توقع لاعب المنتخب السعودي الدولي السابق عبدالله الحارثي لـ«عكاظ» أن يستعيد المنتخب السعودي الأخضر أمجاد منتخب 94، خلال مشاركته في مباريات كأس العالم 2018 في روسيا.
واسترجع في حواره مع «عكاظ» ذكرياته مع المنتخب خلال مشاركته في كأس العالم 94، لافتا إلى أن الحراك الرياضي الذي استحدثه رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ جاء في الوقت المناسب، وإلى تفاصيل الحوار:
•حدثنا عن بداياتك مع كرة القدم، ومن الذي اكتشف عبدالله الحارثي؟
••بدايتي كبداية أي لاعب بدأ في الحواري والشوارع، ثم التحقت بنادي الشباب في دورة رمضانية ووقتها لم أكن قد سجلت في النادي، ولكن لعبت مع درجة الشباب في هذه البطولة وحققنا كأس البطولة، ثم طلب مني نادي الشباب التسجيل، وكان للاعب الشباب خالد الصقري دور في ذلك.
•في أي عام لعب الكابتن عبدالله في فريق الشباب؟
••في عام 1411 كانت هي البداية الفعلية لي مع النادي مع بداية انطلاقة الجيل الذهبي.
لوري ساندي أفضل مدرب
•من هو أفضل مدرب عملت معه؟
••أفضل مدرب مر علي هو المدرب البرازيلي لوري ساندري، استفدت كثيرا من توجيهاته، إذ كان يعطي اللاعب ثقة ويوجهه التوجيه الصحيح داخل الملعب.
•ما أجمل سنواتك مع الفريق الشبابي؟
••تعتبر الفترة التي سجلت فيها في النادي من عام 1411 إلى 1416 من أفضل السنوات بالنسبة لي وللنادي، ولكن يعتبر عاما 1993 و1994 هما الأفضل لأن عام 1993 حصلنا على البطولة العربية، وفزت بلقب أفضل لاعب في البطولة العربية، وعام 1994 شاركت مع منتخب السعودية الأول في التصفيات الأولية، التي كانت في الرياض وكوالالمبور.
• هل تتوقع أن يكرر الأخضر إنجاز 94؟
••نعم، أتوقع ذلك.
• ما الذكرى الأجمل في مسيرتك الكروية؟
••تأهل المنتخب لكأس العالم لعام 1994
• حدثنا عن انضمامك لمنتخب كأس العالم 94، وتجربتك في المشاركة لأول مرة؟
••يعتبر انضمامي للمنتخب الأول عام 94 بواسطة المدرب البرازيلي كاندينيو، بعد تحقيق بطولة الدوري والبطولة الخليجية والعربية، وبعد ذلك أقمنا معسكرا في الرياض، ثم معسكرا في سنغافورة، ولعبنا مباراة ودية ضد نيوزيلاندا، ثم بدأت التصفيات الأولية في كوالالمبور، ضد منتخبات ماليزيا، والكويت، ومكاو، وشاركت في مباراتنا مع منتخب ماليزيا، وفزنا في هذه المباراة.
وكانت تلك مباراة الذهاب، أما الإياب كانت بالرياض، ومع هذه المنتخبات الثلاثة وتأهلنا للتصفيات النهائية في الدوحة لم أشارك بسبب الإصابة، وقد سافرت إلى الولايات المتحدة الأمريكية للعلاج، لكني لم أشارك مع المنتخب في التصفيات النهائية.
«العقد» هدف الجيل الحالي
• ما الفرق بين جيلكم والجيل الحالي للكرة السعودية؟
••جيلنا كان يلعب من أجل شعار الفريق والحفاظ على مركزه، وذلك بسبب كثرة النجوم في الفريق، والجيل الحالي يلعب من أجل توقيع العقد.
• ما أصعب مباراة شاركت بها مع المنتخب والنادي؟
••مع المنتخب ضد ماليزيا، ومع النادي ضد الترجي التونسي في البطولة العربية بالدوحة.
• ماذا تتوقع للمنتخب الوطني في روسيا 2018؟
••أتمنى أن نتأهل إلى الدور 16 كما حدث في عام 94 بأمريكا، وأرى أن المنتخب قادر على ذلك في ظل التطور الحاصل في رياضتنا بقيادة رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ.
• ما رأيك في الحراك الرياضي الحالي بقيادة آل الشيخ؟
•• الرياضة لدينا كانت تحتاج إلى هذا الحراك الرياضي الحاصل الآن، وأتمنى أن تستفيد رياضتنا في شتى المجالات وجميع الألعاب من هذا الحراك، الذي أتى في الوقت المناسب في ظل قيادتنا الرشيدة، بإشراف ومتابعة رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ.
