أثار تعيين نبيل نقشبندي رئيسا للجنة الحكام واستقالته في أقل من 24 ساعة فقط من القرار، حالة من الغليان في الوسط الرياضي والإعلامي، ما حدا باتحاد كرة القدم إلى إصدار قرارات عدة أبرزها تعيين الحكم الدولي السابق خليل جلال نائبا لرئيس لجنة الحكام على أن يتم تعيين أحد الكفاءات العالمية من ذوي الخبرة ليتولى رئاسة اللجنة، ليدفع عنه تهمة تجاهل الحكام أصحاب الخبرة، بعد أن خرجت أصوات عديدة في الساعات القليلة الماضية مطالبة بضرورة الاستعانة بهم في اللجنة وتسخير خبراتهم في خدمة الرياضة السعودية وبالأخص مجال التحكيم.
وشملت التعيينات الجديدة لجاناً عدة، فيما سجل الحضور النسائي لأول مرة بتعيين أضواء العريفي رئيسا للجنة المسؤولية الاجتماعية، كما تم تيعين جايمس كيتشينغ رئيساً للجنة الانضباط، وإبراهيم القاسم أمينا عاما، ومحمد باصم رئيسا للجنة الاستئناف، ومبارك المطوع رئيسا للجنة الطبية، وعبدالرحمن العبدالكريم رئيسا لغرفة فض المنازعات، وفارس الضبيان رئيساً للجنة الاحتراف وأوضاع اللاعبين، وعادل البطي رئيساً للجنة المسابقات.
وكان اسم المعلق الرياضي نبيل نقشبندي برز خلال اليومين الماضيين على الساحة الرياضية بشكل لافت بعد تعيينه رئيسا للجنة الحكام لكرة القدم واستقالته بعد (24) ساعة من القرار، وتعتبر استقالته الأسرع في الوسط الرياضي، ما أثار استغراب ودهشة المتابعين من قراري التعيين والاستقالة، ودار كثير من التساؤلات حول كيفية اختياره رئيسا للجنة الحكام وهو بعيد عن ذلك.
وفيما أشارت بعض الأخبار المتواترة إلى استمرار مارك كلاتنبيرغ في اختيار الحكام الأجانب لدوري المحترفين واستمراره في عملية التنسيق مع الاتحاد السعودي لكرة القدم، لم يكشف الاتحاد السعودي لكرة القدم آلية اختيار نقشبندي وكيفية إدارة لجنة الحكام حتى الآن.
كما طرحت تساؤلات عن تجاهل اتحاد كرة القدم خبراء التحكيم في رئاسة اللجنة مثل: (محمد فودة ومحمد الشريف وعبدالرحمن الزيد وخليل جلال).
الإعلامي ورئيس تحرير صحيفة الرياضية بتال القوس غرد في حسابه على خلفية تعيين نقشبندي: «التحكيم تخصص فني بحت.. لا يمكن أن يطور إلا بأهله، مع كل الاحترام للزميل نبيل نقشبندي وكل الاحترام لمن اختاره، لكنه قرار غريب جدا والأغرب أن الزميل نبيل قبل بهذه المهمة».
فيما غرد الكاتب والإعلامي الرياضي خلف ملفي قائلا: «تعيين واستقالة في أقل من 24 ساعة!! كيف؟!، أيعقل مع احترامي للجانبين، كليهما».
وجاء تعليق حمد القرون صاحب مكتب تعاقدات عبر حسابه: «إذا استمر الحال، لا أرى ضرورة في تعيين رئيس لجنة حكام بل منسق لاختيار هذا الكم الهائل من الطواقم الأجنبية!، أما رئيس لجنة الحكام القادم فيفرغ ليكون مسؤولا عن كل ما يتعلق بإدارة وتطوير الحكم السعودي المَنْسِي!».
وشملت التعيينات الجديدة لجاناً عدة، فيما سجل الحضور النسائي لأول مرة بتعيين أضواء العريفي رئيسا للجنة المسؤولية الاجتماعية، كما تم تيعين جايمس كيتشينغ رئيساً للجنة الانضباط، وإبراهيم القاسم أمينا عاما، ومحمد باصم رئيسا للجنة الاستئناف، ومبارك المطوع رئيسا للجنة الطبية، وعبدالرحمن العبدالكريم رئيسا لغرفة فض المنازعات، وفارس الضبيان رئيساً للجنة الاحتراف وأوضاع اللاعبين، وعادل البطي رئيساً للجنة المسابقات.
وكان اسم المعلق الرياضي نبيل نقشبندي برز خلال اليومين الماضيين على الساحة الرياضية بشكل لافت بعد تعيينه رئيسا للجنة الحكام لكرة القدم واستقالته بعد (24) ساعة من القرار، وتعتبر استقالته الأسرع في الوسط الرياضي، ما أثار استغراب ودهشة المتابعين من قراري التعيين والاستقالة، ودار كثير من التساؤلات حول كيفية اختياره رئيسا للجنة الحكام وهو بعيد عن ذلك.
وفيما أشارت بعض الأخبار المتواترة إلى استمرار مارك كلاتنبيرغ في اختيار الحكام الأجانب لدوري المحترفين واستمراره في عملية التنسيق مع الاتحاد السعودي لكرة القدم، لم يكشف الاتحاد السعودي لكرة القدم آلية اختيار نقشبندي وكيفية إدارة لجنة الحكام حتى الآن.
كما طرحت تساؤلات عن تجاهل اتحاد كرة القدم خبراء التحكيم في رئاسة اللجنة مثل: (محمد فودة ومحمد الشريف وعبدالرحمن الزيد وخليل جلال).
الإعلامي ورئيس تحرير صحيفة الرياضية بتال القوس غرد في حسابه على خلفية تعيين نقشبندي: «التحكيم تخصص فني بحت.. لا يمكن أن يطور إلا بأهله، مع كل الاحترام للزميل نبيل نقشبندي وكل الاحترام لمن اختاره، لكنه قرار غريب جدا والأغرب أن الزميل نبيل قبل بهذه المهمة».
فيما غرد الكاتب والإعلامي الرياضي خلف ملفي قائلا: «تعيين واستقالة في أقل من 24 ساعة!! كيف؟!، أيعقل مع احترامي للجانبين، كليهما».
وجاء تعليق حمد القرون صاحب مكتب تعاقدات عبر حسابه: «إذا استمر الحال، لا أرى ضرورة في تعيين رئيس لجنة حكام بل منسق لاختيار هذا الكم الهائل من الطواقم الأجنبية!، أما رئيس لجنة الحكام القادم فيفرغ ليكون مسؤولا عن كل ما يتعلق بإدارة وتطوير الحكم السعودي المَنْسِي!».