لم يعد لنظرية «الغولف رياضة المخمليين» مكان في قاموس نادي «رويال غرينز»، بعد اعتماده إستراتيجية لأكاديميته تمكن جميع الطبقات الاجتماعية من ممارسة اللعبة، من خلال اشتراكات سنوية تتوافق مع الحالة الاقتصادية لجميع شرائح وفئات المجتمع، بهدف نشر وتعزيز اللعبة.
ولن يستغرق الراغبون بتعلم رياضة الغولف سوى 20 دقيقة للتنقل من مدينة جدة إلى مدينة الملك عبدالله الاقتصادية في حال تشغيل قطار الحرمين بشكل رسمي، وهو ما تعول عليه إدارة النادي لتحقيق الإقبال على الأكاديمية التي وضعت لنشر ثقافة اللعبة وفتح أبواب الترفيه والتسلية لرياضة توصف بأنها مقترنة بالطبقة الثرية والمخملية فقط.
المدير التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية فهد الرشيد، أكد لـ«عكاظ»، أن الأكاديمية مشرعة الأبواب لمن يرغب التعلم أو ممارسة الرياضة الجديدة على المجتمع، حيث تم استقطاب نخبة من المدربين العالميين المؤهلين، ووفرت خدمات مساندة من مطاعم ومركز صحي وآخر لرجال الأعمال وغيرها في سبيل توفير سبل الراحة لمرتادي النادي وأكاديميته.
وأشار إلى أن إدارة النادي راعت الحالة الاقتصادية للمرتادين فوضعت اشتراكات سنوية متفاوتة السعر بحيث تتلاءم مع كل طبقات المجتمع، وبالتالي تنسف نظرية «الغولف رياضة المخمليين»، مؤكداً أن إدارة المدينة مولت قيمة إنشاء النادي ومرافقه التي توصف بأنها الأفضل في العالم من بيع العقارات المجاورة للنادي على أن تكون تكلفة التشغيل من الاشتراكات والمسجلين في الأكاديمية.
يذكر أن اتحاد الغولف، وفق حديث رئيسه ياسر الرميان لـ«عكاظ» في وقت سابق، يعول أن يكون النادي وأكاديميته أحد الأذرع الأساسية لنشر ثقافة الرياضة بين أفراد المجتمع خصوصا النشء لتكون نواة منتخب وطني قوي مستقبلاً.
ولن يستغرق الراغبون بتعلم رياضة الغولف سوى 20 دقيقة للتنقل من مدينة جدة إلى مدينة الملك عبدالله الاقتصادية في حال تشغيل قطار الحرمين بشكل رسمي، وهو ما تعول عليه إدارة النادي لتحقيق الإقبال على الأكاديمية التي وضعت لنشر ثقافة اللعبة وفتح أبواب الترفيه والتسلية لرياضة توصف بأنها مقترنة بالطبقة الثرية والمخملية فقط.
المدير التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية فهد الرشيد، أكد لـ«عكاظ»، أن الأكاديمية مشرعة الأبواب لمن يرغب التعلم أو ممارسة الرياضة الجديدة على المجتمع، حيث تم استقطاب نخبة من المدربين العالميين المؤهلين، ووفرت خدمات مساندة من مطاعم ومركز صحي وآخر لرجال الأعمال وغيرها في سبيل توفير سبل الراحة لمرتادي النادي وأكاديميته.
وأشار إلى أن إدارة النادي راعت الحالة الاقتصادية للمرتادين فوضعت اشتراكات سنوية متفاوتة السعر بحيث تتلاءم مع كل طبقات المجتمع، وبالتالي تنسف نظرية «الغولف رياضة المخمليين»، مؤكداً أن إدارة المدينة مولت قيمة إنشاء النادي ومرافقه التي توصف بأنها الأفضل في العالم من بيع العقارات المجاورة للنادي على أن تكون تكلفة التشغيل من الاشتراكات والمسجلين في الأكاديمية.
يذكر أن اتحاد الغولف، وفق حديث رئيسه ياسر الرميان لـ«عكاظ» في وقت سابق، يعول أن يكون النادي وأكاديميته أحد الأذرع الأساسية لنشر ثقافة الرياضة بين أفراد المجتمع خصوصا النشء لتكون نواة منتخب وطني قوي مستقبلاً.