واسترجع في حواره مع «عكاظ» ذكرياته مع المنتخب خلال مشاركته في كأس العالم 94، لافتا إلى أن الحراك الرياضي الذي استحدثه رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ جاء في الوقت المناسب، وإلى تفاصيل الحوار:
•حدثنا عن بداياتك مع كرة القدم، ومن الذي اكتشف عبدالله الحارثي؟
••بدايتي كبداية أي لاعب بدأ في الحواري والشوارع، ثم التحقت بنادي الشباب في دورة رمضانية ووقتها لم أكن قد سجلت في النادي، ولكن لعبت مع درجة الشباب في هذه البطولة وحققنا كأس البطولة، ثم طلب مني نادي الشباب التسجيل، وكان للاعب الشباب خالد الصقري دور في ذلك.
•في أي عام لعب الكابتن عبدالله في فريق الشباب؟
••في عام 1411 كانت هي البداية الفعلية لي مع النادي مع بداية انطلاقة الجيل الذهبي.
لوري ساندي أفضل مدرب
•من هو أفضل مدرب عملت معه؟
••أفضل مدرب مر علي هو المدرب البرازيلي لوري ساندري، استفدت كثيرا من توجيهاته، إذ كان يعطي اللاعب ثقة ويوجهه التوجيه الصحيح داخل الملعب.
•ما أجمل سنواتك مع الفريق الشبابي؟
••تعتبر الفترة التي سجلت فيها في النادي من عام 1411 إلى 1416 من أفضل السنوات بالنسبة لي وللنادي، ولكن يعتبر عاما 1993 و1994 هما الأفضل لأن عام 1993 حصلنا على البطولة العربية، وفزت بلقب أفضل لاعب في البطولة العربية، وعام 1994 شاركت مع منتخب السعودية الأول في التصفيات الأولية، التي كانت في الرياض وكوالالمبور.
• هل تتوقع أن يكرر الأخضر إنجاز 94؟
••نعم، أتوقع ذلك.
• ما الذكرى الأجمل في مسيرتك الكروية؟
••تأهل المنتخب لكأس العالم لعام 1994
• حدثنا عن انضمامك لمنتخب كأس العالم 94، وتجربتك في المشاركة لأول مرة؟
••يعتبر انضمامي للمنتخب الأول عام 94 بواسطة المدرب البرازيلي كاندينيو، بعد تحقيق بطولة الدوري والبطولة الخليجية والعربية، وبعد ذلك أقمنا معسكرا في الرياض، ثم معسكرا في سنغافورة، ولعبنا مباراة ودية ضد نيوزيلاندا، ثم بدأت التصفيات الأولية في كوالالمبور، ضد منتخبات ماليزيا، والكويت، ومكاو، وشاركت في مباراتنا مع منتخب ماليزيا، وفزنا في هذه المباراة.
وكانت تلك مباراة الذهاب، أما الإياب كانت بالرياض، ومع هذه المنتخبات الثلاثة وتأهلنا للتصفيات النهائية في الدوحة لم أشارك بسبب الإصابة، وقد سافرت إلى الولايات المتحدة الأمريكية للعلاج، لكني لم أشارك مع المنتخب في التصفيات النهائية.
«العقد» هدف الجيل الحالي
• ما الفرق بين جيلكم والجيل الحالي للكرة السعودية؟
••جيلنا كان يلعب من أجل شعار الفريق والحفاظ على مركزه، وذلك بسبب كثرة النجوم في الفريق، والجيل الحالي يلعب من أجل توقيع العقد.
• ما أصعب مباراة شاركت بها مع المنتخب والنادي؟
••مع المنتخب ضد ماليزيا، ومع النادي ضد الترجي التونسي في البطولة العربية بالدوحة.
• ماذا تتوقع للمنتخب الوطني في روسيا 2018؟
••أتمنى أن نتأهل إلى الدور 16 كما حدث في عام 94 بأمريكا، وأرى أن المنتخب قادر على ذلك في ظل التطور الحاصل في رياضتنا بقيادة رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ.
• ما رأيك في الحراك الرياضي الحالي بقيادة آل الشيخ؟
•• الرياضة لدينا كانت تحتاج إلى هذا الحراك الرياضي الحاصل الآن، وأتمنى أن تستفيد رياضتنا في شتى المجالات وجميع الألعاب من هذا الحراك، الذي أتى في الوقت المناسب في ظل قيادتنا الرشيدة، بإشراف ومتابعة رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ.