أكد الأرجنتيني مساعد المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال إيميليانو دياز إمكانية عودته برفقة والده رامون دياز لاستلام زمام الأمور الفنية بـ«الزعيم»، خاصة أن هناك صديقا مشتركا بينهم وبين رئيس مجلس الإدارة سامي الجابر، وأشار إلى أنهم يملكون الرغبة للعودة لأجل تحقيق البطولات المحلية والأهم الآسيوية لتقديمها هدية لكافة الجماهير الزرقاء، وأشار إلى أن القرار الآن بيد إدارة النادي التي من حقها أن تختار القرار المناسب، فحتى لو لم يتخذ سامي الجابر قرار عودتنا سنعود في أي وقت آخر لتدريب الهلال.
وعن الأسباب التي تسببت في إقالتهم من منصبهم قال: لا نعرف حتى الآن لماذا تمت إقالتنا، والذي كان صادماً لنا وكانت والدتي في المشفى بحالة خطرة وعلمنا بالإقالة عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي تويتر وكانت هذه اللحظة مفاجئة وصادمة وحزينة، وبكل أمانة بكيت كثيراً بعد قرار الإقالة لأننا لا نستحق الرحيل بهذه الطريقة وكنت متأكدا من تحقيق لقب الدوري.
وحول انتشار معلومات حول تدخله بعمل والده دياز أبان تدريبه الهلال قال: غير صحيح بتاتاً، لم أتدخل أبداً خلال 6 أعوام من عملي مع والدي دياز بل كنت نقطة الوصل بينه وبين الإدارة.
وعن رأيه في الأمير نواف بن سعد الرئيس السابق قال: بعد الإقالة حتى لو ارتكب خطأ لن يكون لي ردة فعل سلبية تجاهه لأنني ممتن له وإنجازاتنا ستتحدث عن عملنا.
وحول هبوط مستوى الهلال أبان تدريبهم للفريق الهلالي قال: الخسارة الآسيوية كانت مؤلمة وكان هناك إحباط جماعي، من جميع اللاعبين والجهاز الفني بالإضافة إلى خسارة الهلال لأكثر من لاعب مهم.
وعن العروض الذي قدمت له من الأندية السعودية قال: إن الشباب والأهلي قدما لنا عرضاً لكن لن نقبل بذلك لأنه يعتبر خيانة للجمهور الهلالي وخيانة لما قدموه لنا ولهذا رفضنا تدريب الفريقين مع كامل الاحترام والتقدير لهم.
وعن الأسباب التي تسببت في إقالتهم من منصبهم قال: لا نعرف حتى الآن لماذا تمت إقالتنا، والذي كان صادماً لنا وكانت والدتي في المشفى بحالة خطرة وعلمنا بالإقالة عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي تويتر وكانت هذه اللحظة مفاجئة وصادمة وحزينة، وبكل أمانة بكيت كثيراً بعد قرار الإقالة لأننا لا نستحق الرحيل بهذه الطريقة وكنت متأكدا من تحقيق لقب الدوري.
وحول انتشار معلومات حول تدخله بعمل والده دياز أبان تدريبه الهلال قال: غير صحيح بتاتاً، لم أتدخل أبداً خلال 6 أعوام من عملي مع والدي دياز بل كنت نقطة الوصل بينه وبين الإدارة.
وعن رأيه في الأمير نواف بن سعد الرئيس السابق قال: بعد الإقالة حتى لو ارتكب خطأ لن يكون لي ردة فعل سلبية تجاهه لأنني ممتن له وإنجازاتنا ستتحدث عن عملنا.
وحول هبوط مستوى الهلال أبان تدريبهم للفريق الهلالي قال: الخسارة الآسيوية كانت مؤلمة وكان هناك إحباط جماعي، من جميع اللاعبين والجهاز الفني بالإضافة إلى خسارة الهلال لأكثر من لاعب مهم.
وعن العروض الذي قدمت له من الأندية السعودية قال: إن الشباب والأهلي قدما لنا عرضاً لكن لن نقبل بذلك لأنه يعتبر خيانة للجمهور الهلالي وخيانة لما قدموه لنا ولهذا رفضنا تدريب الفريقين مع كامل الاحترام والتقدير لهم.