توج منتخب البرازيل بلقب دورة سوبر كلاسيكو الودية الدولية بعد فوزه على نظيره الأرجنتيني بهدف دون مقابل، في اللقاء الذي جمعهما على استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة «الجوهرة» وأبهر العالم، إذ خطف المدافع البرازيلي ميرندا هدف الفوز القاتل بضربة رأسية من ركلة زاوية نفذها القائد نيمار في الدقيقة 92 من عمر المباراة. سيطر المنتخب البرازيلي على مجريات الشوط الأول ومع ذلك غابت الخطورة البرازيلية بعكس منتخب الأرجنتين الذي هدد المرمى البرازيلي مرتين؛ الأولى كانت بتسديدة أرضية قوية من لوسيلسو مرت بجوار القائم، وكاد الحارس اليسون أن يرتكب خطأ فادحا بعد أن تأخر في إبعاد الكرة وضغط عليه المهاجم كوريا ولكن اليسون تمكن من التمرير لميرندا في الوقت المناسب، وكاد ميرندا أن يسجل الهدف الأول بعد أن سدد كرة قوية تصدى لها أوتاميندي لتعود لأحضان الحارس روميرو.
في الشوط الثاني، ضغط المنتخب البرازيلي وكثف من هجماته التي قادها نيمار وكوتينيو وفيرمينيو، وسنحت فرصة محققة للبرازيلي آرثر الذي سددها قوية وأبعدها الحارس بصعوبة، كما سدد كاسميرو كرة ثابتة ارتطمت في الحائط وذهبت لركلة زاوية، وفي الدقيقة 92 ومن ركلة زاوية نفذها نيمار طار ميرندا للكرة وخطفها برأسه قبل الحارس روميرو ووضعها في المرمى الأرجنتيني هدفاً برازيلياً أول، ليتوج البرازيل بطلاً لدورة سوبر كلاسيكو الودية الدولية.
في الشوط الثاني، ضغط المنتخب البرازيلي وكثف من هجماته التي قادها نيمار وكوتينيو وفيرمينيو، وسنحت فرصة محققة للبرازيلي آرثر الذي سددها قوية وأبعدها الحارس بصعوبة، كما سدد كاسميرو كرة ثابتة ارتطمت في الحائط وذهبت لركلة زاوية، وفي الدقيقة 92 ومن ركلة زاوية نفذها نيمار طار ميرندا للكرة وخطفها برأسه قبل الحارس روميرو ووضعها في المرمى الأرجنتيني هدفاً برازيلياً أول، ليتوج البرازيل بطلاً لدورة سوبر كلاسيكو الودية الدولية.