اكتفى منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم بالتعادل الإيجابي في لقائه الودي الدولي الذي أقيم مساء اليوم الأثنين أمام منتخب بوليفيا بهدفين لكل منهما رغم تقدم الأخضر أولاً بهدفين نظيفين سجلهما يحيى الشهري وسالم الدوسري، وسجل ليوليفيا كامبوس، كارسيلو.
بدأ اللقاء قوياً ورائعاً من جانب منتخبنا ترجمه بهدفين في العشر دقائق الأولى، كانت البداية عن طريق يحيى الشهري الذي استغل الكرة المرتدة من الحارس البوليفي ليتلاعب بالمدافع ويضعها في نصف المرمى هدفاً أولاً للأخضر، وفي الدقيقة العاشرة سدد سالم الدوسري ركلة جزاء ورغم أنها ارتدت من الحارس إلا أن الدوسري تابع كرته ووضعها في المرمى.
بعد ذلك سيطر منتخب بوليفيا على مجريات اللقاء واعتمد لاعبوه على التسديد من خارج الـ18 وتألق الحارس محمد العويس في التصدي لكرتين وذهبت الثالثة فوق العارضة، وفي الدقيقة ٣٤ ومن كرة ثابتة تمكن اللاعب البوليفي كامبوس من تقليص الفارق بتسجيله الهدف الأول لمنتخب بلاده، وعاد الأخضر السعودي لفرض سيطرته وكاد أن يدرك الثالث لولا سوء الطالع الذي لازم هجومه بقيادة هارون كمارا وفهد المولد.
وفي الشوط الثاني أجرى مدرب المنتخب بيتزي عدة تغييرات ما ساهمت في تراجع أداء المنتخب وظهرت بعض الأخطاء الدفاعية التي كادت أن تكلف الأخضر كثيراً، ولم يظهر الهجوم الأخضر إلا في دقائق معدودة إحداها تسديدة من هتان باهبري بجوار القائم، وأخرى عرضية من يحيى الشهري على رأس سالم الدوسري، ولكنها مرت فوق العارضة، وفي الدقيقة 81 سجل منتخب بوليفيا هدف التعادل من ركلة جزاء نفذها مارسيلو مارتنز، وكاد أن يحقق هتان باهبري الهدف الثالث ولكن القائم وقف أمام تسديدته القوية، وبعد خمس دقائق كوقت بدل ضائع أعلن الحكم الأسباني انطونيو لاهوز نهاية المباراة بالتعادل الإيجابي بهدفين لكل منهما.
بدأ اللقاء قوياً ورائعاً من جانب منتخبنا ترجمه بهدفين في العشر دقائق الأولى، كانت البداية عن طريق يحيى الشهري الذي استغل الكرة المرتدة من الحارس البوليفي ليتلاعب بالمدافع ويضعها في نصف المرمى هدفاً أولاً للأخضر، وفي الدقيقة العاشرة سدد سالم الدوسري ركلة جزاء ورغم أنها ارتدت من الحارس إلا أن الدوسري تابع كرته ووضعها في المرمى.
بعد ذلك سيطر منتخب بوليفيا على مجريات اللقاء واعتمد لاعبوه على التسديد من خارج الـ18 وتألق الحارس محمد العويس في التصدي لكرتين وذهبت الثالثة فوق العارضة، وفي الدقيقة ٣٤ ومن كرة ثابتة تمكن اللاعب البوليفي كامبوس من تقليص الفارق بتسجيله الهدف الأول لمنتخب بلاده، وعاد الأخضر السعودي لفرض سيطرته وكاد أن يدرك الثالث لولا سوء الطالع الذي لازم هجومه بقيادة هارون كمارا وفهد المولد.
وفي الشوط الثاني أجرى مدرب المنتخب بيتزي عدة تغييرات ما ساهمت في تراجع أداء المنتخب وظهرت بعض الأخطاء الدفاعية التي كادت أن تكلف الأخضر كثيراً، ولم يظهر الهجوم الأخضر إلا في دقائق معدودة إحداها تسديدة من هتان باهبري بجوار القائم، وأخرى عرضية من يحيى الشهري على رأس سالم الدوسري، ولكنها مرت فوق العارضة، وفي الدقيقة 81 سجل منتخب بوليفيا هدف التعادل من ركلة جزاء نفذها مارسيلو مارتنز، وكاد أن يحقق هتان باهبري الهدف الثالث ولكن القائم وقف أمام تسديدته القوية، وبعد خمس دقائق كوقت بدل ضائع أعلن الحكم الأسباني انطونيو لاهوز نهاية المباراة بالتعادل الإيجابي بهدفين لكل منهما.