طالب المتسابقان الفائزان برالي حائل 2018 الذي اختتم أخيراً أحمد الشقاوي وعيسى الدوسري بتدخل هيئة الرياضة برئاسة تركي آل الشيخ لأجل إنصافهما واستلام سيارتيهما اللتين كسباهما خلال سباق الرالي، إذ حقق الشقاوي المركز الأول في سباق فئة «T2»، أما زميله عيسى الدوسري فنجح بالفوز بسباق «T1»، لكنهما لم يستلما السيارتين حتى اللحظة.
من جانبه، تحدث المتسابق أحمد الشقاوي لـ«عكاظ» قائلاً: بعدما حققنا المركز الأول أنا وزميلي عيسى صعدنا إلى المنصة واستلمنا المفاتيح قبل 4 أشهر من الآن لكننا لم نستلم السيارتين حتى الآن ولا نعلم الأسباب الحقيقية حول ذلك.
وأضاف: تواصلت مع مسؤول الشركة التي قدمت الجائزة ومع مسؤول بالرالي لكن كل ذلك أتى دون أي حل، وبكل صراحة ما يحدث لنا يعتبر تصرفاً غير لائق، واستهتاراً قد يتسبب بعدم مشاركتي أنا وزميلي عيسى وحتى الآخرين، والسبب يعود لافتقادهم المصداقية التي
تؤثر على منافسات الرالي مستقبلاً.
وزاد الشقاوي: المشاركات السابقة في البطولات كانت ناجحة، إذ يكون استلام الجوائز من المنصة وإن تأخرت يوماً واحداً كحد أقصى، لكن أن يتم الانتظار نحو 4 أشهر فأعتقد أن ذلك يعتبر «ظلماً»، لذا أتمنى من هيئة تطوير حائل والشركة أن تقوما بتسليمنا جوائزنا «هذا الأمر لا يرضي المسؤولين في هيئة الرياضة»، مشيراً إلى أنهما مثلا المملكة في الكثير من المحافل الرياضية وحققا إنجازات عالمية.
من جانبه، تحدث المتسابق أحمد الشقاوي لـ«عكاظ» قائلاً: بعدما حققنا المركز الأول أنا وزميلي عيسى صعدنا إلى المنصة واستلمنا المفاتيح قبل 4 أشهر من الآن لكننا لم نستلم السيارتين حتى الآن ولا نعلم الأسباب الحقيقية حول ذلك.
وأضاف: تواصلت مع مسؤول الشركة التي قدمت الجائزة ومع مسؤول بالرالي لكن كل ذلك أتى دون أي حل، وبكل صراحة ما يحدث لنا يعتبر تصرفاً غير لائق، واستهتاراً قد يتسبب بعدم مشاركتي أنا وزميلي عيسى وحتى الآخرين، والسبب يعود لافتقادهم المصداقية التي
تؤثر على منافسات الرالي مستقبلاً.
وزاد الشقاوي: المشاركات السابقة في البطولات كانت ناجحة، إذ يكون استلام الجوائز من المنصة وإن تأخرت يوماً واحداً كحد أقصى، لكن أن يتم الانتظار نحو 4 أشهر فأعتقد أن ذلك يعتبر «ظلماً»، لذا أتمنى من هيئة تطوير حائل والشركة أن تقوما بتسليمنا جوائزنا «هذا الأمر لا يرضي المسؤولين في هيئة الرياضة»، مشيراً إلى أنهما مثلا المملكة في الكثير من المحافل الرياضية وحققا إنجازات عالمية.