وجّه أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، بإعادة تقييم ملعب نادي حبونا الرياضي، وفق المواصفات المعتمدة، وتهيئته لإقامة المنافسات الرياضية بالمنطقة، لكافة الأندية، بدلاً من إقامتها في مناطق أخرى، وذلك بالتنسيق مع الهيئة العامة للرياضة.
جاء ذلك أثناء استقباله في مكتبه بديوان الإمارة أمس (الأحد) مجلس إدارة نادي نجران الرياضي، بحضور المدير العام لمكتب هيئة الرياضة بالمنطقة عبدالله آل شيبان، حيث بارك أمير نجران اعتماد تكليف المجلس الجديد لتسيير شؤون النادي لمدة عام، برئاسة مصلح آل مسلم.
وأبدى الأمير جلوي تقديره لحجم المعاناة التي أثقلت على الأندية الرياضية بالمنطقة، نظراً إلى ظروف الحد الجنوبي، وقال «إن الخطوة في منطقة نجران عن 10 خطوات، فأندية المنطقة تلعب خارج الأرض وبلا جمهور، وهي تقدم أعظم أنموذج للتضحية بالجهد والمال وبالمنافسات في سبيل الوطن، وهذا بلا شك محل تقدير كل مسؤول وكل سعودي».
وأشاد أمير نجران بالإجراءات التي اتخذها مجلس الإدارة في إنهاء أبرز القضايا الدولية المسجلة في الاتحاد الدولي لكرة القدم، وإغلاق ملفاتها بتسديد المستحقات المالية للاعبين والأندية، حاثّا على مواصلة الجهود والعطاء بما يعيد أندية المنطقة لموقعها الطبيعي، في مصاف الأندية الكبرى.
جاء ذلك أثناء استقباله في مكتبه بديوان الإمارة أمس (الأحد) مجلس إدارة نادي نجران الرياضي، بحضور المدير العام لمكتب هيئة الرياضة بالمنطقة عبدالله آل شيبان، حيث بارك أمير نجران اعتماد تكليف المجلس الجديد لتسيير شؤون النادي لمدة عام، برئاسة مصلح آل مسلم.
وأبدى الأمير جلوي تقديره لحجم المعاناة التي أثقلت على الأندية الرياضية بالمنطقة، نظراً إلى ظروف الحد الجنوبي، وقال «إن الخطوة في منطقة نجران عن 10 خطوات، فأندية المنطقة تلعب خارج الأرض وبلا جمهور، وهي تقدم أعظم أنموذج للتضحية بالجهد والمال وبالمنافسات في سبيل الوطن، وهذا بلا شك محل تقدير كل مسؤول وكل سعودي».
وأشاد أمير نجران بالإجراءات التي اتخذها مجلس الإدارة في إنهاء أبرز القضايا الدولية المسجلة في الاتحاد الدولي لكرة القدم، وإغلاق ملفاتها بتسديد المستحقات المالية للاعبين والأندية، حاثّا على مواصلة الجهود والعطاء بما يعيد أندية المنطقة لموقعها الطبيعي، في مصاف الأندية الكبرى.