5 أشهر خاض خلالها المنتخب السعودي 6 مباريات لم يتذوق فيها طعم الانتصار على مستوى المباريات الودية تحت إشراف المدرب بيتزي، إذ كان آخر انتصار سعودي في ودية اليونان بهدفين نظيفين في 18 من شهر مايو من العام الحالي.
وكشفت المباريات الست التي خاضها الأخضر نقاط الضعف التي يجب على مدرب منتخبنا معالجتها قبيل الاستحقاق الأهم الممثل بكأس الأمم الآسيوية للمنتخبات في مطلع شهر يناير القادم.
وخسر منتخبنا الوطني 4 من أصل 6 مباريات خاضها، كان 3 منها أمام منتخبات تصنف من الفئة الأولى مثل إيطاليا وألمانيا التي خسرها بهدفين مقابل هدف للصقور الخضر، فيما تلقى الخسارة الثالثة أمام البرازيل الجمعة الماضية في بطولة «السوبر الكلاسيكو» الودية الدولية بهدفين نظيفين.
والقاسم المشترك بين هذه المباريات الثلاث هو المستوى المميز الذي قدمه الأخضر، والذي كان ينقصه اللمسة الأخيرة للتسجيل مما يؤكد علة الأخضر في العقم الهجومي.
فيما خسر أيضا مباراة رابعة ضد البيرو بثلاثية نظيفة، وتعادل مع بوليفيا بالرياض بهدفين لكل منتخب، وأخيرا سجل تعادلا ثانيا ضد العراق على ملعب جامعة الملك سعود بهدف لمثله.
وفي الوقت الذي اهتزت شباك الأخضر 12 مرة في 6 مباريات مما يعطي مؤشرا لوجود خلل في الخط الخلفي، فإن لاعبي منتخبنا الوطني لم يسجلوا سوى 5 أهداف وكلها جاءت عن طريق لاعبي الوسط وهو يؤكد نقطة الضعف الثانية للأخضر وهي خط الهجوم.
ويعد تعادل السعودية مع العراق هو الحادي عشر في تاريخ لقاءات المنتخبين، في وقت انتصر العراق بـ17 مباراة مقابل 13 فوزا سعوديا على مدى 41 مباراة جمعت المنتخبين.
وقاد بيتزي حتى مباراة أمس الأول 15 مباراة للمنتخب السعودي مابين ودية ورسمية حقق الانتصار في 4 مباريات، مقابل 3 تعادلات، و8 خسائر، وسجل معه لاعبو الأخضر 16 هدفا، بينما اهتزت شباك الصقور الخضر 28 مرة، وجرب المدرب الأرجنتني منذ استلم دفة قيادة منتخبنا الوطني بتاريخ 26 فبراير من العام الميلادي الحالي أكثر من 50 لاعبا حتى الآن.
وكشفت المباريات الست التي خاضها الأخضر نقاط الضعف التي يجب على مدرب منتخبنا معالجتها قبيل الاستحقاق الأهم الممثل بكأس الأمم الآسيوية للمنتخبات في مطلع شهر يناير القادم.
وخسر منتخبنا الوطني 4 من أصل 6 مباريات خاضها، كان 3 منها أمام منتخبات تصنف من الفئة الأولى مثل إيطاليا وألمانيا التي خسرها بهدفين مقابل هدف للصقور الخضر، فيما تلقى الخسارة الثالثة أمام البرازيل الجمعة الماضية في بطولة «السوبر الكلاسيكو» الودية الدولية بهدفين نظيفين.
والقاسم المشترك بين هذه المباريات الثلاث هو المستوى المميز الذي قدمه الأخضر، والذي كان ينقصه اللمسة الأخيرة للتسجيل مما يؤكد علة الأخضر في العقم الهجومي.
فيما خسر أيضا مباراة رابعة ضد البيرو بثلاثية نظيفة، وتعادل مع بوليفيا بالرياض بهدفين لكل منتخب، وأخيرا سجل تعادلا ثانيا ضد العراق على ملعب جامعة الملك سعود بهدف لمثله.
وفي الوقت الذي اهتزت شباك الأخضر 12 مرة في 6 مباريات مما يعطي مؤشرا لوجود خلل في الخط الخلفي، فإن لاعبي منتخبنا الوطني لم يسجلوا سوى 5 أهداف وكلها جاءت عن طريق لاعبي الوسط وهو يؤكد نقطة الضعف الثانية للأخضر وهي خط الهجوم.
ويعد تعادل السعودية مع العراق هو الحادي عشر في تاريخ لقاءات المنتخبين، في وقت انتصر العراق بـ17 مباراة مقابل 13 فوزا سعوديا على مدى 41 مباراة جمعت المنتخبين.
وقاد بيتزي حتى مباراة أمس الأول 15 مباراة للمنتخب السعودي مابين ودية ورسمية حقق الانتصار في 4 مباريات، مقابل 3 تعادلات، و8 خسائر، وسجل معه لاعبو الأخضر 16 هدفا، بينما اهتزت شباك الصقور الخضر 28 مرة، وجرب المدرب الأرجنتني منذ استلم دفة قيادة منتخبنا الوطني بتاريخ 26 فبراير من العام الميلادي الحالي أكثر من 50 لاعبا حتى الآن.