انتهى لقاء الـ«كلاسيكو» المرتقب بين برشلونة المتوج بطلا وضيفه ريال مدريد بالتعادل 2-2 أمس (الأحد) على ملعب كامب نو في المرحلة الـ36 من الدوري الإسباني لكرة القدم.
ورغم هامشية المباراة على صعيد الترتيب بما أن برشلونة ضمن اللقب، ومشاركة ريال مدريد في دوري الأبطال، إلا أنها كانت مهمة على الصعيد المعنوي، لأن النادي الملكي أراد الثأر لخسارته ذهابا على أرضه 0-3، وغريمه الكتالوني أراد مواصلة سعيه ليكون أول فريق ينهي موسم من 38 مرحلة دون هزيمة.
وحصل برشلونة على مبتغاه بتجنب الهزيمة، لاسيما أنه خاض الشوط الثاني بأكمله بـ10 لاعبين، بل حتى أنه كان قريبا من الفوز رغم النقص العددي بعد تقدمه مرة ثانية في اللقاء عبر الأرجنتيني ليونيل ميسي، لكن الويلزي غاريث بايل أدرك التعادل للريال.
وكان الأوروغوياني لويس سواريز البادئ بالتسجيل في الدقيقة 10 لصالح برشلونة، لكن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو أدرك التعادل في الدقيقة 15، ثم ترك أرضية الملعب خلال استراحة الشوطين بسبب إصابة طفيفة تعرض لها لحظة تسجيله هدفه الـ18 في الـ«كلاسيكو».
ورغم هامشية المباراة على صعيد الترتيب بما أن برشلونة ضمن اللقب، ومشاركة ريال مدريد في دوري الأبطال، إلا أنها كانت مهمة على الصعيد المعنوي، لأن النادي الملكي أراد الثأر لخسارته ذهابا على أرضه 0-3، وغريمه الكتالوني أراد مواصلة سعيه ليكون أول فريق ينهي موسم من 38 مرحلة دون هزيمة.
وحصل برشلونة على مبتغاه بتجنب الهزيمة، لاسيما أنه خاض الشوط الثاني بأكمله بـ10 لاعبين، بل حتى أنه كان قريبا من الفوز رغم النقص العددي بعد تقدمه مرة ثانية في اللقاء عبر الأرجنتيني ليونيل ميسي، لكن الويلزي غاريث بايل أدرك التعادل للريال.
وكان الأوروغوياني لويس سواريز البادئ بالتسجيل في الدقيقة 10 لصالح برشلونة، لكن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو أدرك التعادل في الدقيقة 15، ثم ترك أرضية الملعب خلال استراحة الشوطين بسبب إصابة طفيفة تعرض لها لحظة تسجيله هدفه الـ18 في الـ«كلاسيكو».