في أولى الخطوات التصحيحية للنهوض بالفريق الاتحادي من كبوته التي لازمته طوال الجولات الـ9 الماضية، صادق خميس الزهراني على انفراد «عكاظ» في عددها الثلاثاء 30 أكتوبر الماضي، باستقالته من عضوية مجلس إدارة نادي الاتحاد ومنصب المدير التنفيذي لكرة القدم، وقال في تغريدتين عبر حسابه في تويتر «أحبائي جماهير الاتحاد العظيمة.. محطة مضت بكل ما فيها من إيجابيات وسلبيات تشرفت فيها بخدمة نادينا العريق.. منذ شهر مضى ولظروفي الصحية قدمت استقالتي من جميع المناصب وبُلّغت بقبولها أمس، شاكراً لرئيس النادي نواف المقيرن مساندته ووقوفه بجانبي طيلة الفترة الماضية وكل فريق العمل».
وأضاف في الثانية: «علماً أنني طيلة الفترة الماضية كنت على اطلاع على تعليقات الجمهور عبر هذه المنصة وتقبلتها وما زلت أتقبلها بكل صدر رحب لأنني متيقن أن عتب الجمهور على قدر المحبة ولولا الاتحاد وجمهوره لما عرفني ولهم الفضل بعد الله لما وصلت إليه.. أحترمكم جميعاً ولنادينا كل الحب والتوفيق في القادم».
من جانب آخر، أعاد رئيس النادي نواف المقيرن تشكيل مجلس إدارته بعد اعتمادها من قبل رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ، وضمت لؤي هشام ناظر «نائبا للرئيس»، وياسر عبدالعزيز نصيف «أمينا عاما»، ومحيي الدين كامل، وأنمار عبدالله الحائلي، وأحمد عصام كعكي، وعبدالله حسن كبوها، وتم قبول استقالة المهندس فراس التركي، وخميس الزهراني.
من جهة أخرى، تجهز الإدارة الاتحادية صفقات محلية، ومثلها أجنبية، لتدعيم صفوف الفريق الكروي الأول خلال فترة الانتقالات الشتوية القادمة.
وأضاف في الثانية: «علماً أنني طيلة الفترة الماضية كنت على اطلاع على تعليقات الجمهور عبر هذه المنصة وتقبلتها وما زلت أتقبلها بكل صدر رحب لأنني متيقن أن عتب الجمهور على قدر المحبة ولولا الاتحاد وجمهوره لما عرفني ولهم الفضل بعد الله لما وصلت إليه.. أحترمكم جميعاً ولنادينا كل الحب والتوفيق في القادم».
من جانب آخر، أعاد رئيس النادي نواف المقيرن تشكيل مجلس إدارته بعد اعتمادها من قبل رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ، وضمت لؤي هشام ناظر «نائبا للرئيس»، وياسر عبدالعزيز نصيف «أمينا عاما»، ومحيي الدين كامل، وأنمار عبدالله الحائلي، وأحمد عصام كعكي، وعبدالله حسن كبوها، وتم قبول استقالة المهندس فراس التركي، وخميس الزهراني.
من جهة أخرى، تجهز الإدارة الاتحادية صفقات محلية، ومثلها أجنبية، لتدعيم صفوف الفريق الكروي الأول خلال فترة الانتقالات الشتوية القادمة.