(44) هدفا تناوب على تسجيلها (12) لاعبا سعوديا في (18) مباراة في إجمالي تصفيات كأس العالم عن القارة الآسيوية، أسهمت في وصول الأخضر لمونديال روسيا بعد غياب دام (12) عاما.
ولئن تربع مهاجم المنتخب محمد السهلاوي على صدارة هدافي التصفيات ليس على مستوى القارة الآسيوية فحسب بل على مستوى العالم متساويا مع مهاجم البرتغال الأسطوري كرستيانو رونالدو برصيد (16) هدفا بإجمالي مباريات التصفيات، فإن الأخضر يعاني من ضعف هجومي واضح في ظل هبوط مستوى السهلاوي الفترة الأخيرة وعدم وجود بديل قوي باستثناء مهند عسيري.
بيد أن المطمئن على الأخضر في مبارياته بكأس العالم هو تميز خط وسطه في الجانب التهديفي، وتبرهن على ذلك لغة الأرقام في التصفيات المؤهلة، إذ سجل لاعبو خط الوسط ( 23) هدفا من أصل (44) في التصفيات أي أكثر من النصف مقابل (18) هدفا سجلها المهاجمون، وهدفين جاءت بواسطة المدافعين، وهدف سجله لاعبو الخصم في مرماهم.
وما يميز الأخضر خلال مشواره في التصفيات عدم انفراد نجم معين بالأرقام رغم تفوق السهلاوي بشكل عام، إلا أن هناك (11) لاعبا آخر سجل في مشوار التصفيات بجانب السهلاوي ما يؤكد وجود حلول عديدة ولاعبين في مختلف المراكز لهم قدرة على التسجيل.
وفي المقابل فإن (10) لاعبين مختلفين صنعوا أهداف الأخضر في المونديال يتصدرهم القائد تيسير الجاسم الذي مرر (7) تمريرات حاسمة في التصفيات، يليه كل من يحيى الشهري ونواف العابد بـ4 تمريرات حاسمة.
وتنوعت طرق تسجيل الأخضر في التصفيات إذ سجل (24) هدفا من كرات من داخل المنطقة، و(3) من تسديدات من خارجها، فيما جاءت (7) أهداف عبر ضربات جزاء، بينما سجلت (5) أهداف بواسطة رأسيات، واستغل الأخضر العرضيات مسجلا منها (6) أهداف، فيما هز شباك الخصوم (3) مرات من كرات ثابتة منوعة ما بين فاول مباشر وركنية وفاول غير مباشر.
ويستند المراهنون على قيمة خط وسط الأخضر في المونديال على أرقامه عبر مسيرته بمشاركاته الأربع في كأس العالم، إذ سجل لاعبو خط المنتصف (5) أهداف من أصل (9) سجلها لاعبو الأخضر خلال جميع المشاركات السابقة.
وتناوب لاعبو خط الوسط فؤاد أنور الذي سجل هدفين وسعيد العويران وفهد الغشيان ويوسف الثنيان على هز شباك المنافسين في أول مشاركتين عامي (94) بأمريكا و(98) بفرنسا، فيما سجل المهاجمون (4) أهداف (3) منها عن طريق سامي الجابر وهدف بواسطة ياسر القحطاني.
وصنع أهداف الأخضر خلال مشاركته الأربعة (5) لاعبين منهم (3) في خط الوسط هم فهد الهريفي وسعيد العويران ومحمد نور، وهدف صنع بواسطة الظهير الأيسر محمد عبدالجواد، فيما اقتصر حضور لاعبي الهجوم على الصناعة بهدف وحيد كان في مونديال ألمانيا (2006) بعد تمريرة حاسمة من مالك معاذ لسامي الجابر سجل من خلاله الهدف الثاني في مرمى تونس وكان آخر هدف للمنتخب في تاريخ مشاركته بكأس العالم. ويؤكد المدرب الوطني الكابتن سمير هلال على أن مصدر قوة المنتخب في خط وسطه، مشددا على أن هناك ميزة يملكها الأخضر في قدرة لاعبي وسطه على التهديف كنواف العابد الذي سجل (5) أهداف حاسمة في التصفيات ويحيى الشهري الذي سجل (4) أهداف دون تجاهل تيسير الجاسم الذي سجل (6) أهداف، وفهد المولد صاحب هدف حسم التأهل للمونديال. واستشهد بقوة خط وسط المنتخب تهديفيا، حيث جاءت آخر (5) أهداف في وديات الأخضر الإعدادية بواسطة لاعبي الوسط من خلال يحيى الشهري هدفين وسالم الدوسري وفهد المولد وسلمان الفرج، مشددا على أن قوة خط الوسط تهديفا هو رهان الأخضر في المونديال في حال غياب المهاجمين الحاسمين.
