أثار المثل التي أطلقه رئيس نادي الشباب خالد البلطان بعد مباراة فريقه التي لعبها ضد النادي الأهلي يوم أمس الأول، خاطفا النقاط الـ3 على أرضه، والذي قال فيه: «هذا حسينوه وهذي خلاقينه»، حفيظة الجماهير الأهلاوية وغضبها، خصوصا جماهير الأهلي في المنطقة الشرقية، الذين عرفوا مغزى البلطان من أول وهلة، كون المنطقة الشرقية أكثر المناطق استخداما له.
وتعني الخلاقين الثياب القديمة والرثة، فيما يشير المثل لرجل يعرف بملابسه الرثة، وتغيرت السنين وتغير الناس والرجل الرث كما هو.
وتستخدم لدى جميع أبناء الخليج العربي، خصوصا في الكويت، ولكن يطلقونه على «سيفوه»، إذ يقولون: «هذا سيفوه.. وهذي خلاجينه»، دون أن يعرفوا من هو سيفوه أو حسينوه، ولماذا أطلق عليه المثل، ولكن ربما يكون اسما فقط للدلالة. وخلاجين، كما ينطقها الكويتيون، هي في الأصل خلاقين، بالقاف وليست بالجيم، وتحمل المعنى نفسه الذي يطلق في باقي الدول الخليجية.
وتباينت آراء الجماهير في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» عن الحديث الذي أطلقه البلطان، ففي الوقت الذي اعتبرته فئة بأنه تجاوز على النادي ومشجعيه، يرى آخرون بأنهم لم يرصدوا فيه أي أخطاء أو تطاول يذكر، وما تحدث به رئيس نادي الشباب يعكس مشكلة الأهلي.
وتعني الخلاقين الثياب القديمة والرثة، فيما يشير المثل لرجل يعرف بملابسه الرثة، وتغيرت السنين وتغير الناس والرجل الرث كما هو.
وتستخدم لدى جميع أبناء الخليج العربي، خصوصا في الكويت، ولكن يطلقونه على «سيفوه»، إذ يقولون: «هذا سيفوه.. وهذي خلاجينه»، دون أن يعرفوا من هو سيفوه أو حسينوه، ولماذا أطلق عليه المثل، ولكن ربما يكون اسما فقط للدلالة. وخلاجين، كما ينطقها الكويتيون، هي في الأصل خلاقين، بالقاف وليست بالجيم، وتحمل المعنى نفسه الذي يطلق في باقي الدول الخليجية.
وتباينت آراء الجماهير في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» عن الحديث الذي أطلقه البلطان، ففي الوقت الذي اعتبرته فئة بأنه تجاوز على النادي ومشجعيه، يرى آخرون بأنهم لم يرصدوا فيه أي أخطاء أو تطاول يذكر، وما تحدث به رئيس نادي الشباب يعكس مشكلة الأهلي.