ناديان سعوديان اقتحما قائمة أفضل 10 أندية مشاركة بلاعبيها في مونديال روسيا الذي سينطلق بعد 20 يوما، ما يعكس قوة الدوري السعودي بوجودهما على خريطة أكثر الأندية مشاركة بلاعبيها في كأس العالم.
وتربع الهلال على زعامة أكثر الأندية على مستوى القارة الآسيوية والمنطقة العربية والخليجية مشاركة بلاعبيه في مونديال روسيا بـ11 لاعبا، اختارهم المدرب الأرجنتيني خوان انطونيو بيتزي ضمن القائمة الأخيرة التي طارت لسويسرا في المعسكر الإعدادي الختامي قبل السفر لروسيا لخوض اللقاء الافتتاحي أمام البلد المستضيف في الـ14 من شهر يونيو القادم.
وتساوى الزعيم مع أندية أوروبية كبيرة في إمداد المنتخبات المشاركة في المونديال باللاعبين، كمانشستر يونايتد الإنجليزي وبايرين ميونخ الألماني، غير أن الهلال جميع لاعبيه الذين سيشاركون في المونديال سعوديون، فيما لاعبو يونايتد الإنجليزي والبافاري الألماني من جنسيات عدة لمنتخبات أوروبية ولاتينية مختلفة.
وجاء الأهلي السعودي ثاني أكثر ناد على المستوى الآسيوي والعربي والمحلي مشاركة بلاعبيه في مونديال روسيا بـ10 لاعبين، متساويا مع يوفنتوس الإيطالي في المركز الـ10 مكرر.
وتميز الأهلي عن الهلال بأن الراقي سيمد 3 منتخبات مختلفة بلاعبيه، هي السعودية ومصر وأستراليا، فيما لن يحسب محور الارتكاز التونسي محمد أمين بن عمر لانتهاء فترة إعارته من ناديه الأصلي النجم الساحلي.
ووجد في القائمة، إلى جانب الهلال والأهلي السعوديين، ناد عربي آخر هو الأهلي المصري الذي سيمثله في المونديال 8 لاعبين، في المركز الـ13، متساويا مع ناديي موناكو الفرنسي وإشبيلية الإسباني.
وما عدا الأندية العربية الـ3، فقد استحوذت الأندية الأوروبية الكبرى على القائمة، إذ وجدت 6 أندية إنجليزية ضمن أول 17 ناديا، و4 أندية إسبانية، إلى جانب ناديين من فرنسا، وناد من إيطاليا، وآخر من ألمانيا.
وتربع نادي مانشستر سيتي على القائمة كأكثر ناد إمدادا للمنتخبات في المونديال بـ17 لاعبا، وجاء ريال مدريد الإسباني ثانيا بـ16 لاعبا، فيما نزل برشلونة الإسباني للمركز الـ3 بـ14 لاعبا، خصوصا بعد استبعاد الثنائي سيميدو وغوميز من قائمة المنتخب البرتغالي، ولوكاس دين من قائمة الديوك الفرنسية.
واحتل تشيلسي الإنجليزي المركز الـ4 بـ13 لاعبا، ثم باريس سان جرمان الفرنسي بـ12 لاعبا، متساويا مع توتنهام الإنجليزي، وبالعدد نفسه 11 لاعبا، تساوت أندية المان يونايتد الإنجليزي والبايرين الألماني والهلال السعودي.
وفي المركز الـ10 جاء يوفنتوس الإيطالي (السيدة العجوز) بالدرجة نفسها مع الأهلي السعودي بـ10 لاعبين من كل ناد، متفوقين على أتلتيكو مدريد الإسباني الذي أمد المنتخبات المشاركة بـ9 لاعبين.
فيما جاء في المركزين الـ16 والـ17 ناديان إنجليزيان هما ليفربول والآرسنال بـ7 لاعبين من كل ناد.
من جهته، علق المدرب الوطني سمير هلال على القائمة، إذ وصفها بأنها طبيعية نظرا لسيطرة ناديين سعوديين على 70% من قائمة المنتخب المشاركة بالمونديال، مشددا على أن الهلال والأهلي هما الأفضل على مستوى جودة اللاعب المحلي.
ويرى هلال أن قيمة الأندية ليست فقط بالكم، بل بالكيف أيضا، فالأندية الأوروبية تتميز بإمداد منتخبات عدة بلاعبين يشاركون كأساسيين في أقوى المنتخبات العالمية، فيما تقتصر مشاركة لاعبي أنديتنا على منتخبنا أو منتخبات في تصنيف أقل، وبعضهم لا يحظى بالمشاركة كلاعب أساسي.
بيد أن هلال يرى أن هناك عاملا إيجابيا وهو الهالة الإعلامية التي تحاط بها الأندية الأكثر إمدادا، ما يؤكد قوة الدوري، وبالتالي يمكن استثمارها بشكل إيجابي على مستوى رفع عقود الرعاية وزيادة المتابعة، إذ يشكل عامل جذب لمحترفين من جودة عالية، وهو ما تسعى إليه الهيئة العامة للرياضة في الفترة الأخيرة باستقطاب مدربين من فئة 5 نجوم أغلبهم أسماء كبيرة حققت الدوري في أكبر الدوريات على مستوى العالم.