ولئن تربع مهاجم المنتخب محمد السهلاوي على صدارة هدافي التصفيات ليس على مستوى القارة الآسيوية فحسب بل على مستوى العالم متساويا مع مهاجم البرتغال الأسطوري كرستيانو رونالدو برصيد (16) هدفا بإجمالي مباريات التصفيات، فإن الأخضر يعاني من ضعف هجومي واضح في ظل هبوط مستوى السهلاوي الفترة الأخيرة وعدم وجود بديل قوي باستثناء مهند عسيري.
بيد أن المطمئن على الأخضر في مبارياته بكأس العالم هو تميز خط وسطه في الجانب التهديفي، وتبرهن على ذلك لغة الأرقام في التصفيات المؤهلة، إذ سجل لاعبو خط الوسط ( 23) هدفا من أصل (44) في التصفيات أي أكثر من النصف مقابل (18) هدفا سجلها المهاجمون، وهدفين جاءت بواسطة المدافعين، وهدف سجله لاعبو الخصم في مرماهم.
وما يميز الأخضر خلال مشواره في التصفيات عدم انفراد نجم معين بالأرقام رغم تفوق السهلاوي بشكل عام، إلا أن هناك (11) لاعبا آخر سجل في مشوار التصفيات بجانب السهلاوي ما يؤكد وجود حلول عديدة ولاعبين في مختلف المراكز لهم قدرة على التسجيل.
وفي المقابل فإن (10) لاعبين مختلفين صنعوا أهداف الأخضر في المونديال يتصدرهم القائد تيسير الجاسم الذي مرر (7) تمريرات حاسمة في التصفيات، يليه كل من يحيى الشهري ونواف العابد بـ4 تمريرات حاسمة.
وتنوعت طرق تسجيل الأخضر في التصفيات إذ سجل (24) هدفا من كرات من داخل المنطقة، و(3) من تسديدات من خارجها، فيما جاءت (7) أهداف عبر ضربات جزاء، بينما سجلت (5) أهداف بواسطة رأسيات، واستغل الأخضر العرضيات مسجلا منها (6) أهداف، فيما هز شباك الخصوم (3) مرات من كرات ثابتة منوعة ما بين فاول مباشر وركنية وفاول غير مباشر.
ويستند المراهنون على قيمة خط وسط الأخضر في المونديال على أرقامه عبر مسيرته بمشاركاته الأربع في كأس العالم، إذ سجل لاعبو خط المنتصف (5) أهداف من أصل (9) سجلها لاعبو الأخضر خلال جميع المشاركات السابقة.
وتناوب لاعبو خط الوسط فؤاد أنور الذي سجل هدفين وسعيد العويران وفهد الغشيان ويوسف الثنيان على هز شباك المنافسين في أول مشاركتين عامي (94) بأمريكا و(98) بفرنسا، فيما سجل المهاجمون (4) أهداف (3) منها عن طريق سامي الجابر وهدف بواسطة ياسر القحطاني.
وصنع أهداف الأخضر خلال مشاركته الأربعة (5) لاعبين منهم (3) في خط الوسط هم فهد الهريفي وسعيد العويران ومحمد نور، وهدف صنع بواسطة الظهير الأيسر محمد عبدالجواد، فيما اقتصر حضور لاعبي الهجوم على الصناعة بهدف وحيد كان في مونديال ألمانيا (2006) بعد تمريرة حاسمة من مالك معاذ لسامي الجابر سجل من خلاله الهدف الثاني في مرمى تونس وكان آخر هدف للمنتخب في تاريخ مشاركته بكأس العالم. ويؤكد المدرب الوطني الكابتن سمير هلال على أن مصدر قوة المنتخب في خط وسطه، مشددا على أن هناك ميزة يملكها الأخضر في قدرة لاعبي وسطه على التهديف كنواف العابد الذي سجل (5) أهداف حاسمة في التصفيات ويحيى الشهري الذي سجل (4) أهداف دون تجاهل تيسير الجاسم الذي سجل (6) أهداف، وفهد المولد صاحب هدف حسم التأهل للمونديال. واستشهد بقوة خط وسط المنتخب تهديفيا، حيث جاءت آخر (5) أهداف في وديات الأخضر الإعدادية بواسطة لاعبي الوسط من خلال يحيى الشهري هدفين وسالم الدوسري وفهد المولد وسلمان الفرج، مشددا على أن قوة خط الوسط تهديفا هو رهان الأخضر في المونديال في حال غياب المهاجمين الحاسمين.