أثار إنقاذ رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ نادي الهلال من تعرضه لعقوبة الحرمان من تسجيل لاعبين لعدم قدرة النادي على الالتزام بتسديد مبالغ 3 قضايا في الاتحاد الدولي لكرة القدم، استغراب الشارع الرياضي من مشاركة الزعيم في مسابقة دوري أبطال آسيا في النسخة الحالية التي خرج الفريق الهلالي فيها من دور المجموعات، وكيفية السماح له باستخراج رخصة آسيوية.
«عكاظ» تقصت الموضوع من خلال مصادرها الخاصة التي أشارت إلى أن مشاركة الهلال في البطولة الحالية تعد «نظامية» وفق اللوائح والأنظمة المعمول بها، التي بموجبها يمنح النادي الرخصة الآسيوية في ظل تأخر النادي في دفع الرواتب إلى جانب وجود قضايا في «فيفا»، إذ ثبت استيفاء الزعيم للشروط المطلوبة التي تكفل له الحصول على الرخصة، وسلم الهلال بياناته المتعلقة بمسيرات الرواتب إلى نهاية شهر يونيو من العام 2017، وهو ما تنص عليه اللائحة، وبالتالي التأخير في الرواتب كان بعد ذلك التاريخ.
أما بخصوص القضايا الموجودة في الاتحاد الدولي لكرة القدم، كشفت المصادر أنه لم تكن عليها أحكام نهائية صادرة قبل تاريخ 30 يونيو العام ذاته، وإنما كانت هناك قضايا في دائرة الاستئناف في «فيفا»، وهذا لا يمنع من حصول النادي على الرخصة الآسيوية التي تمنحه حق المشاركة في البطولة القارية، وأن أي حكم نهائي يعلن عقب ذلك من دائرة الاستئناف في «فيفا» يتم العمل به في السنة التي تليها ما لم يسدد النادي الالتزامات المترتبة على تلك الأحكام، وبالتالي تكون مشاركة الزعيم آسيويا نظامية وسليمة ولا توجد أي اختراقات قانونية.
«عكاظ» تقصت الموضوع من خلال مصادرها الخاصة التي أشارت إلى أن مشاركة الهلال في البطولة الحالية تعد «نظامية» وفق اللوائح والأنظمة المعمول بها، التي بموجبها يمنح النادي الرخصة الآسيوية في ظل تأخر النادي في دفع الرواتب إلى جانب وجود قضايا في «فيفا»، إذ ثبت استيفاء الزعيم للشروط المطلوبة التي تكفل له الحصول على الرخصة، وسلم الهلال بياناته المتعلقة بمسيرات الرواتب إلى نهاية شهر يونيو من العام 2017، وهو ما تنص عليه اللائحة، وبالتالي التأخير في الرواتب كان بعد ذلك التاريخ.
أما بخصوص القضايا الموجودة في الاتحاد الدولي لكرة القدم، كشفت المصادر أنه لم تكن عليها أحكام نهائية صادرة قبل تاريخ 30 يونيو العام ذاته، وإنما كانت هناك قضايا في دائرة الاستئناف في «فيفا»، وهذا لا يمنع من حصول النادي على الرخصة الآسيوية التي تمنحه حق المشاركة في البطولة القارية، وأن أي حكم نهائي يعلن عقب ذلك من دائرة الاستئناف في «فيفا» يتم العمل به في السنة التي تليها ما لم يسدد النادي الالتزامات المترتبة على تلك الأحكام، وبالتالي تكون مشاركة الزعيم آسيويا نظامية وسليمة ولا توجد أي اختراقات قانونية.