هنأ رئيس مجلس ادارة الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ، قصي الفواز، بمناسبة تزكيته رئيساً للاتحاد السعودي لكرة القدم. جاء ذلك في تغريدة عبر حساب آل الشيخ على موقع التواصل الاجتماعي تويتر قال فيها: ألف مبروك لأخي قصي الفواز انتخابه رئيساً للاتحاد السعودي لكرة القدم.. وبالتوفيق لزملائه في المرحلة القادمة.. ننتظر من الجميع عملا كبيرا يليق برياضة وطننا.
من جانبه رفع رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم قصي الفواز، باسمه ونيابة عن أعضاء مجلس الإدارة، أسمى آيات التقدير والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وإلى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على ما يحظى به الشباب من اهتمام كبير ودعم سخي للرياضة والرياضيين، وهو ما أصبح ملموسا للقاصي والداني من خلال النقلة النوعية التي شهدتها المملكة على أكثر من صعيد.ونوه الفواز بالاهتمام الكبير والمتابعة الحثيثة التي تحظى بها الرياضة السعودية عامة، وكرة القدم على وجه الخصوص، من رئيس هيئة الرياضة رئيس اللجنة الأوليمبية السعودية تركي آل الشيخ، لافتا إلى أن ذلك أسهم في إحداث قفزات كبيرة على المستويات الإدارية والفنية والتنظيمية كافة، مثمنا ثقة أعضاء الجمعية العمومية بتزكيته رئيسا للاتحاد السعودي لكرة القدم، مقدما في الوقت نفسه شكره للجنة الأوليمبية على ترشيحه لرئاسة الاتحاد، وإلى مجلس إدارة اتحاد القدم السابق برئاسة الدكتور عادل عزت على ما قدموه خلال الفترة الماضية، مؤكدا أن اتحاد القدم سيدخل مرحلة جديدة من عمر كرة القدم السعودية التي تمتد لأكثر من 60 عاما، موضحا أنه جاء ليكمل تلك المسيرة.وأضاف: جئنا لنركب قطار هذه المرحلة التي تتطلب منا مواكبة الحراك المتسارع الذي تشهده بلادنا الغالية على أكثر من صعيد في ظل رؤية المملكة 2030، التي يدعم أركانها وجود أمة طموحة، واقتصاد مزدهر، ومجتمع نابض بالحياة، وهي التي باتت تلامس كل المفاصل الحيوية، ومنها قطاعا الشباب والرياضة، وكذلك مواكبة التقدم المطرد لكرة القدم على الصعيد الدولي، التي تشهد تحولات كبرى على المستويات الإدارية والفنية والتقنية كافة، وكما قال ولي العهد الأمير محمد بن سلمان «نحن لا نعمل إلا مع الحالمين»، ونحن في الاتحاد السعودي أناس حالمون، أتينا لنقل كرة القدم السعودية للمكانة التي تليق بها، وقد وضعنا إستراتيجيتنا وفق هذا الهدف المنشود، لكننا على يقين بأننا لن ننجح إلا بتضافر كل الجهود، ومنها جهود زملائي رؤساء الأندية، وبقية أعمدة كرة القدم السعودية من لاعبين ومدربين وإداريين وحكام وإعلام ومستثمرين.وأوضح الفواز أنه يدرك جيدا أن العمل في المرحلة القادمة سيكون شاقا، لافتا إلى أن الهدف المنشود كبير، وأن المملكة تستحق من الجميع العمل بروح الأسرة الواحدة من أجل رفعة مكانة وقيمة الكرة السعودية.وكشف الفواز أن هناك عددا من التحديات التي تنتظرهم خلال المرحلة القادمة، مؤكدا أن طموحات برنامجه ترتكز على تحسين موقع المنتخب في تصنيف الفيفا، ورفع تصنيف دوري كأس الأمير محمد بن سلمان ليكون من بين أفضل 10 دوريات في العالم، وزيادة عدد المدربين ورفع كفاءتهم، وتوسيع قاعدة ممارسي كرة القدم، وإيجاد كشافين متخصصين لاكتشاف المواهب، وزيادة عدد اللاعبين المحترفين في الخارج، ووضع برامج تدريبية لرفع كفاءة الحكم.وأشار رئيس الاتحاد السعودي الجديد في ختام حديثه، إلى أنهم ماضون لتحقيق كل تلك الأهداف بما تحمل من تحديات كبيرة وتفاصيل واسعة، بإيمان راسخ، وعزيمة كبيرة، ليشهد الجميع إشراقة الكرة السعودية.
