200 يوم قضاها رئيس نادي الاتحاد المستقيل نواف المقيرن على كرسي رئاسة العميد، مسجلا اسمه الرئيس رقم 42 في تاريخ عميد الأندية السعودية.
وعلى الرغم من أن النتائج في الملعب لم تسر وفق ما يشتهي المقيرن وإدارته، إلا أنه يحسب له محاولاته واجتهاده في تكوين فريق جديد بدءا من تسريح نحو 20 لاعبا مرورا بالتعاقد مع 15 لاعبا بين محترف أجنبي ومحلي، فيما تعد الخطوة الأهم في عهد إدارته إغلاق ملف الديون الذي عانى منه النادي طيلة 10 سنوات مضت لتصل لرقم قياسي تجاوز 317 مليون ريال.
وفور إغلاق ملف الديون تعاقدت إدارة المقيرن مع المدرب الأرجنتيني رامون دياز، تلاه التعاقد مع السباعي الأجنبي المدافع الأسترالي جورمان والمحور البرازيلي جوناس وقائد منتخب المغرب كريم الأحمدي والظهير الأيسر البرازيلي كاريليتو ولاعب خط الوسط البرازيلي فالديفيا، بجانب المهاجمين الصربي بيزيتش والبرازيلي رومارينهو.
ولم تقتصر تعاقدات العميد مع اللاعبين الأجانب بل تم جلب لاعبين محليين وهم: ظهيرا المنتخب منصور الحربي وحسن معاذ والمدافع عبدالله الشمري ولاعب خط الوسط علي الزقعان، إضافة للاعب المواليد جابر عيسى.
وتعاقدت إدارة المقيرن أخيرا مع ثلاثي لاعبين شبان يمثلون منتخبات الفئات السنية هم المهاجم حسين هاجوج وعبدالعزيز الضويحي ومهند شنقيطي قادمون من الأنصار والنجمة واحد.
وحرصت إدارة المقيرن على إجراء عدة تعديلات فنية وإدارية بسبب تواضع الأجانب؛ إذ أقال مدرب الفريق الأرجنتيني رامون دياز بعد خسارته لكأس السوبر أمام الهلال وتعادله في البطولة العربية أمام الوصل وخسارته في أول جولتين أمام الشباب والقادسية، ليستلم الدفة الفنية مؤقتا المدرب الوطني بندر باصريح، حتى تم التعاقد مع المدرب الكرواتي سلافين بيليتش.
بيد أن النتائج لم تسر وفق ما يشتهي المقيرن، ليسارع بإجراء تعديل إداري بإدخال عدة أسماء أبرزها لؤي ناظر وأنمار الحائلي وأحمد كعكي بجانب ياسر نصيف وعبدالله كبوها ومحيي الدين صالح كامل، فيما خرج من تشكيل بداية الموسم فراس التركي وخميس الزهراني.
ومع ذلك استمرت سلسلة النتائج السلبية ليختار المقيرن الترجل عن كرسي رئاسة العميد بعد هزيمة الفريق من الغريم التقليدي الأهلي بثلاثية مساء أمس الأول، ويتم تكليف لؤي ناظر ليكون الرئيس الـ43 وحمد الصنيع نائبا له.
ولعب فريق الاتحاد خلال رئاسة المقيرن 13 مباراة في 3 بطولات مختلفة لم يفز في أي منها وخسر 9 مباريات، فيما تعادل في 4 مباريات، وسجل خلالها 12 هدفا فيما اهتزت شباكه 27 مرة. وخسر في بداية الموسم البطولة السوبر أمام الهلال في العاصمة لندن، ثم غادر البطولة العربية من دور 32 من بوابة الوصل الإماراتي بعد تعادله في مجموع المباراتين ذهابا 1/1 وإيابا سلبيا، فيما يتذيل قائمة الترتيب الدوري برصيد نقطتين بعد مرور 10 جولات من تعادلين و8 خسائر كأسوأ انطلاقة في تاريخ العميد في الدوري.
