في الوقت الذي اتفق فيه الاتحاد السعودي لكرة القدم ونظيره المصري على الموعد المقترح لإقامة مباراة السوبر السعودي - المصري يوم الثلاثاء الـ6 من شهر نوفمبر الجاري، على كأس الرئيس عبدالفتاح السيسي بين بطلي كأس الملك، وكأس مصر، في العاصمة المصرية القاهرة، أكد لـ«عكاظ» مصدر مطلع في نادي الاتحاد أن إدارة نواف المقيرن تنتظر تلقي خطاب رسمي من قبل اتحاد القدم السعودي يؤكد اعتماد الموعد المقترح لمباراة السوبر، ومن ثم ستتقدم بطلب رسمي للاتحاد السعودي لتأجيل مباراتي الرائد والفيحاء في الجولتين الـ8 والـ9 من الدوري السعودي، لتفريغ الفريق لمباراة السوبر، التي تطمح إدارة النادي لتجهيزه لها بشكل فني مناسب.
وأوضح المصدر ذاته أن موعد مباراتي الفريق الاتحادي أمام فريقي الرائد والفيحاء في الدوري السعودي سيصادف تحضيرات الفريق الاتحادي لمباراة السوبر المصري - السعودي، مبينا أن مباراة الرائد ستكون يوم الجمعة الـ2 من شهر نوفمبر القادم بجدة، فيما ستقام مباراة الفيحاء يوم الجمعة الـ9 من الشهر نفسه.
من جهة أخرى، أكد الحارس الاتحادي فواز القرني أنه سليم ولا يعاني من أية إصابة تعيقه عن مواصلة مشواره مع العميد، مبينا أن الفحوصات التي خضع لها كانت بمثابة التشخيص على موضع الإصابة السابقة التي تعرض لها نهاية الموسم الماضي، موضحا أن الجهاز الطبي طمأنه بعدم وجود إصابة، ويحتاج فقط لأداء تمارين تقوية العضلات خلال المرحلة القادمة، وسيكون في قمة جاهزيته الفنية للمشاركة مع الفريق في المباريات خلال الموسم الرياضي الجديد، مقدما شكره لكل من سأل عنه في الأيام الماضية.
وأوضح المصدر ذاته أن موعد مباراتي الفريق الاتحادي أمام فريقي الرائد والفيحاء في الدوري السعودي سيصادف تحضيرات الفريق الاتحادي لمباراة السوبر المصري - السعودي، مبينا أن مباراة الرائد ستكون يوم الجمعة الـ2 من شهر نوفمبر القادم بجدة، فيما ستقام مباراة الفيحاء يوم الجمعة الـ9 من الشهر نفسه.
من جهة أخرى، أكد الحارس الاتحادي فواز القرني أنه سليم ولا يعاني من أية إصابة تعيقه عن مواصلة مشواره مع العميد، مبينا أن الفحوصات التي خضع لها كانت بمثابة التشخيص على موضع الإصابة السابقة التي تعرض لها نهاية الموسم الماضي، موضحا أن الجهاز الطبي طمأنه بعدم وجود إصابة، ويحتاج فقط لأداء تمارين تقوية العضلات خلال المرحلة القادمة، وسيكون في قمة جاهزيته الفنية للمشاركة مع الفريق في المباريات خلال الموسم الرياضي الجديد، مقدما شكره لكل من سأل عنه في الأيام الماضية.