«لا يهمني ما يقوله الناس»، بهذه الكلمات التي قالها حارس مرمى منتخب جزر سيشل ديف موسارد، الذي وصف الكثير من «السخرية» التي طاردته خلال الأيام الماضية بـ«الفارغة»، وأنه لا يلتفت لها مهما كانت حدتها.
وظهر موسارد خلال مواجهة منتخب نيجيريا (السبت) الماضي، ضمن المجموعة الخامسة من تصفيات كأس الأمم الأفريقية، إذ استقبلت شباكه ثلاثية من «النسور»، ولم يكن الاهتمام بأداء منتخب نيجيريا، بقدر ما كانت السخرية تلاحق الحارس ديف بسبب وزنه الزائد، ووصف جسده بأنه غير رياضي على الإطلاق.
من القصص التي لا يعرفها الكثير من الناس عن حارس مرمى منتخب جزر سيشل أنه قبل عامين من الآن كان يعمل «طاهي معجنات» في أحد الفنادق، وحالياً يقوم بوظيفة سائق لرئيسه ورئيس النادي الذي يلعب فيه، وفي حديث لصحيفة «MARCA» الإسبانية قال موسارد: عقب نهاية مباراة نيجيريا لم يهدأ هاتفي وصوري انتشرت بشكل واسع، والجميع يسخر من جسدي ووصفوه بأنه غير رياضي، لكني لم أبد لهم أي اهتمام، إذ ظهرنا جميعنا كمجموعة في صفوف المنتخب أن يرانا العالم أجمع من محبي كرة القدم، وأضاف: فخور بالأداء الذي قدمته أنا وزملائي، خصوصا أننا واجهنا منتخباً قوياً، وشرف عظيم الدفاع عن ألوان منتخب الوطن، أما من يسخر أقول له «أنت في منزلك لا أحد يعلم عنك.. وأنا يراني ملايين من العالم».
وزاد ديف: بدايتي مع «الساحرة المستديرة» عندما كنت في سن الثامنة، ومثلت حينها فريق لي باس، وأملك مباراتين دوليتين، فرياضتنا ليست احترافية، بل هواة، ولا أمارس كرة القدم بشكل يومي، بل يومين في الأسبوع، كونني أعمل سائقا في فندق رئيس النادي.
وظهر موسارد خلال مواجهة منتخب نيجيريا (السبت) الماضي، ضمن المجموعة الخامسة من تصفيات كأس الأمم الأفريقية، إذ استقبلت شباكه ثلاثية من «النسور»، ولم يكن الاهتمام بأداء منتخب نيجيريا، بقدر ما كانت السخرية تلاحق الحارس ديف بسبب وزنه الزائد، ووصف جسده بأنه غير رياضي على الإطلاق.
من القصص التي لا يعرفها الكثير من الناس عن حارس مرمى منتخب جزر سيشل أنه قبل عامين من الآن كان يعمل «طاهي معجنات» في أحد الفنادق، وحالياً يقوم بوظيفة سائق لرئيسه ورئيس النادي الذي يلعب فيه، وفي حديث لصحيفة «MARCA» الإسبانية قال موسارد: عقب نهاية مباراة نيجيريا لم يهدأ هاتفي وصوري انتشرت بشكل واسع، والجميع يسخر من جسدي ووصفوه بأنه غير رياضي، لكني لم أبد لهم أي اهتمام، إذ ظهرنا جميعنا كمجموعة في صفوف المنتخب أن يرانا العالم أجمع من محبي كرة القدم، وأضاف: فخور بالأداء الذي قدمته أنا وزملائي، خصوصا أننا واجهنا منتخباً قوياً، وشرف عظيم الدفاع عن ألوان منتخب الوطن، أما من يسخر أقول له «أنت في منزلك لا أحد يعلم عنك.. وأنا يراني ملايين من العالم».
وزاد ديف: بدايتي مع «الساحرة المستديرة» عندما كنت في سن الثامنة، ومثلت حينها فريق لي باس، وأملك مباراتين دوليتين، فرياضتنا ليست احترافية، بل هواة، ولا أمارس كرة القدم بشكل يومي، بل يومين في الأسبوع، كونني أعمل سائقا في فندق رئيس النادي.