وعلى الرغم من أن النتائج في الملعب لم تسر وفق ما يشتهي المقيرن وإدارته، إلا أنه يحسب له محاولاته واجتهاده في تكوين فريق جديد بدءا من تسريح نحو 20 لاعبا مرورا بالتعاقد مع 15 لاعبا بين محترف أجنبي ومحلي، فيما تعد الخطوة الأهم في عهد إدارته إغلاق ملف الديون الذي عانى منه النادي طيلة 10 سنوات مضت لتصل لرقم قياسي تجاوز 317 مليون ريال.
وفور إغلاق ملف الديون تعاقدت إدارة المقيرن مع المدرب الأرجنتيني رامون دياز، تلاه التعاقد مع السباعي الأجنبي المدافع الأسترالي جورمان والمحور البرازيلي جوناس وقائد منتخب المغرب كريم الأحمدي والظهير الأيسر البرازيلي كاريليتو ولاعب خط الوسط البرازيلي فالديفيا، بجانب المهاجمين الصربي بيزيتش والبرازيلي رومارينهو.
ولم تقتصر تعاقدات العميد مع اللاعبين الأجانب بل تم جلب لاعبين محليين وهم: ظهيرا المنتخب منصور الحربي وحسن معاذ والمدافع عبدالله الشمري ولاعب خط الوسط علي الزقعان، إضافة للاعب المواليد جابر عيسى.
وتعاقدت إدارة المقيرن أخيرا مع ثلاثي لاعبين شبان يمثلون منتخبات الفئات السنية هم المهاجم حسين هاجوج وعبدالعزيز الضويحي ومهند شنقيطي قادمون من الأنصار والنجمة واحد.
وحرصت إدارة المقيرن على إجراء عدة تعديلات فنية وإدارية بسبب تواضع الأجانب؛ إذ أقال مدرب الفريق الأرجنتيني رامون دياز بعد خسارته لكأس السوبر أمام الهلال وتعادله في البطولة العربية أمام الوصل وخسارته في أول جولتين أمام الشباب والقادسية، ليستلم الدفة الفنية مؤقتا المدرب الوطني بندر باصريح، حتى تم التعاقد مع المدرب الكرواتي سلافين بيليتش.
بيد أن النتائج لم تسر وفق ما يشتهي المقيرن، ليسارع بإجراء تعديل إداري بإدخال عدة أسماء أبرزها لؤي ناظر وأنمار الحائلي وأحمد كعكي بجانب ياسر نصيف وعبدالله كبوها ومحيي الدين صالح كامل، فيما خرج من تشكيل بداية الموسم فراس التركي وخميس الزهراني.
ومع ذلك استمرت سلسلة النتائج السلبية ليختار المقيرن الترجل عن كرسي رئاسة العميد بعد هزيمة الفريق من الغريم التقليدي الأهلي بثلاثية مساء أمس الأول، ويتم تكليف لؤي ناظر ليكون الرئيس الـ43 وحمد الصنيع نائبا له.
ولعب فريق الاتحاد خلال رئاسة المقيرن 13 مباراة في 3 بطولات مختلفة لم يفز في أي منها وخسر 9 مباريات، فيما تعادل في 4 مباريات، وسجل خلالها 12 هدفا فيما اهتزت شباكه 27 مرة. وخسر في بداية الموسم البطولة السوبر أمام الهلال في العاصمة لندن، ثم غادر البطولة العربية من دور 32 من بوابة الوصل الإماراتي بعد تعادله في مجموع المباراتين ذهابا 1/1 وإيابا سلبيا، فيما يتذيل قائمة الترتيب الدوري برصيد نقطتين بعد مرور 10 جولات من تعادلين و8 خسائر كأسوأ انطلاقة في تاريخ العميد في الدوري.