«دياز على صفيح ساخن».. هكذا يبدو حال المدرب الأرجنتيني في تجربته الثانية في الملاعب السعودية مع الاتحاد بعد النجاحات التي حققها مع الزعيم إبان توليه دفته الفنية، إلا أن الحال مع العميد اختلف كثيرا، فالغضب الجماهيري يتصاعد من مواجهة لأخرى نظير النتائج السلبية التي رافقت الفريق في مبارياته الـ3 التي خاضها، التي كانت الأولى خسارة السوبر أمام الهلال، تلاها تعادل مخيب أمام الوصل الإماراتي ضمن ذهاب دور الـ32 من البطولة العربية، وآخرها خسارة في أولى مواجهات الدوري أمام الشباب، لتتعالى الأصوات بين مطالب برحيل المدرب وأخرى تصر على منحه مزيدا من الوقت ليظهر بصمته الفنية.
وفيما تواجه إدارة الاتحاد حرجا أمام جماهيرها، شددت على المدرب بضرورة تغيير الصورة الفنية واستغلال الإمكانات التي تهيأت للفريق، للسير نحو المنافسة على تحقيق البطولات محليا وعربيا وقاريا في الموسم الحالي.
ويواجه دياز صعوبة في تنفيذ لاعبيه أسلوبه الفني، إلى جانب غياب الانسجام بين اللاعبين، الذي اتضح من خلال المباريات الـ3 التي خاضها الفريق، إذ يعمل على تصحيح السلبيات التي رافقت الفريق في لقاءاته السابقة خلال المعسكر التحضيري المقام حاليا في مدينة أبوظبي الإماراتية في ضيافة نادي بني ياس، للظهور بالشكل الذي يرضي طموح الاتحاديين، إذ ستكون المواجهات الدورية القادمة أمام القادسية في جدة، والتعاون في بريدة، والوحدة في «الجوهرة»، وأيضا المباراة الحاسمة أمام فريق الوصل في مدينة دبي الإماراتية ضمن إياب دور الـ32 في البطولة العربية خلال شهر سبتمبر الجاري، المحك الحقيقي لاستمرار المدرب ومواصلة المشوار مع العميد، أو يكون أول المغادرين في الموسم الرياضي الحالي.
وفيما تواجه إدارة الاتحاد حرجا أمام جماهيرها، شددت على المدرب بضرورة تغيير الصورة الفنية واستغلال الإمكانات التي تهيأت للفريق، للسير نحو المنافسة على تحقيق البطولات محليا وعربيا وقاريا في الموسم الحالي.
ويواجه دياز صعوبة في تنفيذ لاعبيه أسلوبه الفني، إلى جانب غياب الانسجام بين اللاعبين، الذي اتضح من خلال المباريات الـ3 التي خاضها الفريق، إذ يعمل على تصحيح السلبيات التي رافقت الفريق في لقاءاته السابقة خلال المعسكر التحضيري المقام حاليا في مدينة أبوظبي الإماراتية في ضيافة نادي بني ياس، للظهور بالشكل الذي يرضي طموح الاتحاديين، إذ ستكون المواجهات الدورية القادمة أمام القادسية في جدة، والتعاون في بريدة، والوحدة في «الجوهرة»، وأيضا المباراة الحاسمة أمام فريق الوصل في مدينة دبي الإماراتية ضمن إياب دور الـ32 في البطولة العربية خلال شهر سبتمبر الجاري، المحك الحقيقي لاستمرار المدرب ومواصلة المشوار مع العميد، أو يكون أول المغادرين في الموسم الرياضي الحالي.