من جانبه رفع رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم قصي الفواز، باسمه ونيابة عن أعضاء مجلس الإدارة، أسمى آيات التقدير والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وإلى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على ما يحظى به الشباب من اهتمام كبير ودعم سخي للرياضة والرياضيين، وهو ما أصبح ملموسا للقاصي والداني من خلال النقلة النوعية التي شهدتها المملكة على أكثر من صعيد.ونوه الفواز بالاهتمام الكبير والمتابعة الحثيثة التي تحظى بها الرياضة السعودية عامة، وكرة القدم على وجه الخصوص، من رئيس هيئة الرياضة رئيس اللجنة الأوليمبية السعودية تركي آل الشيخ، لافتا إلى أن ذلك أسهم في إحداث قفزات كبيرة على المستويات الإدارية والفنية والتنظيمية كافة، مثمنا ثقة أعضاء الجمعية العمومية بتزكيته رئيسا للاتحاد السعودي لكرة القدم، مقدما في الوقت نفسه شكره للجنة الأوليمبية على ترشيحه لرئاسة الاتحاد، وإلى مجلس إدارة اتحاد القدم السابق برئاسة الدكتور عادل عزت على ما قدموه خلال الفترة الماضية، مؤكدا أن اتحاد القدم سيدخل مرحلة جديدة من عمر كرة القدم السعودية التي تمتد لأكثر من 60 عاما، موضحا أنه جاء ليكمل تلك المسيرة.وأضاف: جئنا لنركب قطار هذه المرحلة التي تتطلب منا مواكبة الحراك المتسارع الذي تشهده بلادنا الغالية على أكثر من صعيد في ظل رؤية المملكة 2030، التي يدعم أركانها وجود أمة طموحة، واقتصاد مزدهر، ومجتمع نابض بالحياة، وهي التي باتت تلامس كل المفاصل الحيوية، ومنها قطاعا الشباب والرياضة، وكذلك مواكبة التقدم المطرد لكرة القدم على الصعيد الدولي، التي تشهد تحولات كبرى على المستويات الإدارية والفنية والتقنية كافة، وكما قال ولي العهد الأمير محمد بن سلمان «نحن لا نعمل إلا مع الحالمين»، ونحن في الاتحاد السعودي أناس حالمون، أتينا لنقل كرة القدم السعودية للمكانة التي تليق بها، وقد وضعنا إستراتيجيتنا وفق هذا الهدف المنشود، لكننا على يقين بأننا لن ننجح إلا بتضافر كل الجهود، ومنها جهود زملائي رؤساء الأندية، وبقية أعمدة كرة القدم السعودية من لاعبين ومدربين وإداريين وحكام وإعلام ومستثمرين.وأوضح الفواز أنه يدرك جيدا أن العمل في المرحلة القادمة سيكون شاقا، لافتا إلى أن الهدف المنشود كبير، وأن المملكة تستحق من الجميع العمل بروح الأسرة الواحدة من أجل رفعة مكانة وقيمة الكرة السعودية.وكشف الفواز أن هناك عددا من التحديات التي تنتظرهم خلال المرحلة القادمة، مؤكدا أن طموحات برنامجه ترتكز على تحسين موقع المنتخب في تصنيف الفيفا، ورفع تصنيف دوري كأس الأمير محمد بن سلمان ليكون من بين أفضل 10 دوريات في العالم، وزيادة عدد المدربين ورفع كفاءتهم، وتوسيع قاعدة ممارسي كرة القدم، وإيجاد كشافين متخصصين لاكتشاف المواهب، وزيادة عدد اللاعبين المحترفين في الخارج، ووضع برامج تدريبية لرفع كفاءة الحكم.وأشار رئيس الاتحاد السعودي الجديد في ختام حديثه، إلى أنهم ماضون لتحقيق كل تلك الأهداف بما تحمل من تحديات كبيرة وتفاصيل واسعة، بإيمان راسخ، وعزيمة كبيرة، ليشهد الجميع إشراقة الكرة السعودية.