انتهى ديربي شمال لندن لصالح أرسنال وجاره الآخر تشلسي على السواء، وذلك بعد فوز «المدفعجية» على توتنهام هوتسبر 4-2 اليوم (الأحد) في المرحلة 14 من الدوري الإنكليزي، فيما ابتسم الحظ لليفربول الذي خرج منتصرا من ديربي ميرسيسايد ضد ايفرتون 1-0 بهدف غريب في الوقت بدل الضائع.
على «ستاد الامارات»، قدم أرسنال وضيفه توتنهام مباراة مثيرة كان نجمها الغابوني بيار-إيميريك أوباميانغ الذي سجل ثنائية ومرر كرة حاسمة أيضا.
وأفاد تشلسي من فوز أرسنال، إذ استعاد فريق المدرب الإيطالي ماوريتسيو ساري المركز الثالث بفارق نقطة أمام توتنهام بفوزه على الفريق اللندني الآخر فولهام 2-0.
وتراجع توتنهام إلى المركز الخامس بفارق الأهداف خلف أرسنال الذي أكد تفوقه بين جماهيره على جاره، إذ لم يخسر في معقله أمام الأخير منذ 20 نوفمبر 2010 بنتيجة 2-3 في الدوري. كما حافظ على سجله الخالي من الهزائم للمباراة الـ19 تواليا في جميع المسابقات.
وعلى ملعب «ستامفورد بريدج»، حسم تشلسي ديربي غرب لندن بفوزه على ضيفه فولهام 2-0، ليتفوق بذلك المدرب الإيطالي ماوريتسيو ساري على مواطنه مدرب تشلسي السابق كلاوديو رانييري، بفضل لاعبيه الإسباني بيدرو وروبن لوفتس-تشيك.
وسجل بيدرو الهدف الأول لفريقه في الدقيقة الرابعة من الشوط الأول، ثم انتظر الفريق الأزرق حتى الدقيقة 84 ليضمن النتيجة بواسطة لوفتوس-تشيك، معوضا بذلك سقوطه في المرحلة السابقة أمام توتنهام 1-3، في أول خسارة له هذا الموسم.
وعلى ملعب «أنفيلد»، بدا ليفربول في طريقه لإضافة نتيجة مخيبة أخرى بعد تلك التي عاد بها من العاصمة الفرنسية في منتصف الأسبوع حين خسر أمام باريس سان جرمان 1-2 في دوري الأبطال، وذلك لأنه كان متعادلا مع ضيفه وجاره اللدود ايفرتون حتى الوقت بدل الضائع.
لكن البديل البلجيكي ديفوك أوريجي أهداه هدف الفوز من كرة «ميتة»، رافعا رصيده إلى 36 نقطة في المركز الثاني بفارق نقطتين عن مانشستر سيتي حامل اللقب والمتصدر.
وحافظ ليفربول على سجله المميز في ديربي ميرسيسايد، إذ أن ايفرتون لم يذق طعم الفوز في «أنفيلد» سوى مرة واحدة في الأعوام الـ19 الأخيرة وكانت سبتمبر 1999 (1-0)، كما لم يحقق سوى 6 انتصارات في المواجهات الـ50 الأخيرة مع ليفربول (على أرضه وخارجها).
على «ستاد الامارات»، قدم أرسنال وضيفه توتنهام مباراة مثيرة كان نجمها الغابوني بيار-إيميريك أوباميانغ الذي سجل ثنائية ومرر كرة حاسمة أيضا.
وأفاد تشلسي من فوز أرسنال، إذ استعاد فريق المدرب الإيطالي ماوريتسيو ساري المركز الثالث بفارق نقطة أمام توتنهام بفوزه على الفريق اللندني الآخر فولهام 2-0.
وتراجع توتنهام إلى المركز الخامس بفارق الأهداف خلف أرسنال الذي أكد تفوقه بين جماهيره على جاره، إذ لم يخسر في معقله أمام الأخير منذ 20 نوفمبر 2010 بنتيجة 2-3 في الدوري. كما حافظ على سجله الخالي من الهزائم للمباراة الـ19 تواليا في جميع المسابقات.
وعلى ملعب «ستامفورد بريدج»، حسم تشلسي ديربي غرب لندن بفوزه على ضيفه فولهام 2-0، ليتفوق بذلك المدرب الإيطالي ماوريتسيو ساري على مواطنه مدرب تشلسي السابق كلاوديو رانييري، بفضل لاعبيه الإسباني بيدرو وروبن لوفتس-تشيك.
وسجل بيدرو الهدف الأول لفريقه في الدقيقة الرابعة من الشوط الأول، ثم انتظر الفريق الأزرق حتى الدقيقة 84 ليضمن النتيجة بواسطة لوفتوس-تشيك، معوضا بذلك سقوطه في المرحلة السابقة أمام توتنهام 1-3، في أول خسارة له هذا الموسم.
وعلى ملعب «أنفيلد»، بدا ليفربول في طريقه لإضافة نتيجة مخيبة أخرى بعد تلك التي عاد بها من العاصمة الفرنسية في منتصف الأسبوع حين خسر أمام باريس سان جرمان 1-2 في دوري الأبطال، وذلك لأنه كان متعادلا مع ضيفه وجاره اللدود ايفرتون حتى الوقت بدل الضائع.
لكن البديل البلجيكي ديفوك أوريجي أهداه هدف الفوز من كرة «ميتة»، رافعا رصيده إلى 36 نقطة في المركز الثاني بفارق نقطتين عن مانشستر سيتي حامل اللقب والمتصدر.
وحافظ ليفربول على سجله المميز في ديربي ميرسيسايد، إذ أن ايفرتون لم يذق طعم الفوز في «أنفيلد» سوى مرة واحدة في الأعوام الـ19 الأخيرة وكانت سبتمبر 1999 (1-0)، كما لم يحقق سوى 6 انتصارات في المواجهات الـ50 الأخيرة مع ليفربول (على أرضه وخارجها).