توافدت جموع من أنصار النادي الأهلي مساء أمس (الأحد)، لأداء واجب العزاء لأسرة المشجع الأهلاوي الراحل محيي الدين باز، بحضور رئيس الاتحاد السعودي السابق أحمد عيد، ورؤساء سابقين للأهلي، يتقدمهم أحمد المرزوقي، وأعضاء شرف، وأعضاء من رابطة المشجعين.
من جهته، كشف شوق الباز الشقيق الأكبر للمشجع الراحل بأن محيي الدين (43 عاماً) يعول أسرة من خمسة أطفال ويبلغ أكبر أبنائه 7 سنوات، ويعمل موظفا في القطاع الخاص. وعن حياته اليومية، ذكر أن أخاه كان ملازما لعمله وبيته والذهاب إلى المسجد، وكانت مباريات الأهلي هي من يكسر روتينه اليومي بالذهاب إلى الملعب إذا كانت هناك مباراة للأهلي. وأضاف: «المتوفى كان كثيرا ما يوصي أبناءه في الآونة الأخيرة، وكأنه يشعر بقرب الأجل، كما اشترى منذ فترة بسيطة أرضا في مدينة جدة، وكان يحلم ببنائها من أجل أبنائه، لكن الموت لم يجعله يكمل أحلامه، وكان يعشق بشكل كبير النادي الأهلي».
واختتم حديثه موجها رسالة إلى الجماهير كافة بأن ما حدث لأخيه لابد أن يكون عبرة لهم للابتعاد عن التعصب الرياضي، الذي غالبا ما تكون نهاياته وخيمة.
من جهته، كشف شوق الباز الشقيق الأكبر للمشجع الراحل بأن محيي الدين (43 عاماً) يعول أسرة من خمسة أطفال ويبلغ أكبر أبنائه 7 سنوات، ويعمل موظفا في القطاع الخاص. وعن حياته اليومية، ذكر أن أخاه كان ملازما لعمله وبيته والذهاب إلى المسجد، وكانت مباريات الأهلي هي من يكسر روتينه اليومي بالذهاب إلى الملعب إذا كانت هناك مباراة للأهلي. وأضاف: «المتوفى كان كثيرا ما يوصي أبناءه في الآونة الأخيرة، وكأنه يشعر بقرب الأجل، كما اشترى منذ فترة بسيطة أرضا في مدينة جدة، وكان يحلم ببنائها من أجل أبنائه، لكن الموت لم يجعله يكمل أحلامه، وكان يعشق بشكل كبير النادي الأهلي».
واختتم حديثه موجها رسالة إلى الجماهير كافة بأن ما حدث لأخيه لابد أن يكون عبرة لهم للابتعاد عن التعصب الرياضي، الذي غالبا ما تكون نهاياته وخيمة.