محمد كنو يحاول السيطرة على الكرة وسط مضايقة من لاعب استقلال طهران.
مدافع فريق الاستقلال فوريا غفوري لحظة إحرازه هدف الفوز الوحيد لفريقه أمام الهلال أمس.
ودع بطل الدوري السعودي للمحترفين نادي الهلال بطولة دوري أبطال آسيا للأندية 2018، بشكل رسمي أمس (الإثنين) عندما تلقى الخسارة الرابعة له في دور المجموعات أمام الاستقلال الإيراني بهدف دون مقابل، أحرزه المدافع فوريا غفوري عند الدقيقة 35 من عمر الشوط الأول من المواجهة التي جمعتهما أمس، ليغادر الهلال البطولة صفر اليدين، بعد احتلاله المركز الأخير في مجموعته بنقطتين فقط، دون أن يحقق أي انتصار.
ورغم سيطرة «الزعيم» على مجريات الشوط الأول، إلا أن لاعبيه رفضوا التسجيل، وكانت أولى الهجمات عندما وضع فهد الرشيدي كرة من فوق الحارس ليطوح بها خارج الملعب، عقبها سدد مختار فلاتة كرة أرضية أبعدها الحارس بقدمه لضربة زاوية، وكرة أخرى كانت للمحترف المغربي أشرف بن شرقي الذي لم يتعامل معها بشكل جيد، بل سددها خارج الملعب بدلاً من لعبها لزملائه.
وعند الدقيقة 35 استغل مدافع الاستقلال غفوري هفوة المدافع الدولي ياسر الشهراني، لتجد لاعب الاستقلال الذي تعامل مع الكرة بإتقان، إذ سددها أرضية قوية تمر من تحت يدي الحارس علي الحبسي هدفا أول للاستقلال، وعليه انتهى الشوط الأول.
في الشوط الثاني، واصل الهلال إضاعة الفرص عن طريق مجاهد المنيع الذي سدد كرة في الشبك الجانبي، بعدها سنحت فرصتان لمختار فلاتة، الأولى صدها الحارس من انفراده، والثانية سددها مختار فوق العارضة، واستمر اللعب دون خطورة من الفريقين، إلى أن أنهى الحكم اللقاء بفوز الاستقلال بهدف دون مقابل.
وفي المباراة الثانية للمجموعة، تمكن العين الإماراتي من إثبات أحقيته ببطاقة التأهل الثانية، بعد فوزه الكبير على منافسه الريان برباعية مقابل هدف وحيد، جاءت أهداف العين عن طريق حسين الشحات، وعمر عبدالرحمن، وماركوس بيرغ (هدفين)، فيما سجل هدف الريان الوحيد سيباستيان سوريا.
ورغم سيطرة «الزعيم» على مجريات الشوط الأول، إلا أن لاعبيه رفضوا التسجيل، وكانت أولى الهجمات عندما وضع فهد الرشيدي كرة من فوق الحارس ليطوح بها خارج الملعب، عقبها سدد مختار فلاتة كرة أرضية أبعدها الحارس بقدمه لضربة زاوية، وكرة أخرى كانت للمحترف المغربي أشرف بن شرقي الذي لم يتعامل معها بشكل جيد، بل سددها خارج الملعب بدلاً من لعبها لزملائه.
وعند الدقيقة 35 استغل مدافع الاستقلال غفوري هفوة المدافع الدولي ياسر الشهراني، لتجد لاعب الاستقلال الذي تعامل مع الكرة بإتقان، إذ سددها أرضية قوية تمر من تحت يدي الحارس علي الحبسي هدفا أول للاستقلال، وعليه انتهى الشوط الأول.
في الشوط الثاني، واصل الهلال إضاعة الفرص عن طريق مجاهد المنيع الذي سدد كرة في الشبك الجانبي، بعدها سنحت فرصتان لمختار فلاتة، الأولى صدها الحارس من انفراده، والثانية سددها مختار فوق العارضة، واستمر اللعب دون خطورة من الفريقين، إلى أن أنهى الحكم اللقاء بفوز الاستقلال بهدف دون مقابل.
وفي المباراة الثانية للمجموعة، تمكن العين الإماراتي من إثبات أحقيته ببطاقة التأهل الثانية، بعد فوزه الكبير على منافسه الريان برباعية مقابل هدف وحيد، جاءت أهداف العين عن طريق حسين الشحات، وعمر عبدالرحمن، وماركوس بيرغ (هدفين)، فيما سجل هدف الريان الوحيد سيباستيان سوريا.