أكد الخبير في التسويق الرياضي والمشرف العام على ملتقى الشركات الناشئة الدكتور طلال المغربي لـ«عكاظ» أن قرار رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ بالعمل على إنشاء 4 ملاعب من طراز عالمي للأندية الأربعة الجماهيرية يعد خطوة تدفع الرياضة السعودية للأمام ويحقق أهداف الرؤية السعودية 2030.
وأضاف أن هذا التوجه يعني تنافسا اقتصاديا مناطقيا وجذبا سياحيا من خلال عناصر وموارد وهبها الله لهذه الأرض، وتسريع خصخصة الرياضة السعودية لكي تلعب دورها بالتنمية لتواكب التطورات العالمية والتقنية والرقمية وتعامل كشركات تهدف لتنمية مواردها.
وشدد على أن الرياضة والسياحة الرياضية والاقتصاد الرياضي أحد أهم محاور تحقيق الرؤية بتكاملها مع عناصر الرؤية الأخرى بوجود الاستثمار والخصخصة لتكون انطلاقة مرحلة خصخصة الأندية السعودية، مبينا أن الرياضة مولدة للأموال والاقتصاد لا مستهلكة للأموال، بالعمل على تقويم علاقة المهتمين بالمنظومة الرياضية.
وأشار إلى أنها تلعب دورا مهما في تحريك عجلة الاقتصاد المحلي للمدن وتحافظ على التوازن الأمني وتجفيف الفكر الضال.
وعن إشراك البنوك السعودية لتمويل المشروع، قال إن فيه تسريعا لتحقيق الحلم وأيضا استخدام إستراتيجية Private Public Partnership (PPP) لتحقيق شراكة وتكامل بين القطاع الخاص والحكومي والرياضي.
وتمنى المغربي في خطوة أخرى مماثلة تسريع مشروع الخصخصة وتحقيق التكامل الاقتصادي الرياضي المناطقي.
وطالب بمحاكاة تجربة استثمارات ملعب ويمبلي بتسريع وجود الشريك من القطاع الخاص ليساعد في الفكر الاستثماري، وإنشاء منطقة حيوية جاذبة للشباب حول ملاعب المدن الرئيسية لتكون مناطق جاذبة للسياح.
وعدد المغربي فوائد ملاعب للأندية، أبرزها قوة جذب لقنوات رياضية آسيوية وعالمية لشراء جزء من الحقوق، والمساعدة في الانتشار في مناطق جديدة واتساع القاعدة الجماهيرية عالميا، ما يزيد من فرص دخول جهات استثمارية ورعايات للرياضة السعودية، مع أهمية استثمار الشغف والحب الشعبي لكرة القدم خاصة بوجود 128 لاعبا غير سعودي من 41 دولة معظمهم من طراز عال وعالمي من كافة دول العالم، ما يعزز الصورة الذهنية والتسويق بصورة أكبر.
وشدد على ضرورة ربط أسماء الأندية بالمدن كـ«هلال الرياض» و«نصر الرياض» و«أهلي جدة» و«وحدة مكة» و«اتحاد جدة»، مستشهدا بالدوري الصيني، حيث ترتبط أسماء أنديته بأسماء المدن، وبالتالي يعتبر ترديد اسم الأندية وجذب لاعبين عالميين والانتشار في نقل مبارياتها عالميا يساعد في التعريف بالمدن وزيادة اقتصادها ومكامن قوتها.
ودعا هيئة الرياضة والأندية السعودية بتطوير مواقعها الإلكترونية ومحتواها الرقمي، لتكون تفاعلية وبأكثر من لغة مثل العربي والإنجليزي، وإضافة لغة أو اثنتين تناسب جنسيات اللاعبين الدوليين لديها، وأيضا لغة مواقع التواصل الاجتماعي.
وأضاف أن هذا التوجه يعني تنافسا اقتصاديا مناطقيا وجذبا سياحيا من خلال عناصر وموارد وهبها الله لهذه الأرض، وتسريع خصخصة الرياضة السعودية لكي تلعب دورها بالتنمية لتواكب التطورات العالمية والتقنية والرقمية وتعامل كشركات تهدف لتنمية مواردها.
وشدد على أن الرياضة والسياحة الرياضية والاقتصاد الرياضي أحد أهم محاور تحقيق الرؤية بتكاملها مع عناصر الرؤية الأخرى بوجود الاستثمار والخصخصة لتكون انطلاقة مرحلة خصخصة الأندية السعودية، مبينا أن الرياضة مولدة للأموال والاقتصاد لا مستهلكة للأموال، بالعمل على تقويم علاقة المهتمين بالمنظومة الرياضية.
وأشار إلى أنها تلعب دورا مهما في تحريك عجلة الاقتصاد المحلي للمدن وتحافظ على التوازن الأمني وتجفيف الفكر الضال.
وعن إشراك البنوك السعودية لتمويل المشروع، قال إن فيه تسريعا لتحقيق الحلم وأيضا استخدام إستراتيجية Private Public Partnership (PPP) لتحقيق شراكة وتكامل بين القطاع الخاص والحكومي والرياضي.
وتمنى المغربي في خطوة أخرى مماثلة تسريع مشروع الخصخصة وتحقيق التكامل الاقتصادي الرياضي المناطقي.
وطالب بمحاكاة تجربة استثمارات ملعب ويمبلي بتسريع وجود الشريك من القطاع الخاص ليساعد في الفكر الاستثماري، وإنشاء منطقة حيوية جاذبة للشباب حول ملاعب المدن الرئيسية لتكون مناطق جاذبة للسياح.
وعدد المغربي فوائد ملاعب للأندية، أبرزها قوة جذب لقنوات رياضية آسيوية وعالمية لشراء جزء من الحقوق، والمساعدة في الانتشار في مناطق جديدة واتساع القاعدة الجماهيرية عالميا، ما يزيد من فرص دخول جهات استثمارية ورعايات للرياضة السعودية، مع أهمية استثمار الشغف والحب الشعبي لكرة القدم خاصة بوجود 128 لاعبا غير سعودي من 41 دولة معظمهم من طراز عال وعالمي من كافة دول العالم، ما يعزز الصورة الذهنية والتسويق بصورة أكبر.
وشدد على ضرورة ربط أسماء الأندية بالمدن كـ«هلال الرياض» و«نصر الرياض» و«أهلي جدة» و«وحدة مكة» و«اتحاد جدة»، مستشهدا بالدوري الصيني، حيث ترتبط أسماء أنديته بأسماء المدن، وبالتالي يعتبر ترديد اسم الأندية وجذب لاعبين عالميين والانتشار في نقل مبارياتها عالميا يساعد في التعريف بالمدن وزيادة اقتصادها ومكامن قوتها.
ودعا هيئة الرياضة والأندية السعودية بتطوير مواقعها الإلكترونية ومحتواها الرقمي، لتكون تفاعلية وبأكثر من لغة مثل العربي والإنجليزي، وإضافة لغة أو اثنتين تناسب جنسيات اللاعبين الدوليين لديها، وأيضا لغة مواقع التواصل الاجتماعي.