اقتربت ساعة الجد، ولم يتبق سوى ساعات قلائل ويدخل الاتحاد والفيصلي معترك أغلى البطولات والتي ستكون الجماهير على موعد معها غدا السبت، في نهائي عزيز على قلوبنا جميعا يحمل لقب «كأس خادم الحرمين الشريفين» للأبطال، بحضور والدنا الملك سلمان بن عبدالعزيز.
بالطبع المباراة ستكون جماهيرية وبامتياز رفيع وتنافس وندية لم يشهد لها نظير.
أعتقد أن الفريقين يستحقان اللقب، لا خاسر اليوم بينهما وهما فائزان باللقب قبل أن تبدأ المباراة.. وهذا اللقاء لن يكون مقتصرا على فريقي «الاتحاد والفيصلي»، وإنما سوف يشكل معاني أبعد من ذلك لأنه سيكون عرسا كرويا طالما انتظره الكثير، سيكون قمة جماهيرية بالحضور والمساندة، نتمنى فقط أن يظهر الحدث وأن يسعى القائمون من الجهات المعنية على إدارة اللقاء لوضع الترتيبات اللازمة نصب أعينهم، والتي تتناسب مع مكانة البطولة واسمها.
فنياً ومع احترامي للهالة الفيصلاوية بالتنافس المحلي إلا أن المسألة لا تتعدى الاجتهاد والحماس في تخطي النمور وتاريخهم. منطقيا لا يمكن تخطي الخبرة التراكمية واحترافية الاتحاد مع هذا الكأس منطقا وكيمياء.. عموماً ليست المسافة بعيدة كذهبيتين بين التشيلي والصربي، لكن يبقى العمل وحده من يقيم التجربة.
للبطل نبارك، فمن تحصل على شيء استحقه، وللخاسر هارد لك، ويكفي شرف السلام على راعي المباراة.
بالطبع المباراة ستكون جماهيرية وبامتياز رفيع وتنافس وندية لم يشهد لها نظير.
أعتقد أن الفريقين يستحقان اللقب، لا خاسر اليوم بينهما وهما فائزان باللقب قبل أن تبدأ المباراة.. وهذا اللقاء لن يكون مقتصرا على فريقي «الاتحاد والفيصلي»، وإنما سوف يشكل معاني أبعد من ذلك لأنه سيكون عرسا كرويا طالما انتظره الكثير، سيكون قمة جماهيرية بالحضور والمساندة، نتمنى فقط أن يظهر الحدث وأن يسعى القائمون من الجهات المعنية على إدارة اللقاء لوضع الترتيبات اللازمة نصب أعينهم، والتي تتناسب مع مكانة البطولة واسمها.
فنياً ومع احترامي للهالة الفيصلاوية بالتنافس المحلي إلا أن المسألة لا تتعدى الاجتهاد والحماس في تخطي النمور وتاريخهم. منطقيا لا يمكن تخطي الخبرة التراكمية واحترافية الاتحاد مع هذا الكأس منطقا وكيمياء.. عموماً ليست المسافة بعيدة كذهبيتين بين التشيلي والصربي، لكن يبقى العمل وحده من يقيم التجربة.
للبطل نبارك، فمن تحصل على شيء استحقه، وللخاسر هارد لك، ويكفي شرف السلام على راعي المباراة.