شهدت الجولة الأولى من كأس دوري الأمير محمد بن سلمان أضعف معدل تهديفي في تاريخ دوري المحترفين، إذ سُجلت 13 هدفا في 8 مباريات، بمعدل أقل من هدفين في كل مباراة.
ويترقب عشاق كأس دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين افتتاح الجولة الثانية اليوم (الخميس)، وغزارة تهديفية على غرار الجولة الثانية الموسم الماضي التي شهدت أعلى معدل تهديفي في تاريخ دوري المحترفين السعودي، إذ سجل خلالها 34 هدفا في 7 مباريات.
ولعل الانسجام أبرز أسباب ذلك الضعف، إذ غيرت معظم الفرق من 70 إلى 80% من تشكيلاتها الأساسية، كما أن عامل الجو وانقطاع اللاعبين والفرق عن أجواء المباريات الرسمية نحو 5 أشهر كانت من ضمن العوامل المساهمة في ضعف الأهداف.
كما ساهمت القوة الدفاعية للأندية في قلة التهديف، فقد شهدت الأندية تعاقدات في الخطوط الخلفية تفوق تعاقداتها الأجنبية في الخطوط الأمامية.
وبالأرقام، تعاقدت أندية دوري المحترفين في الميركاتو الماضي مع 65 لاعبا في الخطوط الخلفية، مقابل 63 في الخطوط الأمامية، وتوزعت تعاقدات الأندية في الخطوط الخلفية على 13 حارس مرمى، و32 مدافعا، بما فيهم الأظهرة، إلى جانب 20 لاعبا يجيدون اللعب كمحاور دفاعية.
وأسهمت هذه العوامل في انتهاء مباراتين بنتيجتين سلبيتين، فيما نجحت 6 أندية في المحافظة على شباكها نظيفة في الجولة الأولى.
ويؤكد المدرب الوطني سمير هلال حاجة الدوري لجولات عدة حتى تنسجم الفرق بشكل أكبر ويرتفع الرتم والأداء، إذ تحتاج الأندية للصبر عليها قبل أن تظهر ثمرات عمل المدربين وزيادة عدد الأجانب ومدى تأثيرهم في الفريق. فيما يشير الكابتن سعد الزهراني إلى وفرة عدد الأجانب ذي الجودة العالية، خصوصا في الخطوط الخلفية، مشيرا إلى أن تعاقدات الأندية في الخطوط الخلفية تفوق تعاقداتها على مستوى صناعة اللعب والأجنحة والمهاجمين، مما يؤكد رغبة المدربين في اللعب بطرق دفاعية، لابد أن يتم تفكيكها بتكتيك مغاير، وهنا تتضح معالم المدرب وقدرته على التعامل مع كل الظروف المحيطة بنجاح.
ويترقب عشاق كأس دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين افتتاح الجولة الثانية اليوم (الخميس)، وغزارة تهديفية على غرار الجولة الثانية الموسم الماضي التي شهدت أعلى معدل تهديفي في تاريخ دوري المحترفين السعودي، إذ سجل خلالها 34 هدفا في 7 مباريات.
ولعل الانسجام أبرز أسباب ذلك الضعف، إذ غيرت معظم الفرق من 70 إلى 80% من تشكيلاتها الأساسية، كما أن عامل الجو وانقطاع اللاعبين والفرق عن أجواء المباريات الرسمية نحو 5 أشهر كانت من ضمن العوامل المساهمة في ضعف الأهداف.
كما ساهمت القوة الدفاعية للأندية في قلة التهديف، فقد شهدت الأندية تعاقدات في الخطوط الخلفية تفوق تعاقداتها الأجنبية في الخطوط الأمامية.
وبالأرقام، تعاقدت أندية دوري المحترفين في الميركاتو الماضي مع 65 لاعبا في الخطوط الخلفية، مقابل 63 في الخطوط الأمامية، وتوزعت تعاقدات الأندية في الخطوط الخلفية على 13 حارس مرمى، و32 مدافعا، بما فيهم الأظهرة، إلى جانب 20 لاعبا يجيدون اللعب كمحاور دفاعية.
وأسهمت هذه العوامل في انتهاء مباراتين بنتيجتين سلبيتين، فيما نجحت 6 أندية في المحافظة على شباكها نظيفة في الجولة الأولى.
ويؤكد المدرب الوطني سمير هلال حاجة الدوري لجولات عدة حتى تنسجم الفرق بشكل أكبر ويرتفع الرتم والأداء، إذ تحتاج الأندية للصبر عليها قبل أن تظهر ثمرات عمل المدربين وزيادة عدد الأجانب ومدى تأثيرهم في الفريق. فيما يشير الكابتن سعد الزهراني إلى وفرة عدد الأجانب ذي الجودة العالية، خصوصا في الخطوط الخلفية، مشيرا إلى أن تعاقدات الأندية في الخطوط الخلفية تفوق تعاقداتها على مستوى صناعة اللعب والأجنحة والمهاجمين، مما يؤكد رغبة المدربين في اللعب بطرق دفاعية، لابد أن يتم تفكيكها بتكتيك مغاير، وهنا تتضح معالم المدرب وقدرته على التعامل مع كل الظروف المحيطة بنجاح.