«هل يدير السعد وجهه عن الهلال؟» سؤال طرحه كل عشاق ومحبي الزعيم بعد أن ترجل الأمير نواف بن سعد عن كرسي رئاسة النادي العاصمي عقب 3 مواسم ذهبية حقق خلالها النادي الكثير من الإنجازات في جميع الفئات والألعاب.
وعلى الرغم من استبشار الهلاليين بتسلم الكابتن سامي الجابر رئاسة النادي بالتكليف لمدة عام من قبل الهيئة العامة للرياضة، بعد أن تدرج في النادي كلاعب ثم إداري وأخيرا مدرب، قبل أن يتولى المهمة الأصعب في حياته الرياضية وهي رئاسة أكبر الأندية السعودية منجزا وأوسعها شعبية؛ إلا أن النجاحات الكبيرة للإدارات السابقة حملته إرثا كبيرا في مواصلة هذا المشوار، إذ إنه مطالب بإكمال مسيرة الذهب التي لم تغب عن سماء الهلال طيلة السنوات الماضية وعلى اختلاف الإدارات.
وتتعاظم مهمة الجابر في مواصلة حصد البطولات كما حققتها إدارات الأمراء محمد بن فيصل وعبدالرحمن بن مساعد وأخيرا نواف بن سعد، الذي طرز مواسمه الـ3 مع الهلال بالعديد من البطولات على كل المستويات.
فوجه السعد كما يطلق عليه محبو الأزرق، حقق خلال سنوات رئاسته 5 بطولات على مستوى الفريق الأول، بدأها أمام الغريم التقليدي النصر بكأس السوبر الذي استضافته العاصمة البريطانية (لندن)، مرورا بكأس ولي العهد في موسمه الأول.
وعاد الأمير نواف بن سعد في الموسم الذي يليه أكثر قوة محققا بطولتي الدوري بعد غياب دام 5 مواسم، وكأس الملك لأول مرة في تاريخ الزعيم، وختم وجه السعد مشواره مع النادي برفعه كأس الدوري للمرة الـ2 في عهده والـ15 في تاريخ الزعيم.
ولم تقتصر الإنجازات في عهد وجه السعد على الفريق الأول بل تجاوزته للفريق الأوليمبي الذي حقق الدوري مرتين، وفريق الشباب الذي حقق الدوري والكأس مرتين، وفريق الناشئين الذي حقق الدوري والكأس.
وبقيت الآسيوية مستعصية على وجه السعد رغم أنه نجح في الوصول لنهائي آسيا، إلا أن سوء الطالع والحظ وإصابة أهم لاعب في الفريق وقفت سدا في طريق ملامسة الكأس والوصول للعالمية، فيما غادر الهلال البطولة في عهد الأمير نواف 3 مرات؛ أولها من نصف النهائي والمرة الثانية من دور الـ16، فيما كانت أسوأ مشاركة هي الأخيرة بالمغادرة من دور المجموعات متذيلا الترتيب.
وشهد عهد الأمير نواف أكبر عدد من التعاقدات المحلية والأجنبية التي وصلت في مجموعها لـ20، منها 9 لاعبين محليين هم أسامة هوساوي وعبدالله المعيوف وعبدالملك الخبيري وماجد النجراني وعبدالمجيد الرويلي ومختار فلاتة وعلي البليهي وحسن كادش ومحمد كنو.
وعلى مستوى اللاعبين الأجانب، تعاقد مع البرازيليين كارلوس إدواردو وإلتون ألميدا وليوبوناتيني وتياغو ألفيس والأوروغويانيين ميليسي وماتياس والفنزويلي ريفاس والأرجنتيني سيروتي والسوري عمر خربين والعماني علي الحبسي والمغربي أشرف بن شرقي.
وتجاوزت إنجازات وجه السعد المستطيل الأخضر ليحصل الهلال في عهده على جائزة أفضل نادٍ في العالم في مجال المسؤولية الاجتماعية من منتدى الإبداع والابتكار الاجتماعي العالمي SIGEF2015، وأفضل فريق عربي لعام 2017 في حفلة جوائز جلوبال العالمية،
وأفضل نادٍ عربي في المسؤولية الاجتماعية لعام 2017.
