وقعت وزارة التعليم مذكرة تعاون مع الاتحاد السعودي لكرة القدم أمس (الأربعاء) لدعم عدد من البرامج والمشاريع والمبادرات، وفق إستراتيجية التطوير والتعليم ودعم المهارات والموهوبين. ومثّل وزارة التعليم أثناء توقيع المذكرة وكيل الوزارة للتعليم (بنين) الدكتور نياف الجابري، فيما مثّل الاتحاد السعودي لكرة القدم نائب رئيس الاتحاد نواف التمياط.
وتتضمن المذكرة بين الطرفين التعاون المشترك في تقديم الدعم وبرامج التطوير للموهوبين وممارسي كرة القدم من جميع الفئات السنية لتطوير كرة القدم في السعودية، وتقديم البرامج التطويرية المتخصصة في كرة القدم للعاملين في المجالات الرياضية لمنسوبي الاتحاد السعودي لكرة القدم ووزارة التعليم.وتشمل المذكرة إمكانية الاستفادة من المنشآت والمرافق الرياضية لدى الطرفين لاستضافة البرامج والمناسبات والمعارض العلمية والمهنية.
وأوضح وكيل وزارة التعليم للبنين الدكتور نياف الجابري بعد توقيع المذكرة أن التعاون مستمر مع الهيئة العامة للرياضة والاتحاد السعودي لكرة القدم، ما سينعكس إيجاباً على الطلاب في المدارس، وممارسة النشاط البدني في المملكة.
وأضاف أن الرياضة في المملكة تبدأ من المدارس، ومتى ما تم الاستثمار فيهم، ما يعني أن المستقبل سيكون جيداً لهم خاصة في المجال الرياضي، وباعتبار أن الرياضة أصبحت صناعة تدعم الاقتصاد، مشيراً إلى أن معظم العاملين في المجال الرياضي معلمون وطلبة.
من جهته، قال نائب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم نواف التمياط عقب توقيع المذكرة: الرياضة وتطويرها تبدأ من المرحلة التعليمية، ونهدف إلى اكتشاف المواهب، وأنا شخصياً بدأت من الرياضة المدرسية.
وتتضمن المذكرة بين الطرفين التعاون المشترك في تقديم الدعم وبرامج التطوير للموهوبين وممارسي كرة القدم من جميع الفئات السنية لتطوير كرة القدم في السعودية، وتقديم البرامج التطويرية المتخصصة في كرة القدم للعاملين في المجالات الرياضية لمنسوبي الاتحاد السعودي لكرة القدم ووزارة التعليم.وتشمل المذكرة إمكانية الاستفادة من المنشآت والمرافق الرياضية لدى الطرفين لاستضافة البرامج والمناسبات والمعارض العلمية والمهنية.
وأوضح وكيل وزارة التعليم للبنين الدكتور نياف الجابري بعد توقيع المذكرة أن التعاون مستمر مع الهيئة العامة للرياضة والاتحاد السعودي لكرة القدم، ما سينعكس إيجاباً على الطلاب في المدارس، وممارسة النشاط البدني في المملكة.
وأضاف أن الرياضة في المملكة تبدأ من المدارس، ومتى ما تم الاستثمار فيهم، ما يعني أن المستقبل سيكون جيداً لهم خاصة في المجال الرياضي، وباعتبار أن الرياضة أصبحت صناعة تدعم الاقتصاد، مشيراً إلى أن معظم العاملين في المجال الرياضي معلمون وطلبة.
من جهته، قال نائب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم نواف التمياط عقب توقيع المذكرة: الرياضة وتطويرها تبدأ من المرحلة التعليمية، ونهدف إلى اكتشاف المواهب، وأنا شخصياً بدأت من الرياضة المدرسية.