أثار رأي اللاعب الكبير ماجد عبدالله جماهير العالمي في مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن وصف واقع الفريق بالسيارة الفخمة التي يقودها السائق الغشيم، في إشارة إلى تواضع مدرب الفريق الأول الأوروغوياني دانيال كارينيو، وذلك عبر برنامج (في المرمى) على شاشة قناة العربية.
وقسم رأي الكابتن ماجد عشاق ومحبي النصر ما بين مؤيد لحديثه ومعارض له، فالفئة التي اتفقت مع رأيه أشارت إلى أن الفريق لم يظهر بالشكل الفني المأمول رغم جودة العناصر الأجنبية الموجودة في الفريق التي تعد الأفضل على مستوى اللاعبين الأجانب في الملاعب السعودية، فيما عارضت الفئة الأخرى، التي شكلت السواد الأعظم من آراء مدرج الشمس، حديث ماجد، مبدية احترامها لشخصه وتاريخه، مؤكدة أن لغة الملعب والأرقام تخالف واقع حديثه، إذ نجح الأوروغوياني في الفوز بجميع مبارياته الـ4 بالدوري، وهو شريك الهلال في الصدارة، ويعد من أقوى الفريق دفاعيا، وثاني أفضل الفرق هجوميا.
ووصفوا كلام ماجد بالإنشائي كونه لم يتطرق إلى نقاط فنية جوهرية تؤثر في مستوى الفريق ومسيرته بالدوري، إذ استند رأيه على أن اجتهادات اللاعبين المميزين في الفريق هي من أنقذت المدرب في المباريات الـ4 الماضية.
ورفض ماجد التراجع عن كلامه بوصف كارينيو بالمدرب الذي يعتمد على الجوانب النفسية والتحفيزية للاعبين أكثر من الجوانب الفنية والتكتيكية، وهو الرأي نفسه الذي سبق أن صرح به بعد موسم 2014، رغم تحقيق النصر حينها ثنائية الدوري والكأس.
وفضلت فئة ثالثة التعامل مع رؤية ماجد للنصر مع كارينيو باتزان، إذ أشارت إلى أن ماجد قال الرأي الصحيح في الوقت الخاطئ، في إشارة إلى عدم رضاها عن واقع الفريق مع كارينيو، لكن في ظل استمرارية الانتصارات فإن نقد المدرب ليس في مكانه الصحيح، وهو ما ذكره المغرد الدكتور سعود آل سليم بقوله: «ماجد عبدالله قال الصح لكن في الوقت الخطأ».
وأشار الإعلامي فهد الدريهم إلى أن المدرب كارينيو أمام تحد قادم كبير بعد تصريح ماجد عبدالله، وسيثبت أنه مدرب فخم مع فريق فخم، كما فعل في الجولات السابقة.
ورأى لاعب النصر الدولي السابق سعد الزهراني أن اختلاف الآراء دليل ثراء فكري وتنوع في الطرح وعقول تحلل وتناقش، مضيفا: «الغريب أن تجعل من هذا التنوع نقطة خلاف».
وقسم رأي الكابتن ماجد عشاق ومحبي النصر ما بين مؤيد لحديثه ومعارض له، فالفئة التي اتفقت مع رأيه أشارت إلى أن الفريق لم يظهر بالشكل الفني المأمول رغم جودة العناصر الأجنبية الموجودة في الفريق التي تعد الأفضل على مستوى اللاعبين الأجانب في الملاعب السعودية، فيما عارضت الفئة الأخرى، التي شكلت السواد الأعظم من آراء مدرج الشمس، حديث ماجد، مبدية احترامها لشخصه وتاريخه، مؤكدة أن لغة الملعب والأرقام تخالف واقع حديثه، إذ نجح الأوروغوياني في الفوز بجميع مبارياته الـ4 بالدوري، وهو شريك الهلال في الصدارة، ويعد من أقوى الفريق دفاعيا، وثاني أفضل الفرق هجوميا.
ووصفوا كلام ماجد بالإنشائي كونه لم يتطرق إلى نقاط فنية جوهرية تؤثر في مستوى الفريق ومسيرته بالدوري، إذ استند رأيه على أن اجتهادات اللاعبين المميزين في الفريق هي من أنقذت المدرب في المباريات الـ4 الماضية.
ورفض ماجد التراجع عن كلامه بوصف كارينيو بالمدرب الذي يعتمد على الجوانب النفسية والتحفيزية للاعبين أكثر من الجوانب الفنية والتكتيكية، وهو الرأي نفسه الذي سبق أن صرح به بعد موسم 2014، رغم تحقيق النصر حينها ثنائية الدوري والكأس.
وفضلت فئة ثالثة التعامل مع رؤية ماجد للنصر مع كارينيو باتزان، إذ أشارت إلى أن ماجد قال الرأي الصحيح في الوقت الخاطئ، في إشارة إلى عدم رضاها عن واقع الفريق مع كارينيو، لكن في ظل استمرارية الانتصارات فإن نقد المدرب ليس في مكانه الصحيح، وهو ما ذكره المغرد الدكتور سعود آل سليم بقوله: «ماجد عبدالله قال الصح لكن في الوقت الخطأ».
وأشار الإعلامي فهد الدريهم إلى أن المدرب كارينيو أمام تحد قادم كبير بعد تصريح ماجد عبدالله، وسيثبت أنه مدرب فخم مع فريق فخم، كما فعل في الجولات السابقة.
ورأى لاعب النصر الدولي السابق سعد الزهراني أن اختلاف الآراء دليل ثراء فكري وتنوع في الطرح وعقول تحلل وتناقش، مضيفا: «الغريب أن تجعل من هذا التنوع نقطة خلاف».