كشفت الدكتورة ليلى البركاتي (أول عنصر نسائي بالمملكة يعمل في الأندية الرياضية) بعد انضمامها إلى لجنة الموارد البشرية بنادي الوحدة، في حوار خاص لـ«عكاظ»، أن المرأة السعودية أصبحت قادرة أكثر من أي وقت مضى على كسر احتكار الرجل للعمل في الأندية، فهي قادرة على إتقان العمل في الأندية حسب تخصصها الدراسي، مشيرة إلى أن لدينا العديد من النساء لديهن الكفاءة العلمية للانخراط في مجال العمل في الأندية السعودية في ظل اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، وكذلك اهتمام رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ.
• في البداية، كيف تثمنين خطوتك في العمل الرياضي، وهل لديك خلفية عن العمل في الأندية؟
•• أتوجه أولا بالشكر الجزيل لرئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ على ثقته وموافقته على أن أكون أول فتاة سعودية تعمل في الأندية السعودية، وخلفيتي في العمل في نادي الوحدة من خلال تخصصي في مجال عملي دكتوراه في مجال الموارد البشرية، وهذه الخطوة تعتبر جديدة، وسأعمل كل ما في وسعي مع بقية زملائي في اللجنة برئاسة قصي آل شيبان، الذي رشحني لهذا العمل بحكم تخصصي مستشارة تطوير إداري وموارد بشرية.
• في إدارات سابقة شُكلت لجان موارد مالية ولم تحقق الهدف الذي شكلت من أجله (جلب موارد مالية لخزينة النادي)، كيف تنظرين لمهمة لجنتكم الوليدة؟
•• لا أملك خلفية سابقة عن الأسباب الرئيسية وراء فشل تلك اللجان، ولكن نحن اليوم في وضع مختلف تماما عن الماضي، فالوحدة يحظى بدعم منقطع النظير من قبل رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ، وإدارة شابة وواعدة تسابق الزمن في سبيل إحداث نقلة نوعية للنادي في أوجه الحياة كافة، فكل الشارع الوحداوي اليوم متفائل بمرحلة مختلفة عن السابق، والنجاح هو الأقرب للعمل الإداري الوحداوي.
• كيف ترين بيئة نادي الوحدة حاليا؟
•• بيئة صحية وجيدة تساعد على النجاح وتحقيق كل الخطط التي نريد طرحها خلال الفترة القادمة، فنادي الوحدة يعد واحدا من أعرق الأندية السعودية ولديه قاعدة جماهيرية عريضة، واليوم نشاهد عن قرب حراكا رياضيا لكل الأندية ينم عن مرحلة قوية للأندية كافة، خصوصا نادي الوحدة الذي سيجلب لاعبين عالميين لأول مرة، ما يضمن عودة الجماهير ونتائج إيجابية منتظرة للفريق الأول، وكل هذه عوامل إيجابية لجلب موارد مالية من التجار والأثرياء، لأن المرحلة مختلفة في كل شي.
• ما هي الخطوة التي بدأتم بها؟
•• نحن الآن في طور تقييم الوضع الحالي ووضع الخطط العملية للتطوير، التي سيتم تنفيذها على 3 محاور قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى، وذلك سيتحقق بسهولة وسلاسة في ظل ما ارتأيناه في أول اجتماع من دعم إدارة النادي وحرصها على التطوير وإعادة النادي إلى وضعه الصحيح الذي يستحقه كنادٍ نموذجي يحتذى به.
• باعتقادك، هل أصبح لدى المرأة السعودية القدرة والكفاءة لكسر حاجز احتكار الرجل العمل في الأندية؟
•• بالتأكيد لديها القدرة على كسر ذلك الحاجز، طالما كان عملها ضمن إطار تخصصها، لأن لدينا كفاءات علمية نسائية.
