شددت وزارة شؤون الإعلام في البحرين، على دعمها الكامل لبيان وزارة الإعلام في المملكة العربية السعودية، الذي يؤكد الرفض القاطع للمزاعم غير المسؤولة والادعاءات الكاذبة، بشأن قرصنة البث التي تقوم بها الجهة المعروفة باسم «بي آوت كيو».
وجددت الوزارة التأكيد على رفض السعودية أي قرصنة أو بث غير قانوني يتعارض مع الأنظمة والقوانين لكل دولة، مشيدة بالخطوات الفاعلة التي اتخذتها وتتخذها السعودية لمكافحة القرصنة وحماية حقوق الملكية الفكرية، رافضة اتهام «عربسات»، دون دليل، ولمجرد أن مقره الرئيسي يقع في الرياض، مجددة التأكيد على أن «عربسات» غير خاضع لإدارة الحكومة السعودية، وإنما هو هيئة شبه حكومية تابعة لجامعة الدول العربية، تملكها 22 دولة.
وأعربت عن استهجانها للمحاولات المتكررة لدولة قطر إقحام اسم السعودية في «بي آوت»، مشيرة إلى أن هذا التصرف بعيد كل البعد عن الرياضة، ومرده سياسي يرتبط بخلاف قطر مع الدول الـ4 الداعية لمكافحة الإرهاب، إضافة إلى التغطية على الفشل التقني الكبير الذي أثبته استمرار قنوات ما يعرف باسم «بي آوت كيو».
وتؤكد الوزارة تفهمها الكامل للأسباب التي دعت السعودية لمنع قنوات «بي إن سبورتس» التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، نظرا لثبوت تورط القنوات القطرية في قضايا مشبوهة مرتبطة بدعم الإرهاب والجماعات المتطرفة في المنطقة، والترويج لخطاب الفتنة والكراهية والتطرف في المنطقة.
وتعبر الوزارة عن استنكارها البالغ لحملة التشويه السياسي المشبوهة ضد المملكة، وانحراف قنوات «بي إن سبورتس» في بثها لكأس العالم 2018 عن رسالتها الرياضية، بهدف تشويه سمعة السعودية، وهو أمر تم رصده بشكل متكرر، وتعدى استهداف السعودية ليشمل العديد من الدول العربية.
ودعت وزارة شؤون الإعلام البحرينية إلى مراجعة الموقف القانوني لقنوات «بي إن سبورتس» في كل دولة، في ضوء المستجدات الأخيرة المتمثّلة في إقحام القنوات القطرية الرياضة في السياسة بشكل متكرر، ظهر بشكل جلي في فترة بث نهائيات بطولة كأس العالم 2018، مؤكدة وقوفها التام مع السعودية في كل ما تتخذه من إجراءات في هذا الشأن.
وجددت الوزارة التأكيد على رفض السعودية أي قرصنة أو بث غير قانوني يتعارض مع الأنظمة والقوانين لكل دولة، مشيدة بالخطوات الفاعلة التي اتخذتها وتتخذها السعودية لمكافحة القرصنة وحماية حقوق الملكية الفكرية، رافضة اتهام «عربسات»، دون دليل، ولمجرد أن مقره الرئيسي يقع في الرياض، مجددة التأكيد على أن «عربسات» غير خاضع لإدارة الحكومة السعودية، وإنما هو هيئة شبه حكومية تابعة لجامعة الدول العربية، تملكها 22 دولة.
وأعربت عن استهجانها للمحاولات المتكررة لدولة قطر إقحام اسم السعودية في «بي آوت»، مشيرة إلى أن هذا التصرف بعيد كل البعد عن الرياضة، ومرده سياسي يرتبط بخلاف قطر مع الدول الـ4 الداعية لمكافحة الإرهاب، إضافة إلى التغطية على الفشل التقني الكبير الذي أثبته استمرار قنوات ما يعرف باسم «بي آوت كيو».
وتؤكد الوزارة تفهمها الكامل للأسباب التي دعت السعودية لمنع قنوات «بي إن سبورتس» التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، نظرا لثبوت تورط القنوات القطرية في قضايا مشبوهة مرتبطة بدعم الإرهاب والجماعات المتطرفة في المنطقة، والترويج لخطاب الفتنة والكراهية والتطرف في المنطقة.
وتعبر الوزارة عن استنكارها البالغ لحملة التشويه السياسي المشبوهة ضد المملكة، وانحراف قنوات «بي إن سبورتس» في بثها لكأس العالم 2018 عن رسالتها الرياضية، بهدف تشويه سمعة السعودية، وهو أمر تم رصده بشكل متكرر، وتعدى استهداف السعودية ليشمل العديد من الدول العربية.
ودعت وزارة شؤون الإعلام البحرينية إلى مراجعة الموقف القانوني لقنوات «بي إن سبورتس» في كل دولة، في ضوء المستجدات الأخيرة المتمثّلة في إقحام القنوات القطرية الرياضة في السياسة بشكل متكرر، ظهر بشكل جلي في فترة بث نهائيات بطولة كأس العالم 2018، مؤكدة وقوفها التام مع السعودية في كل ما تتخذه من إجراءات في هذا الشأن.