محمد الحربي
ملابس وألعاب محمد قبل غرقه.
وجه رئيس نادي الاتحاد نواف المقيرن بتكريم الطفل الغريق في مدرسة النموذجية الأولى الابتدائية بجدة، محمد سالم الحربي، الذي لقي حتفه في مسبح مدرسته. وسيكون التكريم بحضور والده وأشقائه في لقاء الفريق القادم أمام فريق أحد على ملعب «الجوهرة».
وجاءت فكرة التكريم بعد الهاشتاق الذي دشنته الجماهير الاتحادية، بعد أن نشرت «عكاظ» في تاريخ 20 محرم 1440 قصة الطالب، وأفادت أسرته بأنه كان محبا وعاشقا للاتحاد، وكان حلمه أن يكون ضمن الفريق.
وقدم رئيس نادي الاتحاد عزاءه للأسرة، ومنحها بطاقات دخول الملعب لتكريم فقيدها، في الوقت الذي قدمت الأسرة شكرها لنواف المقيرن والأسرة الاتحادية وأعضاء النادي على هذه المبادرة غير المستغربة، مؤكدين أن الطفل الفقيد كان عاشقا لنادي الاتحاد ويجيد لعب الكرة وينمي مهاراته يوما بعد يوم، وحلمه الكبير أن ينتسب إلى النادي مستقبلا، لكن الله اختاره إلى جواره، ومات حلم الصغير. وتمنى وليد، شقيق الفقيد، أن يكمل حلم شقيقه باللعب ضمن صفوف النادي.
وجاءت فكرة التكريم بعد الهاشتاق الذي دشنته الجماهير الاتحادية، بعد أن نشرت «عكاظ» في تاريخ 20 محرم 1440 قصة الطالب، وأفادت أسرته بأنه كان محبا وعاشقا للاتحاد، وكان حلمه أن يكون ضمن الفريق.
وقدم رئيس نادي الاتحاد عزاءه للأسرة، ومنحها بطاقات دخول الملعب لتكريم فقيدها، في الوقت الذي قدمت الأسرة شكرها لنواف المقيرن والأسرة الاتحادية وأعضاء النادي على هذه المبادرة غير المستغربة، مؤكدين أن الطفل الفقيد كان عاشقا لنادي الاتحاد ويجيد لعب الكرة وينمي مهاراته يوما بعد يوم، وحلمه الكبير أن ينتسب إلى النادي مستقبلا، لكن الله اختاره إلى جواره، ومات حلم الصغير. وتمنى وليد، شقيق الفقيد، أن يكمل حلم شقيقه باللعب ضمن صفوف النادي.