وتربع الهلال على زعامة أكثر الأندية على مستوى القارة الآسيوية والمنطقة العربية والخليجية مشاركة بلاعبيه في مونديال روسيا بـ11 لاعبا، اختارهم المدرب الأرجنتيني خوان انطونيو بيتزي ضمن القائمة الأخيرة التي طارت لسويسرا في المعسكر الإعدادي الختامي قبل السفر لروسيا لخوض اللقاء الافتتاحي أمام البلد المستضيف في الـ14 من شهر يونيو القادم.
وتساوى الزعيم مع أندية أوروبية كبيرة في إمداد المنتخبات المشاركة في المونديال باللاعبين، كمانشستر يونايتد الإنجليزي وبايرين ميونخ الألماني، غير أن الهلال جميع لاعبيه الذين سيشاركون في المونديال سعوديون، فيما لاعبو يونايتد الإنجليزي والبافاري الألماني من جنسيات عدة لمنتخبات أوروبية ولاتينية مختلفة.
وجاء الأهلي السعودي ثاني أكثر ناد على المستوى الآسيوي والعربي والمحلي مشاركة بلاعبيه في مونديال روسيا بـ10 لاعبين، متساويا مع يوفنتوس الإيطالي في المركز الـ10 مكرر.
وتميز الأهلي عن الهلال بأن الراقي سيمد 3 منتخبات مختلفة بلاعبيه، هي السعودية ومصر وأستراليا، فيما لن يحسب محور الارتكاز التونسي محمد أمين بن عمر لانتهاء فترة إعارته من ناديه الأصلي النجم الساحلي.
ووجد في القائمة، إلى جانب الهلال والأهلي السعوديين، ناد عربي آخر هو الأهلي المصري الذي سيمثله في المونديال 8 لاعبين، في المركز الـ13، متساويا مع ناديي موناكو الفرنسي وإشبيلية الإسباني.
وما عدا الأندية العربية الـ3، فقد استحوذت الأندية الأوروبية الكبرى على القائمة، إذ وجدت 6 أندية إنجليزية ضمن أول 17 ناديا، و4 أندية إسبانية، إلى جانب ناديين من فرنسا، وناد من إيطاليا، وآخر من ألمانيا.
وتربع نادي مانشستر سيتي على القائمة كأكثر ناد إمدادا للمنتخبات في المونديال بـ17 لاعبا، وجاء ريال مدريد الإسباني ثانيا بـ16 لاعبا، فيما نزل برشلونة الإسباني للمركز الـ3 بـ14 لاعبا، خصوصا بعد استبعاد الثنائي سيميدو وغوميز من قائمة المنتخب البرتغالي، ولوكاس دين من قائمة الديوك الفرنسية.
واحتل تشيلسي الإنجليزي المركز الـ4 بـ13 لاعبا، ثم باريس سان جرمان الفرنسي بـ12 لاعبا، متساويا مع توتنهام الإنجليزي، وبالعدد نفسه 11 لاعبا، تساوت أندية المان يونايتد الإنجليزي والبايرين الألماني والهلال السعودي.
وفي المركز الـ10 جاء يوفنتوس الإيطالي (السيدة العجوز) بالدرجة نفسها مع الأهلي السعودي بـ10 لاعبين من كل ناد، متفوقين على أتلتيكو مدريد الإسباني الذي أمد المنتخبات المشاركة بـ9 لاعبين.
فيما جاء في المركزين الـ16 والـ17 ناديان إنجليزيان هما ليفربول والآرسنال بـ7 لاعبين من كل ناد.
من جهته، علق المدرب الوطني سمير هلال على القائمة، إذ وصفها بأنها طبيعية نظرا لسيطرة ناديين سعوديين على 70% من قائمة المنتخب المشاركة بالمونديال، مشددا على أن الهلال والأهلي هما الأفضل على مستوى جودة اللاعب المحلي.
ويرى هلال أن قيمة الأندية ليست فقط بالكم، بل بالكيف أيضا، فالأندية الأوروبية تتميز بإمداد منتخبات عدة بلاعبين يشاركون كأساسيين في أقوى المنتخبات العالمية، فيما تقتصر مشاركة لاعبي أنديتنا على منتخبنا أو منتخبات في تصنيف أقل، وبعضهم لا يحظى بالمشاركة كلاعب أساسي.
بيد أن هلال يرى أن هناك عاملا إيجابيا وهو الهالة الإعلامية التي تحاط بها الأندية الأكثر إمدادا، ما يؤكد قوة الدوري، وبالتالي يمكن استثمارها بشكل إيجابي على مستوى رفع عقود الرعاية وزيادة المتابعة، إذ يشكل عامل جذب لمحترفين من جودة عالية، وهو ما تسعى إليه الهيئة العامة للرياضة في الفترة الأخيرة باستقطاب مدربين من فئة 5 نجوم أغلبهم أسماء كبيرة حققت الدوري في أكبر الدوريات على مستوى العالم.