أكد المحللان الفنيان سعود الحماد وبندر الجعيثن، أن المنتخب الوطني كان محظوظاً في قرعة أمم آسيا 2019 التي أوقعته بجانب لبنان وقطر وكوريا الشمالية، وجنبته المنتخبات القوية أمثال أستراليا واليابان وكوريا الجنوبية، مشيرين إلى أن الأخضر قادر على التأهل إلى الدور الثاني علاوة على أفضليته الفنية.
وأضاف الحماد: «بعض لاعبي منتخبنا المشارك بكأس العالم القادمة قد لا يكونون حاضرين في بطولة كأس آسيا القادمة، وذلك لكبر سنهم أمثال أسامة هوساوي وتيسير الجاسم، وبهذا سيكون المدرب مضطراً لتجهيز البديل واختيار اللاعب المناسب لتلك البطولة».
وتابع: «المنتخب لا يزال يحمل هيبة كبيرة كونه حقق كأس آسيا 3 مرات، وخسر نهائيين أمام اليابان والعراق، وتلك تعطي المنتخب دافعاً قوياً للوصول إلى النهائي، خصوصاً أن المجموعة تعد مريحة كون المنافسين أقل فنياً، وهذا لا يعني أن التأهل مضمون وكرة القدم لا يوجد فيها أمان، كما أن المسؤولين بالكرة السعودية سيكونون حريصين على تجهيز المنتخب في حينه بالشكل المطلوب».
وقال المدرب الوطني والمحلل الرياضي بندر الجعيثن: «المنتخبات الآسيوية اختلفت عن الماضي وتطورت فنياً وأصبحت تنافس وتقدم مستويات جيدة، وهذا يؤكد أن جميع الفرق في هذه المجموعة ليست سهلة، ولكن منتخبنا يتفوق على هذه المنتخبات بشخصيته الكبيرة وهيبته الآسيوية، وهذا بطبيعة الحال يرجح الكفة لصالح منتخبنا الذي سيدخل التصفيات ولاعبوه قد شاركوا في المحفل العالمي».
وعن تأثر منتخبنا فنياً بعد اعتزال بعض اللاعبين بنهاية كأس العالم، تابع: «جميع اللاعبين المشاركين في كأس العالم سيستمرون في الملاعب ما عدا لاعبين هما أسامة هوساوي وتيسير الجاسم، صحيح أن لهما ثقلهما في المنتخب، لكن الجهاز الفني قادر على توفير البديل، وربما يشاركون في آسيا إذا استمرا على توهجهما الفني».
وعن صعوبة المنتخب القطري الذي يمثل أغلبه لاعبون أجانب، أوضح: «هذا الأمر ليس جديداً على المنتخب القطري، وسبق للأخضر اللعب معه وجميع لاعبيه أجانب ما عدا لاعبا أو لاعبين ومع ذلك الغلبة تكون لمنتخبنا».
وأضاف الحماد: «بعض لاعبي منتخبنا المشارك بكأس العالم القادمة قد لا يكونون حاضرين في بطولة كأس آسيا القادمة، وذلك لكبر سنهم أمثال أسامة هوساوي وتيسير الجاسم، وبهذا سيكون المدرب مضطراً لتجهيز البديل واختيار اللاعب المناسب لتلك البطولة».
وتابع: «المنتخب لا يزال يحمل هيبة كبيرة كونه حقق كأس آسيا 3 مرات، وخسر نهائيين أمام اليابان والعراق، وتلك تعطي المنتخب دافعاً قوياً للوصول إلى النهائي، خصوصاً أن المجموعة تعد مريحة كون المنافسين أقل فنياً، وهذا لا يعني أن التأهل مضمون وكرة القدم لا يوجد فيها أمان، كما أن المسؤولين بالكرة السعودية سيكونون حريصين على تجهيز المنتخب في حينه بالشكل المطلوب».
وقال المدرب الوطني والمحلل الرياضي بندر الجعيثن: «المنتخبات الآسيوية اختلفت عن الماضي وتطورت فنياً وأصبحت تنافس وتقدم مستويات جيدة، وهذا يؤكد أن جميع الفرق في هذه المجموعة ليست سهلة، ولكن منتخبنا يتفوق على هذه المنتخبات بشخصيته الكبيرة وهيبته الآسيوية، وهذا بطبيعة الحال يرجح الكفة لصالح منتخبنا الذي سيدخل التصفيات ولاعبوه قد شاركوا في المحفل العالمي».
وعن تأثر منتخبنا فنياً بعد اعتزال بعض اللاعبين بنهاية كأس العالم، تابع: «جميع اللاعبين المشاركين في كأس العالم سيستمرون في الملاعب ما عدا لاعبين هما أسامة هوساوي وتيسير الجاسم، صحيح أن لهما ثقلهما في المنتخب، لكن الجهاز الفني قادر على توفير البديل، وربما يشاركون في آسيا إذا استمرا على توهجهما الفني».
وعن صعوبة المنتخب القطري الذي يمثل أغلبه لاعبون أجانب، أوضح: «هذا الأمر ليس جديداً على المنتخب القطري، وسبق للأخضر اللعب معه وجميع لاعبيه أجانب ما عدا لاعبا أو لاعبين ومع ذلك الغلبة تكون لمنتخبنا».