• على ماذا تراهنون لنجاح لجنتكم؟
•• على القاعدة الجماهيرية الكبيرة والعريقة التي توجد فرصة استثمارية للدعم، وسنعمل عليها بالتعاون مع إدارة الاستثمار بالنادي، وكذلك رجال الأعمال، وبيئة الوحدة الحالية تساعد على استقطاب أي استثمار، وستكون نتائج الفريق هذا الموسم في مستوى تطلعات الجميع.
• في البداية، كيف تثمنين خطوتك في العمل الرياضي، وهل لديك خلفية عن العمل في الأندية؟
•• أتوجه أولا بالشكر الجزيل لرئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ على ثقته وموافقته على أن أكون أول فتاة سعودية تعمل في الأندية السعودية، وخلفيتي في العمل في نادي الوحدة من خلال تخصصي في مجال عملي دكتوراه في مجال الموارد البشرية، وهذه الخطوة تعتبر جديدة، وسأعمل كل ما في وسعي مع بقية زملائي في اللجنة برئاسة قصي آل شيبان، الذي رشحني لهذا العمل بحكم تخصصي مستشارة تطوير إداري وموارد بشرية.
• في إدارات سابقة شُكلت لجان موارد مالية ولم تحقق الهدف الذي شكلت من أجله (جلب موارد مالية لخزينة النادي)، كيف تنظرين لمهمة لجنتكم الوليدة؟
•• لا أملك خلفية سابقة عن الأسباب الرئيسية وراء فشل تلك اللجان، ولكن نحن اليوم في وضع مختلف تماما عن الماضي، فالوحدة يحظى بدعم منقطع النظير من قبل رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ، وإدارة شابة وواعدة تسابق الزمن في سبيل إحداث نقلة نوعية للنادي في أوجه الحياة كافة، فكل الشارع الوحداوي اليوم متفائل بمرحلة مختلفة عن السابق، والنجاح هو الأقرب للعمل الإداري الوحداوي.
• كيف ترين بيئة نادي الوحدة حاليا؟
•• بيئة صحية وجيدة تساعد على النجاح وتحقيق كل الخطط التي نريد طرحها خلال الفترة القادمة، فنادي الوحدة يعد واحدا من أعرق الأندية السعودية ولديه قاعدة جماهيرية عريضة، واليوم نشاهد عن قرب حراكا رياضيا لكل الأندية ينم عن مرحلة قوية للأندية كافة، خصوصا نادي الوحدة الذي سيجلب لاعبين عالميين لأول مرة، ما يضمن عودة الجماهير ونتائج إيجابية منتظرة للفريق الأول، وكل هذه عوامل إيجابية لجلب موارد مالية من التجار والأثرياء، لأن المرحلة مختلفة في كل شي.
• ما هي الخطوة التي بدأتم بها؟
•• نحن الآن في طور تقييم الوضع الحالي ووضع الخطط العملية للتطوير، التي سيتم تنفيذها على 3 محاور قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى، وذلك سيتحقق بسهولة وسلاسة في ظل ما ارتأيناه في أول اجتماع من دعم إدارة النادي وحرصها على التطوير وإعادة النادي إلى وضعه الصحيح الذي يستحقه كنادٍ نموذجي يحتذى به.
• باعتقادك، هل أصبح لدى المرأة السعودية القدرة والكفاءة لكسر حاجز احتكار الرجل العمل في الأندية؟
•• بالتأكيد لديها القدرة على كسر ذلك الحاجز، طالما كان عملها ضمن إطار تخصصها، لأن لدينا كفاءات علمية نسائية.
• على ماذا تراهنون لنجاح لجنتكم؟
•• على القاعدة الجماهيرية الكبيرة والعريقة التي توجد فرصة استثمارية للدعم، وسنعمل عليها بالتعاون مع إدارة الاستثمار بالنادي، وكذلك رجال الأعمال، وبيئة الوحدة الحالية تساعد على استقطاب أي استثمار، وستكون نتائج الفريق هذا الموسم في مستوى تطلعات الجميع.