أكد رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم قصي الفواز، وجود رؤية طموحة تمتد حتى 2030، وهذه الرؤية لها عدة أسس، منها اقتصاد مزدهر، وأمة طموحة، ومجتمع نابض بالحياة، والخصخصة واحدة من أهم المبادرات التي ستجعل كرة القدم لدينا قطاعا استثماريا في السنوات القادمة.
وقال الفواز لدى حديثه في مؤتمر دبي الرياضي الدولي اليوم (الأربعاء) إنه يتم التركيز على ثلاثة أشياء في تطوير كرة القدم محليا في المملكة، وهي «الأكاديميات الرياضية»، «تجربة المشجعين»، «تطوير البنية التحتية»، مشيرا إلى أن الإستراتيجية التي يتم الارتكاز عليها هي: تطوير أكاديميات كرة القدم (مدربين، حكاما، لاعبين)، بناء شراكات طويلة، وضع الدوري السعودي ضمن أقوى 10 دوريات على مستوى العالم، إدخال التقنية إلى عالم كرة القدم، التفاعل مع الجماهير ومعايشة تجربتهم، تحسين مستوى المنتخب الوطني بكافة فئاته السنية، تحسين مستوى الرعاية في الاتحاد السعودي على المدى البعيد.
وتابع الفواز: «نسعى لأن يكون الدوري السعودي ضمن أفضل 10 دوريات على مستوى العالم، وهناك الدعم المالي للأندية، والعمل معها على إنهاء القضايا المالية لدى FIFA، إضافة إلى رفع عدد اللاعبين الأجانب، وقد نجحنا في استقطاب عدد من اللاعبين الأجانب المميزين والمدربين أصحاب الإمكانات العالية، وعلى مستوى الحكام تم استقطاب أفضل الحكام على مستوى العالم للمشاركة في دورينا».
وكشف الفواز أنه تم رفع مداخيل عقد النقل التلفزيوني بنسبة 100% لمدة 10 سنوات ليصل إلى 1.76 مليار دولار.
وأشار إلى التجربة التي تمت في العام الماضي، وذلك بإرسال لاعبين سعوديين لخوض تجربة احترافية في الدوري الإسباني، «وشاهدنا جميعا مدى الاستفادة من هذه التجربة».
وحول زيادة عدد اللاعبين الأجانب في الدوري السعودي، قال رئيس اتحاد القدم: «كان من أهدافها هو تخفيض قيمة اللاعب السعودي، إضافة إلى احتكاك اللاعب السعودي باللاعبين الأجانب، والاستفادة الفنية من وجودهم»، واستطرد: «هذه التجربة إيجابية، وزادت من عدد الحضور الجماهيري في المدرجات، هو مشروع متكامل وبإذن الله تكون له فوائد على المستوى البعيد»، وتابع: «عملنا محليا على توفير البيئة الجاذبة والمحفزة لحضور الجماهير للمباريات والتفاعل مع المباريات، ونسعى لتوفير عدد من الخيارات المستقبلية للحضور والدعم».
وكشف أن الحل لا يأتي دائما من الدعم الحكومي، إذ إن ما يفترض اليوم هو أن تعمل الأندية على زيادة مداخيلها من خلال تفعيل إدارات التسويق، والآن بدأت في ذلك، ومبادرة «ادعم ناديك» إحدى مبادرات زيادة مداخيلها.
وقال الفواز لدى حديثه في مؤتمر دبي الرياضي الدولي اليوم (الأربعاء) إنه يتم التركيز على ثلاثة أشياء في تطوير كرة القدم محليا في المملكة، وهي «الأكاديميات الرياضية»، «تجربة المشجعين»، «تطوير البنية التحتية»، مشيرا إلى أن الإستراتيجية التي يتم الارتكاز عليها هي: تطوير أكاديميات كرة القدم (مدربين، حكاما، لاعبين)، بناء شراكات طويلة، وضع الدوري السعودي ضمن أقوى 10 دوريات على مستوى العالم، إدخال التقنية إلى عالم كرة القدم، التفاعل مع الجماهير ومعايشة تجربتهم، تحسين مستوى المنتخب الوطني بكافة فئاته السنية، تحسين مستوى الرعاية في الاتحاد السعودي على المدى البعيد.
وتابع الفواز: «نسعى لأن يكون الدوري السعودي ضمن أفضل 10 دوريات على مستوى العالم، وهناك الدعم المالي للأندية، والعمل معها على إنهاء القضايا المالية لدى FIFA، إضافة إلى رفع عدد اللاعبين الأجانب، وقد نجحنا في استقطاب عدد من اللاعبين الأجانب المميزين والمدربين أصحاب الإمكانات العالية، وعلى مستوى الحكام تم استقطاب أفضل الحكام على مستوى العالم للمشاركة في دورينا».
وكشف الفواز أنه تم رفع مداخيل عقد النقل التلفزيوني بنسبة 100% لمدة 10 سنوات ليصل إلى 1.76 مليار دولار.
وأشار إلى التجربة التي تمت في العام الماضي، وذلك بإرسال لاعبين سعوديين لخوض تجربة احترافية في الدوري الإسباني، «وشاهدنا جميعا مدى الاستفادة من هذه التجربة».
وحول زيادة عدد اللاعبين الأجانب في الدوري السعودي، قال رئيس اتحاد القدم: «كان من أهدافها هو تخفيض قيمة اللاعب السعودي، إضافة إلى احتكاك اللاعب السعودي باللاعبين الأجانب، والاستفادة الفنية من وجودهم»، واستطرد: «هذه التجربة إيجابية، وزادت من عدد الحضور الجماهيري في المدرجات، هو مشروع متكامل وبإذن الله تكون له فوائد على المستوى البعيد»، وتابع: «عملنا محليا على توفير البيئة الجاذبة والمحفزة لحضور الجماهير للمباريات والتفاعل مع المباريات، ونسعى لتوفير عدد من الخيارات المستقبلية للحضور والدعم».
وكشف أن الحل لا يأتي دائما من الدعم الحكومي، إذ إن ما يفترض اليوم هو أن تعمل الأندية على زيادة مداخيلها من خلال تفعيل إدارات التسويق، والآن بدأت في ذلك، ومبادرة «ادعم ناديك» إحدى مبادرات زيادة مداخيلها.