شدد لاعب المنتخب المصري والزمالك السابق المدرب الحالي الكابتن طارق يحيى على أهمية التجربة الجديدة في الدوري المصري، لما لها من انعكاسات إيجابية ستظهر بصماتها في الفترة القادمة، لاسيما فيما يتعلق بدعم الاقتصاد القومي.
وقال أثناء وجوده في المشاعر المقدسة بعد أدائه فريضة الحج: «لا يوجد شك أن الاحتراف سيحدث طفرة كبيرة في الدوري المصري».
واستدرك: «نعم سيتم رفع أسعار اللاعبين، ولكن هذا الاحتراف، من يمتلك المال سيكون قادرا على الشراء، ونحن نعيش في زمن الاحتراف، وهذه التجربة ستزيد من الإثارة في الدوري وقوته، وضخ الأموال سيساهم في دعم الاقتصاد المصري».
وأشار إلى أن ضخ الأموال سيكون لصالح اللاعبين والمدربين والمصريين والأندية المصرية، وبالتالي فإن المستفيد الأكبر من دورة المال هذه هي الكرة المصرية.
ولفت الكابتن طارق إلى أن الكرة المصرية تحتاج للتخطيط الصحيح بشكل مدروس في الفترة القادمة لضمان عدم غيابها مجددا عن نهائيات كأس العالم 2022 بعد تأهلها لمونديال روسيا بعد غياب دام 28 عاما، مؤكدا أن هذا الأمر يحتاج خطة عمل طويلة الأجل بعد أن وصل المنتخب المصري للعالمية، والآن تم تحديد الجهاز الفني، وتم إعطاؤه الحرية التامة في اختيار العناصر.
ووصف الحراك في الدوري السعودي من حيث استقطاب أبرز نجوم الكرة العالمية بالمهم لمستقبل الكرة السعودية، مشيرا إلى أن تمكن إدارات الأندية من استقطاب أسماء ولاعبين عالميين دليل على بعد النظر، متسائلا: لماذا ترك أحمد موسى الدوري الإنجليزي وذهب للدوري السعودي؟ مشددا على أن هذا الأمر يحسب لإدارة نادي النصر في استقطاب اللاعب والقدرة على إقناعه.
وأضاف: «الكرة السعودية تسير بشكل صحيح وخطة ثابتة، وزيادة عدد اللاعبين قد تؤثر على المواهب السعودية التي قد تقل أمام استقطاب اللاعبين الأجانب في الدوري، ولكن أتمنى الاهتمام بقطاع الناشئين، وأن ينعكس ذلك على الدوري السعودي، وهذا ما شاهدته عندما دربت نادي هجر في 2011».
وقال أثناء وجوده في المشاعر المقدسة بعد أدائه فريضة الحج: «لا يوجد شك أن الاحتراف سيحدث طفرة كبيرة في الدوري المصري».
واستدرك: «نعم سيتم رفع أسعار اللاعبين، ولكن هذا الاحتراف، من يمتلك المال سيكون قادرا على الشراء، ونحن نعيش في زمن الاحتراف، وهذه التجربة ستزيد من الإثارة في الدوري وقوته، وضخ الأموال سيساهم في دعم الاقتصاد المصري».
وأشار إلى أن ضخ الأموال سيكون لصالح اللاعبين والمدربين والمصريين والأندية المصرية، وبالتالي فإن المستفيد الأكبر من دورة المال هذه هي الكرة المصرية.
ولفت الكابتن طارق إلى أن الكرة المصرية تحتاج للتخطيط الصحيح بشكل مدروس في الفترة القادمة لضمان عدم غيابها مجددا عن نهائيات كأس العالم 2022 بعد تأهلها لمونديال روسيا بعد غياب دام 28 عاما، مؤكدا أن هذا الأمر يحتاج خطة عمل طويلة الأجل بعد أن وصل المنتخب المصري للعالمية، والآن تم تحديد الجهاز الفني، وتم إعطاؤه الحرية التامة في اختيار العناصر.
ووصف الحراك في الدوري السعودي من حيث استقطاب أبرز نجوم الكرة العالمية بالمهم لمستقبل الكرة السعودية، مشيرا إلى أن تمكن إدارات الأندية من استقطاب أسماء ولاعبين عالميين دليل على بعد النظر، متسائلا: لماذا ترك أحمد موسى الدوري الإنجليزي وذهب للدوري السعودي؟ مشددا على أن هذا الأمر يحسب لإدارة نادي النصر في استقطاب اللاعب والقدرة على إقناعه.
وأضاف: «الكرة السعودية تسير بشكل صحيح وخطة ثابتة، وزيادة عدد اللاعبين قد تؤثر على المواهب السعودية التي قد تقل أمام استقطاب اللاعبين الأجانب في الدوري، ولكن أتمنى الاهتمام بقطاع الناشئين، وأن ينعكس ذلك على الدوري السعودي، وهذا ما شاهدته عندما دربت نادي هجر في 2011».