وعلى الرغم من استبشار الهلاليين بتسلم الكابتن سامي الجابر رئاسة النادي بالتكليف لمدة عام من قبل الهيئة العامة للرياضة، بعد أن تدرج في النادي كلاعب ثم إداري وأخيرا مدرب، قبل أن يتولى المهمة الأصعب في حياته الرياضية وهي رئاسة أكبر الأندية السعودية منجزا وأوسعها شعبية؛ إلا أن النجاحات الكبيرة للإدارات السابقة حملته إرثا كبيرا في مواصلة هذا المشوار، إذ إنه مطالب بإكمال مسيرة الذهب التي لم تغب عن سماء الهلال طيلة السنوات الماضية وعلى اختلاف الإدارات.
وتتعاظم مهمة الجابر في مواصلة حصد البطولات كما حققتها إدارات الأمراء محمد بن فيصل وعبدالرحمن بن مساعد وأخيرا نواف بن سعد، الذي طرز مواسمه الـ3 مع الهلال بالعديد من البطولات على كل المستويات.
فوجه السعد كما يطلق عليه محبو الأزرق، حقق خلال سنوات رئاسته 5 بطولات على مستوى الفريق الأول، بدأها أمام الغريم التقليدي النصر بكأس السوبر الذي استضافته العاصمة البريطانية (لندن)، مرورا بكأس ولي العهد في موسمه الأول.
وعاد الأمير نواف بن سعد في الموسم الذي يليه أكثر قوة محققا بطولتي الدوري بعد غياب دام 5 مواسم، وكأس الملك لأول مرة في تاريخ الزعيم، وختم وجه السعد مشواره مع النادي برفعه كأس الدوري للمرة الـ2 في عهده والـ15 في تاريخ الزعيم.
ولم تقتصر الإنجازات في عهد وجه السعد على الفريق الأول بل تجاوزته للفريق الأوليمبي الذي حقق الدوري مرتين، وفريق الشباب الذي حقق الدوري والكأس مرتين، وفريق الناشئين الذي حقق الدوري والكأس.
وبقيت الآسيوية مستعصية على وجه السعد رغم أنه نجح في الوصول لنهائي آسيا، إلا أن سوء الطالع والحظ وإصابة أهم لاعب في الفريق وقفت سدا في طريق ملامسة الكأس والوصول للعالمية، فيما غادر الهلال البطولة في عهد الأمير نواف 3 مرات؛ أولها من نصف النهائي والمرة الثانية من دور الـ16، فيما كانت أسوأ مشاركة هي الأخيرة بالمغادرة من دور المجموعات متذيلا الترتيب.
وشهد عهد الأمير نواف أكبر عدد من التعاقدات المحلية والأجنبية التي وصلت في مجموعها لـ20، منها 9 لاعبين محليين هم أسامة هوساوي وعبدالله المعيوف وعبدالملك الخبيري وماجد النجراني وعبدالمجيد الرويلي ومختار فلاتة وعلي البليهي وحسن كادش ومحمد كنو.
وعلى مستوى اللاعبين الأجانب، تعاقد مع البرازيليين كارلوس إدواردو وإلتون ألميدا وليوبوناتيني وتياغو ألفيس والأوروغويانيين ميليسي وماتياس والفنزويلي ريفاس والأرجنتيني سيروتي والسوري عمر خربين والعماني علي الحبسي والمغربي أشرف بن شرقي.
وتجاوزت إنجازات وجه السعد المستطيل الأخضر ليحصل الهلال في عهده على جائزة أفضل نادٍ في العالم في مجال المسؤولية الاجتماعية من منتدى الإبداع والابتكار الاجتماعي العالمي SIGEF2015، وأفضل فريق عربي لعام 2017 في حفلة جوائز جلوبال العالمية،
وأفضل نادٍ عربي في المسؤولية الاجتماعية لعام 2017.