاصمة المحبة والسلام والخير والعطاء، لنجسد فيها تلاحم الشعبين الشقيقين العراقي والسعودي الراسخ والشامخ»، مضيفاً: «بعدما عشنا في محافظة البصرة كرنفالاً أخوياً كبيراً وفريداً مع ضيوفنا السعوديين الأعزاء، حضرنا إلى الرياض لنقدم كرنفالاً مماثلا عنوانه المحبة والأخوّة، ونشكر المملكة حكومةً وشعباً على هذه المحبة والكرم والعناية والاهتمام الذي وجدناه، والله يديم على العراق والسعودية نعم الأمن والأمان والرخاء والاستقرار والازدهار».
ورحب الودعاني برئيس وفد منتخب العراق للشرطة، في بلدهم الثاني المملكة، متطلعا أن تظهر المباراة بالمهرجان الأخوي بين المنتخبين بهدف الاستمتاع الجماهيري.
وقدم الأمين العام للاتحاد الرياضي السعودي لقوى الأمن الداخلي شكره لرئيس الهيئة تركي آل الشيخ على اهتمامه وحرصه ودعمه ورعايته للمباراة، فيما أبدى رئيس الوفد العراقي اللواء مهدي الفكيكي سعادته بالحفاوة البالغة التي حظي بها الوفد، قائلاً: «وجودنا في البلد الشقيق السعودية تلبية لدعوة كريمة من أشقاء أكارم وتأكيد على التعاون بين البلدين، ومنذ وصولنا إلى مدينة جدة وجدنا حفاوة كبيرة وكرما رفيعا في الضيافة، حيث قام الوفد بأداء مناسك العمرة ثم توجهنا إلى زيارة المسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة، وها نحن في العاصمة الرياض عاصمة المحبة والسلام والخير والعطاء، لنجسد فيها تلاحم الشعبين الشقيقين العراقي والسعودي الراسخ والشامخ»، مضيفاً: «بعدما عشنا في محافظة البصرة كرنفالاً أخوياً كبيراً وفريداً مع ضيوفنا السعوديين الأعزاء، حضرنا إلى الرياض لنقدم كرنفالاً مماثلا عنوانه المحبة والأخوّة، ونشكر المملكة حكومةً وشعباً على هذه المحبة والكرم والعناية والاهتمام الذي وجدناه، والله يديم على العراق والسعودية نعم الأمن والأمان والرخاء والاستقرار والازدهار».